ايسل2007 @aysl2007
عضوة جديدة
شئ بشع لم يتكلم عنه أحد .........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...حبيت اسالكم عن مشكلة عندى لاحظت إن مفيش حد اتكلم عنها ....وهى دوالي الساقين يعني العروق والشرايين البارزة والخضراء والشرايين الحمراء والزرقاء مظهرها بشع ومقرف ومقزز...هي موجودة عندي في الساقين ....انا خجلانة جدا من منظرها .احيانا بحب ألبس جيب قصير أو فساتين قصيرة أمام زوجي لكن بكون خجلانة ومحرجة .صدقوني منظرها..كلمة بشع قليلة عليها .ومش عارفة أعمل إيه...من فضلكم حد عنده حل او كريمات او وصفات او إستشارات...ربنا يعطيكو العافية.
7
773
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وظهور دوالي الساقين قد ينتج إما بسبب أولي أي نتيجة وجود مشكلة في أوردة الساق نفسها، وعادة ما يكون ضعفا في جدار الأوعية الدموية الوريدية (وليست الشريانية(Weakness in the walls of the veins)) والتي من وظيفتها ضخ الدم من الأرجل والقدمين إلى الأعلى لتصل إلى الوريد الرئيسي المتصل بالقلب، وبسبب ضعفها يحدث اضطراب في هذه الوظيفة فيتراكم الدم فيها وتنتفخ، ثم تبدأ في التعرج والبروز في المراحل المتأخرة، لذا فإن العلاج يتوقف على شدة الحالة ومرحلة العلاج نفسه.
أو قد تنتج بسبب ثانوي نتيجة لمرض آخر كأورام الحوض أو البطن، وكذلك أيضا تظهر بشكل واضح خلال فترة الحمل لدى السيدات.
وعلاج الدوالي الثانوية يتلخص في علاج السبب الأساسي، أما الدوالي الأولية فيتم فيها علاج الجزء الذي يعاني من المشكلة حسب حالته، وهناك تدخلات جراحية وفقا للحالة التي يراها ويشخصها طبيب الأوعية الدموية.
وبالإضافة إلى هذا فإن هناك بعض الحالات البسيطة من دوالي الساقين لا يلزمها إلا بعض الإجراءات المساعدة لتحسين الحالة، وأعتقد أنك تعايشت مع حالتك هذه مدة ليست بالقليلة وبالتأكيد اكتسبت بعض الخبرة في التعامل معها.
فمن الأمور التي تزيد من سوء حالة دوالي الساقين والألم المصاحب لهما الوقوف لفترات طويلة وكذلك الجلوس لفترات طويلة دون عمل تمارين لتحريك القدم والكاحل لتنشيط الدورة الدموية بهما، لذا فإننا ننصح عادة في مثل هذه الحالات بالآتي:
أولا: تحريك القدمين باستمرار خاصة أثناء الجلوس الطويل (يمكنك مد الساقين للأمام وعمل التمرين وأنت جالس) فهذا يساعد على تحريك العضلات كي تقوم بدفع الدم إلى أعلى.
ثانيا: عدم الوقوف بلا داع لفترات طويلة، فحاول دائما أن يكون المشي بديلا للوقوف حتى لو كان المشي في نفس المكان.
ثالثا: ممارسة التمرينات باستمرار مهمة للحفاظ على قوة عضلات الساقين وبالتالي تحسين وظيفة المضخة العضلية للدم وأعني بها ضغط العضلات على جدران الأوردة لتعمل على صعود عمود الدم في الوريد لأعلى في اتجاه القلب ومنع تراكمه في الساقين مسببا الدوالي أو جعل حالتها أكثر سوءا.
رابعا: عند وجود احتمالات للوقوف فترة طويلة في يوم ما يفضل استخدام الجوارب الطبية.
وطريقة استخدام هذه الجوارب مهمة جدّا؛ لأن استخدامها بصورة خاطئة قد لا يعين على أداء مهمتها.
وهذه الجوارب تستخدم كالآتي:
يتم رفع الرجلين ولمدة طويلة (حوالي نصف ساعة) على وسادة عالية. ثم يلبس الجورب قبل النزول من السرير، والأرجل مرتفعة.
خامسا: إذا كانت الحالة شديدة ولا يجدي معها لبس الجوارب نبدأ التدخل الدوائي بإعطاء عقاقير تعمل على تقوية الأوعية الدموية مثل الدافلون و(Rota c) وغيرها، وفي مراحل أكثر تقدما يستخدم العلاج بالحقن.
أما عن التعرض للشمس أو الحرارة فلا ضرر منه إذا كان لفترات معقولة، وكذلك الرياضات التي تمارسها لتخفيض وزنك تعتبر هامة ومفيدة في مثل حالتك.
أو قد تنتج بسبب ثانوي نتيجة لمرض آخر كأورام الحوض أو البطن، وكذلك أيضا تظهر بشكل واضح خلال فترة الحمل لدى السيدات.
وعلاج الدوالي الثانوية يتلخص في علاج السبب الأساسي، أما الدوالي الأولية فيتم فيها علاج الجزء الذي يعاني من المشكلة حسب حالته، وهناك تدخلات جراحية وفقا للحالة التي يراها ويشخصها طبيب الأوعية الدموية.
وبالإضافة إلى هذا فإن هناك بعض الحالات البسيطة من دوالي الساقين لا يلزمها إلا بعض الإجراءات المساعدة لتحسين الحالة، وأعتقد أنك تعايشت مع حالتك هذه مدة ليست بالقليلة وبالتأكيد اكتسبت بعض الخبرة في التعامل معها.
فمن الأمور التي تزيد من سوء حالة دوالي الساقين والألم المصاحب لهما الوقوف لفترات طويلة وكذلك الجلوس لفترات طويلة دون عمل تمارين لتحريك القدم والكاحل لتنشيط الدورة الدموية بهما، لذا فإننا ننصح عادة في مثل هذه الحالات بالآتي:
أولا: تحريك القدمين باستمرار خاصة أثناء الجلوس الطويل (يمكنك مد الساقين للأمام وعمل التمرين وأنت جالس) فهذا يساعد على تحريك العضلات كي تقوم بدفع الدم إلى أعلى.
ثانيا: عدم الوقوف بلا داع لفترات طويلة، فحاول دائما أن يكون المشي بديلا للوقوف حتى لو كان المشي في نفس المكان.
ثالثا: ممارسة التمرينات باستمرار مهمة للحفاظ على قوة عضلات الساقين وبالتالي تحسين وظيفة المضخة العضلية للدم وأعني بها ضغط العضلات على جدران الأوردة لتعمل على صعود عمود الدم في الوريد لأعلى في اتجاه القلب ومنع تراكمه في الساقين مسببا الدوالي أو جعل حالتها أكثر سوءا.
رابعا: عند وجود احتمالات للوقوف فترة طويلة في يوم ما يفضل استخدام الجوارب الطبية.
وطريقة استخدام هذه الجوارب مهمة جدّا؛ لأن استخدامها بصورة خاطئة قد لا يعين على أداء مهمتها.
وهذه الجوارب تستخدم كالآتي:
يتم رفع الرجلين ولمدة طويلة (حوالي نصف ساعة) على وسادة عالية. ثم يلبس الجورب قبل النزول من السرير، والأرجل مرتفعة.
خامسا: إذا كانت الحالة شديدة ولا يجدي معها لبس الجوارب نبدأ التدخل الدوائي بإعطاء عقاقير تعمل على تقوية الأوعية الدموية مثل الدافلون و(Rota c) وغيرها، وفي مراحل أكثر تقدما يستخدم العلاج بالحقن.
أما عن التعرض للشمس أو الحرارة فلا ضرر منه إذا كان لفترات معقولة، وكذلك الرياضات التي تمارسها لتخفيض وزنك تعتبر هامة ومفيدة في مثل حالتك.
وظهور دوالي الساقين قد ينتج إما بسبب أولي أي نتيجة وجود مشكلة في أوردة الساق نفسها، وعادة ما يكون ضعفا في جدار الأوعية الدموية الوريدية (وليست الشريانية(Weakness in the walls of the veins)) والتي من وظيفتها ضخ الدم من الأرجل والقدمين إلى الأعلى لتصل إلى الوريد الرئيسي المتصل بالقلب، وبسبب ضعفها يحدث اضطراب في هذه الوظيفة فيتراكم الدم فيها وتنتفخ، ثم تبدأ في التعرج والبروز في المراحل المتأخرة، لذا فإن العلاج يتوقف على شدة الحالة ومرحلة العلاج نفسه.
أو قد تنتج بسبب ثانوي نتيجة لمرض آخر كأورام الحوض أو البطن، وكذلك أيضا تظهر بشكل واضح خلال فترة الحمل لدى السيدات.
وعلاج الدوالي الثانوية يتلخص في علاج السبب الأساسي، أما الدوالي الأولية فيتم فيها علاج الجزء الذي يعاني من المشكلة حسب حالته، وهناك تدخلات جراحية وفقا للحالة التي يراها ويشخصها طبيب الأوعية الدموية.
وبالإضافة إلى هذا فإن هناك بعض الحالات البسيطة من دوالي الساقين لا يلزمها إلا بعض الإجراءات المساعدة لتحسين الحالة، وأعتقد أنك تعايشت مع حالتك هذه مدة ليست بالقليلة وبالتأكيد اكتسبت بعض الخبرة في التعامل معها.
فمن الأمور التي تزيد من سوء حالة دوالي الساقين والألم المصاحب لهما الوقوف لفترات طويلة وكذلك الجلوس لفترات طويلة دون عمل تمارين لتحريك القدم والكاحل لتنشيط الدورة الدموية بهما، لذا فإننا ننصح عادة في مثل هذه الحالات بالآتي:
أولا: تحريك القدمين باستمرار خاصة أثناء الجلوس الطويل (يمكنك مد الساقين للأمام وعمل التمرين وأنت جالس) فهذا يساعد على تحريك العضلات كي تقوم بدفع الدم إلى أعلى.
ثانيا: عدم الوقوف بلا داع لفترات طويلة، فحاول دائما أن يكون المشي بديلا للوقوف حتى لو كان المشي في نفس المكان.
ثالثا: ممارسة التمرينات باستمرار مهمة للحفاظ على قوة عضلات الساقين وبالتالي تحسين وظيفة المضخة العضلية للدم وأعني بها ضغط العضلات على جدران الأوردة لتعمل على صعود عمود الدم في الوريد لأعلى في اتجاه القلب ومنع تراكمه في الساقين مسببا الدوالي أو جعل حالتها أكثر سوءا.
رابعا: عند وجود احتمالات للوقوف فترة طويلة في يوم ما يفضل استخدام الجوارب الطبية.
وطريقة استخدام هذه الجوارب مهمة جدّا؛ لأن استخدامها بصورة خاطئة قد لا يعين على أداء مهمتها.
وهذه الجوارب تستخدم كالآتي:
يتم رفع الرجلين ولمدة طويلة (حوالي نصف ساعة) على وسادة عالية. ثم يلبس الجورب قبل النزول من السرير، والأرجل مرتفعة.
خامسا: إذا كانت الحالة شديدة ولا يجدي معها لبس الجوارب نبدأ التدخل الدوائي بإعطاء عقاقير تعمل على تقوية الأوعية الدموية مثل الدافلون و(Rota c) وغيرها، وفي مراحل أكثر تقدما يستخدم العلاج بالحقن.
أما عن التعرض للشمس أو الحرارة فلا ضرر منه إذا كان لفترات معقولة، وكذلك الرياضات التي تمارسها لتخفيض وزنك تعتبر هامة ومفيدة في مثل حالتك.
أو قد تنتج بسبب ثانوي نتيجة لمرض آخر كأورام الحوض أو البطن، وكذلك أيضا تظهر بشكل واضح خلال فترة الحمل لدى السيدات.
وعلاج الدوالي الثانوية يتلخص في علاج السبب الأساسي، أما الدوالي الأولية فيتم فيها علاج الجزء الذي يعاني من المشكلة حسب حالته، وهناك تدخلات جراحية وفقا للحالة التي يراها ويشخصها طبيب الأوعية الدموية.
وبالإضافة إلى هذا فإن هناك بعض الحالات البسيطة من دوالي الساقين لا يلزمها إلا بعض الإجراءات المساعدة لتحسين الحالة، وأعتقد أنك تعايشت مع حالتك هذه مدة ليست بالقليلة وبالتأكيد اكتسبت بعض الخبرة في التعامل معها.
فمن الأمور التي تزيد من سوء حالة دوالي الساقين والألم المصاحب لهما الوقوف لفترات طويلة وكذلك الجلوس لفترات طويلة دون عمل تمارين لتحريك القدم والكاحل لتنشيط الدورة الدموية بهما، لذا فإننا ننصح عادة في مثل هذه الحالات بالآتي:
أولا: تحريك القدمين باستمرار خاصة أثناء الجلوس الطويل (يمكنك مد الساقين للأمام وعمل التمرين وأنت جالس) فهذا يساعد على تحريك العضلات كي تقوم بدفع الدم إلى أعلى.
ثانيا: عدم الوقوف بلا داع لفترات طويلة، فحاول دائما أن يكون المشي بديلا للوقوف حتى لو كان المشي في نفس المكان.
ثالثا: ممارسة التمرينات باستمرار مهمة للحفاظ على قوة عضلات الساقين وبالتالي تحسين وظيفة المضخة العضلية للدم وأعني بها ضغط العضلات على جدران الأوردة لتعمل على صعود عمود الدم في الوريد لأعلى في اتجاه القلب ومنع تراكمه في الساقين مسببا الدوالي أو جعل حالتها أكثر سوءا.
رابعا: عند وجود احتمالات للوقوف فترة طويلة في يوم ما يفضل استخدام الجوارب الطبية.
وطريقة استخدام هذه الجوارب مهمة جدّا؛ لأن استخدامها بصورة خاطئة قد لا يعين على أداء مهمتها.
وهذه الجوارب تستخدم كالآتي:
يتم رفع الرجلين ولمدة طويلة (حوالي نصف ساعة) على وسادة عالية. ثم يلبس الجورب قبل النزول من السرير، والأرجل مرتفعة.
خامسا: إذا كانت الحالة شديدة ولا يجدي معها لبس الجوارب نبدأ التدخل الدوائي بإعطاء عقاقير تعمل على تقوية الأوعية الدموية مثل الدافلون و(Rota c) وغيرها، وفي مراحل أكثر تقدما يستخدم العلاج بالحقن.
أما عن التعرض للشمس أو الحرارة فلا ضرر منه إذا كان لفترات معقولة، وكذلك الرياضات التي تمارسها لتخفيض وزنك تعتبر هامة ومفيدة في مثل حالتك.
الصفحة الأخيرة
الله يشفيك يااارب