السلام عليكم
بنات شوفو هاذا الموقع يوضح حاله الطقس في جده
والي واضح انه ممكن يكون في مطر بكره الاربعاء
http://www.wunderground.com/global/stations/41024.html?theprefset=RADARBOX&theprefvalue=RADAR
اللهم ارحمنا برحمتك ياارحم الراحمين
والله هادا كلوا من ذنوبنا استغروا يابنات ان شاء الله ربي يكشف عننا الضر ويرحمنا
استغفر الله العظيم واتوب اليه
استغفر الله العظيم واتوب اليه
للاسف الشديد كثرت المواضيع مؤخرا التي تعلو فيها نبرة الشماته بأهل جده وان مااصابهم من كوارث طبيعيه
في بعض المناطق المحدوده هي عقوبة من الله
ونصب اصحاب هذه المواضيع السقيمه
انفسهم قضاة وجلاديين على خلق الله بغير وجهه حق ولا علم شرعي صحيح
يستثنون انفسهم و من يشاءوون من العذاب والعقاب
ويلحقون الأذى اللفظي والشماته جزافا بغيرهم وللأسف ان غيرهم هؤلاء هم ابناء وطنهم المسلمين مثلهم
ومااقول الا اللهم لاتؤاخذنا بمافعل السفهاء منا
لذا ارتأيت ان انقل لكم هنا مقاله فيها جواب شافي وتفنيد علمي من باحث شرعي وعضو هيئة تحقيق سابق
اسمه عبدالله محمد العلويط
يتحدث عن ماهية العقوبات الالهيه ويرد على خرافة ان سيول جده عقوبه الهيه
لاشلت يمينه كفى ووفى لعلها تكون مرجع لمن التبست عليه الامور بسبب اقلام البعض المسمومه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بناء على ما يذكره بعض الكتاب هنا وفي بعض المنتديات الاخرى من جعلهم امطار جدة عقوبة الهية ونظرا لما تحمله هذه المقالات من سطحية وطرح باهت ونظرة مجتزأة للأحداث وللأسف فان غالبية اولائك الذين يتخفون بأسماء مستعارة ويخرجون من منطلق ديني في نفس الوقت تجدهم يحملون هذه الصفات التي لا تنم عن علم واطلاع ولذا احببت ان ابين وجه الحق في المسألة فأولئك قد جعلوا الأمطار على جدة عقوبة الهية بسبب المعاصي التي اقترفها اهلها وأحيانا يضيفون صفة المجاهرة بالمعصية أي انها تفعل ويجاهر بها ايضا وانه لا يوجد في جدة ردع للعاصين ، وفي الحقيقة لا اعلم ما مقاييس أولائك لمسألة المجاهرة بالمعصية وما مقاييسهم للردع وما مقياسهم للعقوبة ، وعموما فالعقوبة الإلهية المفاجئة والتي تحصد أرواح البشر في ساعات معدودة لها علامات فليس كلما حدثت مصيبة قلنا عقوبة الهية فمن هذه العلامات :
1 ـ ان تكون هناك مجاهرة بالمعاصي والمجاهرة هي ان تسود برضى تام من اهل هذه البلد بحيث توحي انهم استحلوها فليس معيارها ان تفعل المعصية بلا حاجز يمنع النظر إليها فهذه لا تسمى مجاهرة وليست هذه مقاييس المجاهرة وإلا لأصبحت عمليات البيع المحرمة في الحراجات او غيرها مجاهرة ، ولا صبحت المظاهرات الغوغائية التي تضر الناس وتحدث تلفيات مجاهرة وهذا غير صحيح ، فالمجاهرة هي التي توحي بالاستحلال كما ذكرت اما التضجر منها ومحاربتها ولو بشكل ضعيف او متقطع بين فترة وأخرى فلا يسمى مجاهرة ولا أظن ان اهل جدة قد استحلوا المحرمات ورضوا بها وباركوها ، يؤكد ذلك انه جاء في الاثر " ان الناس اذا راو الظالم فلم يأخذوا على يديه اوشك الله ان يعمهم بعقاب من عنده " فهذه تؤكد ان العقوبة بسبب ترك الظالم لان تركه دليل استحلال ورضى به وليس بسبب وجوده علنا
2 ـ انتشار الموبقات الجسيمة او ما يهدم أسس الدين سواءا أكان بمجاهرة واستحلال ام بدونها ، كالكفر والبدع المكفرة وترك الصلاة بالكلية فلا تقام بها جمعة ولا جماعة وظهور الاكل في نهار رمضان وشرب الخمور علنا وتعاطي المخدرات علنا و***** بيوت الدعارة والقمار والزواجات المثلية بحيث يمارس اكثر من نصف السكان لاي مما سبق وهذا هو معنى الانتشار في العرف الشرعي ، فهو ليس بالمعنى الاجتماعي الذي يوحي بفعل الفئة القليلة ، اما ما دون هذه الانواع من المعاصي او مادون هذا المستوى من الانتشار فلا تستوجب مثل هذه العقوبة ولو فعلها اكثر من النصف بالنسبة لما دون تلك المعاصي والا لاصبحت جميع المجتمعات الإسلامية معرضة للعقوبة لأنها ليست ملائكية بحيث يكون نصفهم على الاقل لا يقترف أي معصية فلابد ان تكون هناك معاص يفعلها الكثيرون ، فهل الاختلاط والتبرج المحرم والشاليهات واللبس غير المحتشم والمعاكسات من العقوبات التي تستلزم العقوبة الالهية اذا انتشرت ؟ وأنا آتي بهذه المخالفات دون غيرها مما انتشر لان من يسوق لكونها عقوبة يقتصر على هذه المعاصي وخاصة بعد افتتاح جامعة الملك عبد الله ، فان من يقول هذا مثل من يقول ان بلدا قد سلط الله عليه العذاب لان الغيبة او النميمة او السخرية ببعضهم قد انتشرت او ان اهله يبيعون ما ليس عندهم او يبيعون الدين بالدين او ينقصون قدرا يسيرا من الزكاة الواجبة فهذه ولو عمت فإنها لا تستوجب عقوبة لصعوبة الا تكون هناك معاص ، و قد يعاقبون بأشياء طفيفة او معنوية كما جاء في الاثر اذا رضيتم بالزرع وتبعتم اذناب البقر وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا يرفعه حتى تعودوا " اذن فقد عاقبهم بذل وهو شئ معنوي وليس بالكوارث الطبيعية ولا شك ان ترك الجهاد مع وجود مقتضياته اقوى من المعاصي التي يرددها أولائك ، ثم اذا كانت هناك عقوبات الهية فلماذا لا يجعلها اولائك بسبب الرشوة والفساد الاداري وانتهاك البعض لحقوق العمالة وحرمان النساء من ميراثهن واموالهن والاسراف في الولائم مع وجود المحتاجين فكل هذه اشد حرمة من التبرج والسفور والاختلاط وبعضها يقع تحت الظلم المذكور في الحديث السابق فلماذا يركزون على مالا يعجبهم ايدلوجيا ويتركون ما هو اهم دينا ودنيا ، ثم من قال ان البلدان الأخرى ليس بها معاصي وانها لم تعاقب وفق مفهومهم فاذا كنا نسمي هذه عقوبة فأفغانستان التي يعتبرونها معقل الجهاد يوجد بها اكبر مجاعة وهي اكبر من سيل جدة فهل يجعلون هذه عقوبة لطالبان والافغان هناك ، وكشمير قد جاءها زلزال قبل سنوات وبها جهاد، والرياض قد جاءها ما هو قريب من هذا المطر في عام 1416 وحدثت وفيات ، واحداث جنوب المملكة واعتداء الحوثيين هل كل ذلك عقوبة الهية ، فاذا كان كل ما يضر الانسان هو عقوبة الهية فهذا يعني اننا تعيش حياة نرجسية حالمة لا يوجد ما يعكر صفوها او اننا معاقبون الهيا وهذا غير صحيح
لقد حدث في زمن عمر المجاعة التي تعرف بعام الرمادة وحصل طاعون عمواس فهل هي عقوبة إلهية للمسلمين في زمن عمر رغم فتوحاتهم التي قاموا بها ، بل ان طاعون عمواس حصل بعد فتحهم لبيت المقدس مباشرة أي فكأنه عقوبة لفتحهم بناء على نظرتهم لانه حصل بعده مباشرة
3 ـ ان العقوبة الالهية بسبب المعاصي لابد ان تشمل العصاة اولا ثم يأتي البقية تبعا لهم لصعوبة التحرز من البلاء طالما انهم في مدينة واحدة ولذا جاء في الأثر " أنهلك وفينا الصالحون قال نعم اذا كثر الخبث " فيهلكون بما فيهم الصالحون لا ان يهلك الصالحون لوحدهم ويترك اهل الفساد لانها ستصبح عقوبة للصالحين لأشياء لا نعلمها وليس عقوبة للجميع ، ولا اعلم عقوبة الهية جاءت وقضت على الضعفاء وتركت المجرمين الذين حلت العقوبة بسببهم ، فاذا كان اولائك يقولون انها بسبب الشاليهات فليعلموا انه لا يوجد شاليه واحد تضرر وان كانوا يقولون انها بسبب التبرج والسفور في الأسواق فليعلموا انه لا يوجد مول واحد تضرر ، وان كانوا يقولون انه بسبب جامعة الملك عبد الله فليعلموا انها من اخف الاماكن تضررا ولم يصب واحد ممن كان بها فعجيب ان يكون المطر بسبب المعاصي وتغرق قويزة وهي بلا مولات ولا شاليهات ولا جامعات مختلطة فشئ من التعقل انار الله بصائركم ،
فهذه هي العلامات الثلاث والتي ان وجدت دل على ان الجائحة عقوبة الهية وفي جدة لم يوجد أي منها ولله الحمد فلا يوجد بها مجاهرة تنم عن استحلال ولا ينتشر بها الموبقات الجسيمة بحيث يفعله اكثر من نصف السكان ولم يعاقب المفسدون بهذه الامطار وانما عوقب الفقراء فكيف تصبح عقوبة اضافة لما بجدة من انتشار للخير على كافة اصعدته
في بعض المناطق المحدوده هي عقوبة من الله
ونصب اصحاب هذه المواضيع السقيمه
انفسهم قضاة وجلاديين على خلق الله بغير وجهه حق ولا علم شرعي صحيح
يستثنون انفسهم و من يشاءوون من العذاب والعقاب
ويلحقون الأذى اللفظي والشماته جزافا بغيرهم وللأسف ان غيرهم هؤلاء هم ابناء وطنهم المسلمين مثلهم
ومااقول الا اللهم لاتؤاخذنا بمافعل السفهاء منا
لذا ارتأيت ان انقل لكم هنا مقاله فيها جواب شافي وتفنيد علمي من باحث شرعي وعضو هيئة تحقيق سابق
اسمه عبدالله محمد العلويط
يتحدث عن ماهية العقوبات الالهيه ويرد على خرافة ان سيول جده عقوبه الهيه
لاشلت يمينه كفى ووفى لعلها تكون مرجع لمن التبست عليه الامور بسبب اقلام البعض المسمومه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بناء على ما يذكره بعض الكتاب هنا وفي بعض المنتديات الاخرى من جعلهم امطار جدة عقوبة الهية ونظرا لما تحمله هذه المقالات من سطحية وطرح باهت ونظرة مجتزأة للأحداث وللأسف فان غالبية اولائك الذين يتخفون بأسماء مستعارة ويخرجون من منطلق ديني في نفس الوقت تجدهم يحملون هذه الصفات التي لا تنم عن علم واطلاع ولذا احببت ان ابين وجه الحق في المسألة فأولئك قد جعلوا الأمطار على جدة عقوبة الهية بسبب المعاصي التي اقترفها اهلها وأحيانا يضيفون صفة المجاهرة بالمعصية أي انها تفعل ويجاهر بها ايضا وانه لا يوجد في جدة ردع للعاصين ، وفي الحقيقة لا اعلم ما مقاييس أولائك لمسألة المجاهرة بالمعصية وما مقاييسهم للردع وما مقياسهم للعقوبة ، وعموما فالعقوبة الإلهية المفاجئة والتي تحصد أرواح البشر في ساعات معدودة لها علامات فليس كلما حدثت مصيبة قلنا عقوبة الهية فمن هذه العلامات :
1 ـ ان تكون هناك مجاهرة بالمعاصي والمجاهرة هي ان تسود برضى تام من اهل هذه البلد بحيث توحي انهم استحلوها فليس معيارها ان تفعل المعصية بلا حاجز يمنع النظر إليها فهذه لا تسمى مجاهرة وليست هذه مقاييس المجاهرة وإلا لأصبحت عمليات البيع المحرمة في الحراجات او غيرها مجاهرة ، ولا صبحت المظاهرات الغوغائية التي تضر الناس وتحدث تلفيات مجاهرة وهذا غير صحيح ، فالمجاهرة هي التي توحي بالاستحلال كما ذكرت اما التضجر منها ومحاربتها ولو بشكل ضعيف او متقطع بين فترة وأخرى فلا يسمى مجاهرة ولا أظن ان اهل جدة قد استحلوا المحرمات ورضوا بها وباركوها ، يؤكد ذلك انه جاء في الاثر " ان الناس اذا راو الظالم فلم يأخذوا على يديه اوشك الله ان يعمهم بعقاب من عنده " فهذه تؤكد ان العقوبة بسبب ترك الظالم لان تركه دليل استحلال ورضى به وليس بسبب وجوده علنا
2 ـ انتشار الموبقات الجسيمة او ما يهدم أسس الدين سواءا أكان بمجاهرة واستحلال ام بدونها ، كالكفر والبدع المكفرة وترك الصلاة بالكلية فلا تقام بها جمعة ولا جماعة وظهور الاكل في نهار رمضان وشرب الخمور علنا وتعاطي المخدرات علنا و***** بيوت الدعارة والقمار والزواجات المثلية بحيث يمارس اكثر من نصف السكان لاي مما سبق وهذا هو معنى الانتشار في العرف الشرعي ، فهو ليس بالمعنى الاجتماعي الذي يوحي بفعل الفئة القليلة ، اما ما دون هذه الانواع من المعاصي او مادون هذا المستوى من الانتشار فلا تستوجب مثل هذه العقوبة ولو فعلها اكثر من النصف بالنسبة لما دون تلك المعاصي والا لاصبحت جميع المجتمعات الإسلامية معرضة للعقوبة لأنها ليست ملائكية بحيث يكون نصفهم على الاقل لا يقترف أي معصية فلابد ان تكون هناك معاص يفعلها الكثيرون ، فهل الاختلاط والتبرج المحرم والشاليهات واللبس غير المحتشم والمعاكسات من العقوبات التي تستلزم العقوبة الالهية اذا انتشرت ؟ وأنا آتي بهذه المخالفات دون غيرها مما انتشر لان من يسوق لكونها عقوبة يقتصر على هذه المعاصي وخاصة بعد افتتاح جامعة الملك عبد الله ، فان من يقول هذا مثل من يقول ان بلدا قد سلط الله عليه العذاب لان الغيبة او النميمة او السخرية ببعضهم قد انتشرت او ان اهله يبيعون ما ليس عندهم او يبيعون الدين بالدين او ينقصون قدرا يسيرا من الزكاة الواجبة فهذه ولو عمت فإنها لا تستوجب عقوبة لصعوبة الا تكون هناك معاص ، و قد يعاقبون بأشياء طفيفة او معنوية كما جاء في الاثر اذا رضيتم بالزرع وتبعتم اذناب البقر وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا يرفعه حتى تعودوا " اذن فقد عاقبهم بذل وهو شئ معنوي وليس بالكوارث الطبيعية ولا شك ان ترك الجهاد مع وجود مقتضياته اقوى من المعاصي التي يرددها أولائك ، ثم اذا كانت هناك عقوبات الهية فلماذا لا يجعلها اولائك بسبب الرشوة والفساد الاداري وانتهاك البعض لحقوق العمالة وحرمان النساء من ميراثهن واموالهن والاسراف في الولائم مع وجود المحتاجين فكل هذه اشد حرمة من التبرج والسفور والاختلاط وبعضها يقع تحت الظلم المذكور في الحديث السابق فلماذا يركزون على مالا يعجبهم ايدلوجيا ويتركون ما هو اهم دينا ودنيا ، ثم من قال ان البلدان الأخرى ليس بها معاصي وانها لم تعاقب وفق مفهومهم فاذا كنا نسمي هذه عقوبة فأفغانستان التي يعتبرونها معقل الجهاد يوجد بها اكبر مجاعة وهي اكبر من سيل جدة فهل يجعلون هذه عقوبة لطالبان والافغان هناك ، وكشمير قد جاءها زلزال قبل سنوات وبها جهاد، والرياض قد جاءها ما هو قريب من هذا المطر في عام 1416 وحدثت وفيات ، واحداث جنوب المملكة واعتداء الحوثيين هل كل ذلك عقوبة الهية ، فاذا كان كل ما يضر الانسان هو عقوبة الهية فهذا يعني اننا تعيش حياة نرجسية حالمة لا يوجد ما يعكر صفوها او اننا معاقبون الهيا وهذا غير صحيح
لقد حدث في زمن عمر المجاعة التي تعرف بعام الرمادة وحصل طاعون عمواس فهل هي عقوبة إلهية للمسلمين في زمن عمر رغم فتوحاتهم التي قاموا بها ، بل ان طاعون عمواس حصل بعد فتحهم لبيت المقدس مباشرة أي فكأنه عقوبة لفتحهم بناء على نظرتهم لانه حصل بعده مباشرة
3 ـ ان العقوبة الالهية بسبب المعاصي لابد ان تشمل العصاة اولا ثم يأتي البقية تبعا لهم لصعوبة التحرز من البلاء طالما انهم في مدينة واحدة ولذا جاء في الأثر " أنهلك وفينا الصالحون قال نعم اذا كثر الخبث " فيهلكون بما فيهم الصالحون لا ان يهلك الصالحون لوحدهم ويترك اهل الفساد لانها ستصبح عقوبة للصالحين لأشياء لا نعلمها وليس عقوبة للجميع ، ولا اعلم عقوبة الهية جاءت وقضت على الضعفاء وتركت المجرمين الذين حلت العقوبة بسببهم ، فاذا كان اولائك يقولون انها بسبب الشاليهات فليعلموا انه لا يوجد شاليه واحد تضرر وان كانوا يقولون انها بسبب التبرج والسفور في الأسواق فليعلموا انه لا يوجد مول واحد تضرر ، وان كانوا يقولون انه بسبب جامعة الملك عبد الله فليعلموا انها من اخف الاماكن تضررا ولم يصب واحد ممن كان بها فعجيب ان يكون المطر بسبب المعاصي وتغرق قويزة وهي بلا مولات ولا شاليهات ولا جامعات مختلطة فشئ من التعقل انار الله بصائركم ،
فهذه هي العلامات الثلاث والتي ان وجدت دل على ان الجائحة عقوبة الهية وفي جدة لم يوجد أي منها ولله الحمد فلا يوجد بها مجاهرة تنم عن استحلال ولا ينتشر بها الموبقات الجسيمة بحيث يفعله اكثر من نصف السكان ولم يعاقب المفسدون بهذه الامطار وانما عوقب الفقراء فكيف تصبح عقوبة اضافة لما بجدة من انتشار للخير على كافة اصعدته
الصفحة الأخيرة
تم قبل ساعات تناقل أنباء غير مؤكدة عن منع 70% من منسوبي الأمانة على منافذ السفر لمنع سفرهم