طمــوح انثــى
قصة من قصص الاستغفار



تقول احدى النساء أن ابنتها ارادت الذهاب لأهلها لوداع اختها لانها كانت ستسافر

ولم تستطع ان تقول لزوجها

لانها تراه متعب


فاخذت تستغفر وتستفغر

تقول فسبحان الله ارسل لها اهلها احد ابناء اخوانها للمجيء اليهم وبالفعل ذهبت لهم
طمــوح انثــى
قصة عجيبة : ومن يتق الله يجعل له مخرجا


هذه قصة عجيبة ذكرها الشيخ / عبد العزيز بن صالح العقل – أحد مشاهير مشايخ القصيم - في محاضرة له بعنوان " قصص وعبر " - وتباع في بعض التسجيلات الإسلامية ، ومن بينها تسجيلات ( المجتمع ) في بريدة ،
والقصة هي ما يلي :
يقول الشيخ : من القصص التي مرت عليّ : رجل مِن قرابتي كان من حفظه القرآن ، وكان صالح من الصالحين ، وكنت أعهده ، وكنا نحبه ونحن صغار .. الرجل وَصُول لرَحِمِهِ ، والرجل مستقيم على طاعةِ اللهِ ، كفيف البَصَر ..
أذكر في يوم من الأيام قال لي : يا ولدي - وعمْرِي في ذاك اليوم ستة عشر سنة أو سبع عشر سنة - .. لماذا لا تتزوج ؟ ، فقلت : حتى ييسر الله يا خالي العزيـز .. المسألة كذا - أعني الأمور المادية - .
فقال : يا ولدي أصدق مع الله واقرع بابَ اللهِ وأبشر بالفرَج .
وأراد أن يقص عليَّ قصة أصغيت لها سمعي وأحضرت لها قلبي ، قال لي : اجلس يا ولدي أحدثك بما جرى عليّ .
ثم قال : لقد عشت فقيراً ووالدي فقيراً وأمي فقيرة ونحن فقراء غاية الفقر ، وكنتُ منذ أن ولدت أعمى دميماً ( أي سيء الخِلْقة ) قصيراً فقيراً .. وكل الصفات التي تحبها النساء ليس مني فيها شيء ..

يقول : فكنتُ مشتاقاً للزواج غاية الشوق ، ولكن إلى الله المشتكى حيث إنني بتلك الحال التي تحول بيني وبين الزواج ؛ فجئتُ إلى وَالدِي ثم قلت : يا والدي إنني أريد الزواج ، فَضَحِك الوالد وهو يريد مني بضحكه أن أيأس حتى لا تتعلق نفسي بالزواج ،

ثم قال : ( هل أنت مجنون ؟ ، مَنِ الذي سيزوجك ؟ ، أولاً : أنتَ أعمى ، وثانياً : نحن فقراء ، فهوّن على نفسك ، فما إلى ذلك من سبيل إلاّ بحال تبدو واللهُ أعلم ما تكون ) .

ثم قال لي الخال - رحمه الله - : والحقيقة أن والدي ضربني بكلمات ، وإلى الله المشتكي ، وكان عمري قرابةً أربع وعشرين أو خمس وعشرين ، فذهبتُ إلى والدتي أشكو لها الحالَ لعلها أن تنقل ذلك إلى والدي مرة أخرى وكدت أن أبكي عند والدتي فإذا بها مثل الأب حيث قالت : ( يا ولدي .. أين أنت والزواج ؟ ، هل أنت فاقد عقلك ؟ ، أين لنا بالدراهم لتكون لك زوجة ؟ ، وكما ترى حالتنا المعيشة الضعيفة ، وماذا نعمل وأهل الديون يطالبوننا صباحًا مساءً ؟ ) .

فأعاد على أبيه ثانية وعلى أمه ثانية بعد أيام وإذا به على نفس قوله الأول لم يتغير عنه .
ولكن في ليلةٍ من الليالي قلت لنفسي : عجباً لي ، أين أنا من ربي أرحم الراحمين ؟ ، أنكسر أمام أمي وأبي وهم عَجَـزة لا يستطيعون شيئاً ولا أقرع باب حبيبي وإلهي القادر المقتدر .
يقول الخال - رحمـه الله - : فصليتُ في آخـر اللـيـل - كعادته - ، فرفعت يديَّ إلى الله عز وجل ، فقلت من جملة دعائي : " إلهي يقولون : ( إنني فقير ) ، وأنت الذي أفقرتني ؛ ويقولون : ( إنني أعمى ) ، وأنت الذي أخذت بصري ؛ ويقولون : ( أنني دميم ) ، وأنت الذي خلقتنـي ؛ إلهـي وسيدي ومولاي .. لا إله إلا أنت ، تعلم ما في نفسي من وازع إلى الزواج وليس لي حيلةٌ ولا سبيل ..
اعتذرني أبي لعجزه وأمي لعجزها ، اللهم إنهم عاجزون ، وأنا أعذرهم لعجزهم ، وأنت الكريـم الذي لا تعـجـز ..
إلهي نظـرةً من نظراتـك يا أكرم من دُعي .. يا أرحم الرحمين .. قيَـِّض لي زواجاً مباركاً صالحاً طيباً عاجـلاً تريح به قلبي وتجمع به شملي " ..
يقول : كنت أدعو الله تعالى وعينايَ تبكيان ، وقلبي منكسر بين يدي الله - عز وجل - ، وقد كنت مبكراً بالقيام وبعد الصلاة والدعاء نعَسْت ، فلمَّا نعَسْت رأيتُ في المنام - تأمل : في لحظته - ،

يقول : رأيتُ في النوم أنني في مكانٍ حارٍّ كأنها لَهَبُ نارٍ ، وبعد قليل ، فإذا بخيمةٍ نزلت عليّ من السماء ، خيمة لا نظير لها في جمالها وحسنها ، حتى نزَلَت فوقي ، وغطتني وحدَثَ معها من الـبـرودة شيءٌ لا أستطيـع أن أصفـه من شدة ما فيه من الأنس ، حتى استيقظت من شدة البَردِ بعد الحرِّ الشديد ، فاستيقظتُ وأنا مسرورٌ بهذه الرؤيا .
ومن صباحه ذهَبَ إلى عالم من العلماء - معبـِّرٍ للرؤيا - ، فقال له : يا شيخ .. لقد رأيتُ في النوم البارحة كذا وكذا ، فقال لي الشيخ : يا ولدي هل أنت متزوج أم لا ؟ .
فقلت لـه : لا ، لـم أتـزوج ، فـقـال : لماذا لم تتزوج ؟ ، فقلتُ : كما ترى يا شيخ .. فهذا واقعي : رجل عاجز أعمى وفقير .. والأمور كذا وكذا .
فقال لي الشيخ : يا ولدي .. هل أنتَ البارحة طرقتَ بابَ ربِّك ؟ ، فقلت : نعم .. لقد طرقتُ بابَ ربي وجزمت وعزمت على استجابته دعائي .
فقال الشيخ : إذَن إذهب يا ولدي وانظر أطيبَ بنتٍ في خاطرك واخطبها ، فإن الباب مفتوح لك ، خذ أطيب ما في نفسك ، ولا تذهب تتدانى وتقول : أنا أعمى سأبحث عن عمياء مثلي .. وإلا كذا وإلا كذا ، بل أنظر أطيب بنت فإن الباب مفتوح لك .
يقول الخال - رحمه الله - : ففكرتُ في نفسي ، ولاَ واللهِ ما في نفسي مثل فلانة ، وهي معروفة عندهم بالجمال وطيب الأصل والأهل ،
فجئتُ إلى والدي فقلت : لعلك تذهب يا والدي إليهم فتخطب لي منهم هذه البنت ،

يقول : ففعل والدي معي أشد من الأولى حيث رفض ذلك رفضاً قاطعاً نظراً لظروفي الخـَلْقِية والمادية السيئة لاسيما وأن مَن أريد أن أخطُبَها هي من أجملِ بناتِ البلد إن لم تكن هي الأجمل والأفضل ،

فذهبت بنفسي ، ودخلتُ على أهل البنت وسلمتُ عليهم ، فقلت لوالدها : جئت إليكم أخطبُ فلانة ،
فقال : تخطبُ فلانـة ؟ ، فقلت : نعم ، فقال : أهلاً واللهِ وسهلاً فيك يا ابنَ فُلاَنٍ ، ومرحباً فيك مِنْ حاملٍ للقرآن .. واللهِ يا ولدي لا نجِد أطيبَ منك ، لكن أرجو أن تقتنع البنت .

ثم ذهَبَ للبنت ليأخذ رأيهـا ، فقال لها : يا بنتي فلانـة .. هذا فلانٌ ، صحيحٌ أنه أعمى لكنه مفتِّـحٌ مُبصرٌ بالقـرآن .. معه كتاب الله - عز وجل - في صدره ، فإنْ رأيتِ زواجَه منكِ فتوكلي على الله .

فقالت البنـت : ليـس بـعـدك وبعـد رأيك فيـه شـيء يا والدي ، توكلنا على الله ..
وخلال أسبوع فقط ويتزوجها بتوفيق الله وتيسيره .
والحمد لله رب العالمين .
طمــوح انثــى
منقــــــــــــــــــول

جزاك الله ألف خير على هذا التذكير.


وحقيقة أن من يداوم على الأستغفار يصبح عندة راحة بال تغنية عن مشاكل وهموم الدنيا وأسألوا مجرب.وعندي من المواقف الشخصية والحمدلله الشئ الكثير.

ومنها وبصفة عامة أني لا أذكر أني تكدرت من شئ الأ ولقيت لة مخرج وحل وفي نفس اللحظه والساعةوالحمدلله ولم يصبني مكروة في مالي أو في جسدي مع تهوريفي أحايين كثيرة وحبي للرحلات والسفر بشكل كبير ومع طووول هالسنين لم يحدث معي حتى أتفة الأشياء مثل أن (تبنشر ) تتعطل علي أطارات السيارة في أثناء قيادتها أو في طريق عام.فقط مرة أو مرتان حصل معي ذلك(وهي واقفة عند المنزل.مع أن من آخر أهتماماتي التنبة لجودة الأطارات فلا أغيرها (الأ وقدهي تمشي على الأسلاك) سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم.
طمــوح انثــى
منقــــــــــــــــــول
قصة أخرى :: من أخت لكم عن الاستغفار
00

وهذه تجربتي مع الاستغفار نبدا بسم الله ماشالله
كنت مره اريد الذهاب الى راقيه شرعيه ترقي باقران في جده عندنا
وهي جدا ممتازه بأذن الله وعلى يدها وهي الا سبب كثير تعالجو وخاصه السرطانات عافنا الله
وكثير يجوها من مناطق المملكه
وانا كنت لا اريدها ترقيني بس اردت اخذ ادويتها
وهي من النوع الحازمه وشديده الطباع وعذرها معها
وانا طبعا كنت خايفه جدا مو خايفه اني بشوف حلات لا لكن خايفه
من انها تعصب علي لاني مرره ما احب احد يرفع صوته علي
وكنت كمان نفسيتي تعبانه

وقبل لا اذهب استخرت الله
ثم جلست استغفر ودعيت الله استغفر وادعي

حتضحكوو علي
دعيت قلت يارب اروح اول وحده اكون وما يكون في كثير نساء لاني ما ابغه اشوف شي تعروف عافنا واياهم في من يتأثر بقران
طبعا انا رحت يوم اطفال ما تصير في حلات نساء الا قليل جدا
وهي مستحيل ترقي طفل الا امه معه وانا ذهبت انا ولد اختى

وانا طول الطريق اقول يارب ترضى ****له تكون حسنه الخلق معي وهي عصبيه وانا التمس لها العذر
كنت اقول ان شالله كل الاشارات في الطريق خضرا
وقاعده استغفر واستغفر وانا اصل متضايقه كنت الله يعلم حالتي ذاك اليوم كيف


وقبل لا تبدا بنص ساعه صليت ركعتين
واستغفر

المهم الثمار والله يا اخوات اني المسافه الى بين بيتي وبيتها يمكن سبع او 9 اشارات كلها خضار ماشالله ما عدا وحده كانت حمرا وثواني
- دخلت وكنت اول وحده مثل ما دعيت

ولمن بدت ترقي لازم تنادي الاسماء بدور خمس فقط يدخلو عندها اول اسمي نادته
- وهنا عاد مربط الفرس اول ما جلست قالتي ايش الحاله وقلت لها ...
قالت ولدك طبعا هو مو ولدي انا عازبه قلت لها ولد اختى
والله العظيم اني شفتها اروع حرمه بحياتي وكانت تضحك معي وتمزح قلت لها انا ماابغاك ترقيني بس ولد اختى وابغه بس علاجك
والله بكل ذوق وروعه وبكل طيبه ماشالله تبارك الله
قالتي بس انتي تحتاجي قراءه انتي تبغي من اللى الله ما يحاسبهم يدخلو الجنه بغير حساب الى ما يسترقون
انا قلت ايوه
قالت طيب انا ابغه ارقيك انتي ما طلبتي والله بكل ذوق ورعه وابتسامه وماشالله الله ينصرها على من عادها
المهم
والله ياخوات خرجت وانا مذهوله وشوي وابكي من الفرح نسيت كل شي وافتكرت شي واحد
انه الله استجاب دعائي وكنت سعاده ما توصوف الله يبلغها كل وحده وزياده
حسيت ماشالله تبارك الله بشي عجيب عجيب عجيب ماشالله تبارك الله

اخواتي هذه ثمار الاستغفار ولا تنسو مع كل امر من امور الدنيا اي شي اي شي لا تنسو الاستخاره هذه تشعرك بمعنى التوكل وتستشعري معيه الله لك
طمــوح انثــى
قصة أخرى رائعة ::

قصتي فضيعة تعالوا اسردها حبة حبة .
كان معي زميلة تحكي لنا نحن البنات ايام الكلية قصص رائعة مفيدة الله يذكرها بالخير .
المهم ما اطول عليكم حبيباتي ..
تقول فيه وحدة من قريباتها كانت تعاني من عدم الانجاب لسنوات عديدة والبنت هذي لا تعمل رغم انها متخرجة من كلية التربية الادبية اللي في الملز قبل ان تكون مجمع .\الكليات المهم ظلت فترة تحاول في الانجاب اوحتى وظيفة تسليها وتشيل عنها هم التفكير في العيال وكان هم زوجها رغم هذه السنوات العديدة الاتحمل ببنت لان جماعتهم باقي عندهم فكرة الولدولاالبنت .
بعد الطفش من لمراجعات في العيادة قابلت بنت ملتزمة حافظة لكتاب الله كما قالت فسالتها البنت اش فيك حزينة ومكتئبة لا يكون احدالعيال تعبان فصاحبتنا سقطت دمعتها وقالت من وين ياحسرة ما في البيت الا دمى لكل واحد له اسم فعندي خالد ومحمد وصالح باسم ابوية ونورة باسم امي . قالت وحدي الله وما ابغى اشوف احد اليوم زعلان لان اليوم اتممت تسميع اجزاء القران على المعلمة (بنات على فكة صاحبتنا ام الدمى التحقت بدار ذكر في اسمه دار القران كان تعرفونه .)فحكتلها البنت السالفة من الى وكيف ان زوجها يعاملها الشين لاجل الانجاب ويهددها بالاخرى والبنت تحبه وتتمنى الموت ولا الضرة .
المهم قالت الملتزمةوكلنا ان شاء ربي ملتزمات بطاعته ولانزكي انفسنا ؟الزمي الاستغفار وان لم يتبدل حالك

شاء ربي فلا تسميني فلانه .


سبحان الله بعد فترة حملت البنت وفي نفس الشهر نزل تعيينها في منطقة النماص في الجنوب وبعد تسعة اشهر بشرها الدكتور بمولود اسمته (عبد الله )وبعد النفاس فقط باشهر قليلة حملت
وكانت نهاية مانقلته زميلتنا عنها
اعطاها الله الولد((البنين ))
الوظيفة ((اموال ))
الجو الرائع الممطر ((يرسل السماء عليكم مدرارا ))


سبحان ****قلت وقولك الحق . ما رايكم في القصة التي لا زلت اذكرها من سنوات