ما شاء الله
الله يتمم عليكي فرحتك يارب ..والله انى افرح لما اشوف وحده تدعي وربى يستجيب دعائها وتجي تبشرنا وتشد عزيمتنا
الله يوفقك على ذكر على تجربتك
يارب يارب قريب يجي اليوم الى اقولكم فيه ربى استجاب دعائى وتحقق الى اتمناه يا بنات :)


مبروك حبيبتي تستاهلين كل خير
جزاك الله خير
من سن في الإسلام سنة حسنة، فعمل بها بعده كتب له أجر من عمل بها، ولا ينقص من
أجورهم شيء،
الله يعطيك العافيه
وهذا نص الحديث والرواة وهو حديث صحيح
مسلم: حدثنا زهير بن حرب، ثنا جرير بن عبد الحميد، عن الأعمش، عن موسى بن عبد الله بن يزيد وأبي الضحى، عن عبد الرحمن بن هلال، عن جرير بن عبد الله قال: " جاء ناس من الأعراب إلى رسول الله عليهم الصوف فرأى سوء حالهم - قد أصابتهم حاجة - فحث الناس على الصدقة، فأبطئوا عنه حتى رئي ذلك في وجهه، قال: ثم إن رجلا من الأنصار جاء بصرة من ورق، ثم جاء آخر، ثم تتابعوا حتى عرف السرور في وجهه، فقال رسول الله : من سن في الإسلام سنة حسنة، فعمل بها بعده كتب له أجر من عمل بها، ولا ينقص من أجورهم شيء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة، فعمل بها بعده كتب عليه مثل وزر من عمل بها، ولا ينقص من أوزارهم شيء ".
الترمذي: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن، أخبرنا محمد بن عيينة، عن / مروان بن معاوية الفزاري، عن كثير بن عبد الله المزني، عن أبيه، عن جده " أن النبي قال لبلال بن الحارث: اعلم. قال: أعلم يا رسول الله؟ قال: اعلم يا بلال. قال: ما أعلم يا رسول الله؟ قال: أنه من أحيا سنة من سنتي قد أميتت بعدي، فإن له من الأجر مثل من عمل بها، من غير أن ينقص من أجورهم شيء، ومن ابتدع بدعة ضلالة - لا ترضى الله ورسوله - كان عليه مثل آثام من عمل بها، لا ينقض ذلك من أوزار الناس شيئا ". قال أبو عيسى: هذا حديث حسن، ومحمد بن عيينة مصيصي شامي.
وروى الترمذي من طريق علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن أنس قال: قال لي رسول الله : " يا بني، إن قدرت أن تصبح وتمسي وليس في قلبك غش لأحد فافعل. ثم قال لي: يا بني، وذلك من سنتي، ومن أحيا سنتي فقد أحبني، ومن أحبني كان معي في الجنة ".
رواه عن مسلم بن حاتم، عن محمد بن عبد الله الأنصاري، عن علي بن زيد.
وعلي بن زيد وثقه أبو بكر البزار، وقال أبو عيسى: هو صدوق، إلا أنه ربما يرفع الشيء الذي يوقفه غيره. وقال البخاري: علي بن زيد ذاهب الحديث. وقد ضعفه جماعة كثيرة. قال أبو عيسى: ولم يعرف البخاري لسعيد بن المسيب عن أنس هذا الحديث ولا غيره.
جزاك الله خير
من سن في الإسلام سنة حسنة، فعمل بها بعده كتب له أجر من عمل بها، ولا ينقص من
أجورهم شيء،
الله يعطيك العافيه
وهذا نص الحديث والرواة وهو حديث صحيح
مسلم: حدثنا زهير بن حرب، ثنا جرير بن عبد الحميد، عن الأعمش، عن موسى بن عبد الله بن يزيد وأبي الضحى، عن عبد الرحمن بن هلال، عن جرير بن عبد الله قال: " جاء ناس من الأعراب إلى رسول الله عليهم الصوف فرأى سوء حالهم - قد أصابتهم حاجة - فحث الناس على الصدقة، فأبطئوا عنه حتى رئي ذلك في وجهه، قال: ثم إن رجلا من الأنصار جاء بصرة من ورق، ثم جاء آخر، ثم تتابعوا حتى عرف السرور في وجهه، فقال رسول الله : من سن في الإسلام سنة حسنة، فعمل بها بعده كتب له أجر من عمل بها، ولا ينقص من أجورهم شيء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة، فعمل بها بعده كتب عليه مثل وزر من عمل بها، ولا ينقص من أوزارهم شيء ".
الترمذي: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن، أخبرنا محمد بن عيينة، عن / مروان بن معاوية الفزاري، عن كثير بن عبد الله المزني، عن أبيه، عن جده " أن النبي قال لبلال بن الحارث: اعلم. قال: أعلم يا رسول الله؟ قال: اعلم يا بلال. قال: ما أعلم يا رسول الله؟ قال: أنه من أحيا سنة من سنتي قد أميتت بعدي، فإن له من الأجر مثل من عمل بها، من غير أن ينقص من أجورهم شيء، ومن ابتدع بدعة ضلالة - لا ترضى الله ورسوله - كان عليه مثل آثام من عمل بها، لا ينقض ذلك من أوزار الناس شيئا ". قال أبو عيسى: هذا حديث حسن، ومحمد بن عيينة مصيصي شامي.
وروى الترمذي من طريق علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن أنس قال: قال لي رسول الله : " يا بني، إن قدرت أن تصبح وتمسي وليس في قلبك غش لأحد فافعل. ثم قال لي: يا بني، وذلك من سنتي، ومن أحيا سنتي فقد أحبني، ومن أحبني كان معي في الجنة ".
رواه عن مسلم بن حاتم، عن محمد بن عبد الله الأنصاري، عن علي بن زيد.
وعلي بن زيد وثقه أبو بكر البزار، وقال أبو عيسى: هو صدوق، إلا أنه ربما يرفع الشيء الذي يوقفه غيره. وقال البخاري: علي بن زيد ذاهب الحديث. وقد ضعفه جماعة كثيرة. قال أبو عيسى: ولم يعرف البخاري لسعيد بن المسيب عن أنس هذا الحديث ولا غيره.

قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد
استغفر الله
الف مبروك حبيبتي
ولا نستغرب شي من كرم الباري سبحانه
استغفر الله
الف مبروك حبيبتي
ولا نستغرب شي من كرم الباري سبحانه
الصفحة الأخيرة
وبنجرب ان شاء الله