سؤال : هل الحرارة تؤثر على خصوبة الرجل كاستعمال الماء الحار جداً أثناء الاستحمام مثلاً؟
الجواب: إن الحرارة تؤثر وتؤدي إلى هبوط في إنتاج الحيوانات المنوية والابتعاد عن مصدر الحرارة لأشهر يعيد قدرة الرجل على إنتاج الحيوانات المنوية إلى سابق عهدها علماً أنه يحتاج إلى ثلاثة أشهر على الأقل للبعد عن مصدر الحرارة ليعود الحيوان المنوي جيداً كماً ونوعاً، وبشكل عام فإن درجة حرارة الخصية يجب أن تكون 1-2 درجة مئوية اقل من حرارة الجسم الاعتيادية.
ويجب التفرقة هنا بين الحرارة الموجهة مباشرة إلى الخصية أو حرارة الجو حيث أنها لا تؤثر.
سؤال : هل يؤثر ارتداء الملابس الضيقة على الخصوبة؟
الجواب: كلا، إلا إذا كانت تلك الملابس من الضيق بحيث ترتفع درجة حرارة الخصية ولذا يفضل ارتداء الملابس الفضفاضة قدر المستطاع.
سؤال: هل يؤثر الاستمناء على الإخصاب ؟
الجواب: كلا، إلا إذا حصل في وقت خصوبة الزوجة وكان من المفروض إجراء الجماع الطبيعي وكان الزوج أصلاً يشكو من قلة في عدد الحيوانات المنوية أو نوعها.
سؤال: هل تؤثر إصابة الرجل بالأمراض التناسلية على الإخصاب؟
الجواب: قد تؤثر بطريقة غير مباشرة إذا رأى مثلاً إلى التهاب البربخ أو القناة الناقلة للحيوان المنوي لأن ذلك سيؤدي إلى انغلاقها وبشكل عام فإن هذه الأمراض يفترض أنها لا تؤثر على الخصوبة إلا إذا وصل المرض إلى الخصية.
سؤال: هل أن استعمال الكريمات أو الأدوية المطرية أثناء عملية الجماع تؤثر على الخصوبة؟
الجواب: إن أغلب هذه المواد لها مفعول غير مستحب على الحيوان المنوي. ولا يفضل استعمالها إلا عند الضرورة القصوى.
و بالنسبة لحالات تأخر الحمل بسبب عقم الرجال فأنا أنصح ب طبيب أسمه قتيبة المتولي و هو طبيب ممتاز عراقي بريطاني يسوي الامتحانات للأطباء اللي بيختصون بالعقم ببريطانيا و في اكثر من حالة اعرفها رزقهم الله باطفال بعد العلاج مع دكتور قتيبة اللي تحب ممكن تتصل على رقم منسقة مواعيده 0556574442 و اهم شي لا تنسوني من دعائكم
صيدلانية 38 @sydlany_38
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
وأجري باحثون أيرلنديون مقارنة بين السائل المنوي لـ27 رجلاً مصابين بالبول السكري من النوع الأول ويبلغ متوسط أعمارهم 34 عاماً، وبين السائل المنوي لـ29 رجلاً غير مصابين بالبول السكري من نفس العمر.
وخلصت الدراسة إلى أن حجم المني لدى الرجال المصابين بالبول السكر كان أقل مقارنة بتركيز المني وصورته وتركيبته وقدرته على الحركة لدي الرجال الأصحاء، كما وجد الباحثون تلفاً أكبر في مني الرجال المصابين بالبول السكري.