بالصدقه شفيت ابنتي تمــآمــآ
لي بنت صغيرة أصابها مرض في حلقها فذهبت بها للمستشفيات و عرضتها على كثير من الأطباء و لكن دون فائدة فمرضها أصبح مستعصياً وأكاد أن أكون أنا المريض بسبب مرضها الذي أرق كل العائلة و أصبحنا نعطيها إبراً للتخفيف فقط من آلامها حتى يئسنا من كل شيء إلا من رحمة الله إلى أن جاء الأمل و فتح باب الفرج فقد اتصل بي أحد الصالحين و ذكر لي حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " داووا مرضاكم بالصدقة " فقلت له قد تصدقت كثيراًُ! فقال تصدق هذه المرة بنية شفاء ابنتك و فعلاً تصدقت بصدقة متواضعة لأحد الفقراء و لم يتغير شيء فأخبرته فقال: أنت ممن لديهم نعمة و مال كثير فلتكن صدقتك بحجم مالك فذهبت للمرة الثانية و ملأت سيارتي من الأرز و الدجاج و الخيرات بمبلغ كبير ووزعتها على كثير من المحتاجين ففرحوا بصدقتي ووالله لم أكن أتوقع أبداً أن آخر إبرة أخذتها ابنتي هي التي كانت قبل صدقتي فشفيت تماماً بحمد الله، فأيقنت بأن الصدقة من أكبر أسباب الشفاء و الآن ابنتي بفضل الله لها ثلاث سنوات ليس بها أي مرض على الإطلاق و من تلك اللحظة أصبحت أكثر من الصدقة خصوصاً على الأوقاف الخيرية و أنا كل يوم أحس بالنعمة و البركة والعافية في مالي و عائلتي و أنصح كل مريض بأن يتصدق بأعز ما يملك و يكرر ذلك فسيشفيه الله و لو بنسبة و أدين الله بصحة ما ذكرت و الله لا يضيع أجر المحسنين.
اللهم لك الحمد ربي اغفرلي ذنبي كله يـــارب وريح نفسيتي
لاإله إلا انت سبحانك إني كنت من الصادقين

آذكــآر
•

الفجر البعيد
انتبهي للتوقيع تراه ما يجوز(بس الزمن جحاد) وهو من المناهي اللفظية
قال رسول الله مازال ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر...الحديث
انتبهي للتوقيع تراه ما يجوز(بس الزمن جحاد) وهو من المناهي اللفظية
قال رسول الله مازال ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر...الحديث

آذكــآر
•
طفلة من غزة شفيت بعد توقف قلبها وإصابتها بالشلل الدماغى
قدرة الله تعالى ومن ثم حرص أطباء مستشفى الدرة
طفلة من غزة شفيت بعد توقف قلبها وإصابتها بالشلل الدماغى
قال أطباء في مستشفى الدرة للأطفال بمدينة غزة أنهم تمكنوا من إنقاذ حياة طفلة توقف قلبها لـ 35 دقيقة وهي المدة التي استغرقها أطباء الاستقبال في المستشفى لعملية إنعاش قلب الطفلة.
وكانت الطفلة آمنة علوان التي تبلغ من العمر (عاما ونصف) تعرضت لاختناق أثناء الأكل وتوقف القلب بسبب نقص الأكسجين، وحين نقلت الطفلة إلى قسم الاستقبال بمستشفى الدرة للأطفال أبدى الأطباء حرصهم الشديد للتعامل مع الحالة من خلال وضع الطفلة على جهاز المراقبة الذي اظهر عدم وجود دقات للقلب على الجهاز.
وقال الدكتور احمد شتات أحد الأطباء المسعفين للطفلة:"انه تم على الفور عمل إنعاش كامل للطفلة عبر تأمين مجرى الهواء والضغط على الصدر والقلب وإعطاء الأدوية اللازمة عبر الوريد لمدة تزيد عن 35 دقيقة مع ظهور بوادر الأمل بعض دقات القلب على جهاز المراقبة، ولا أية علامات أخرى للحياة.
وأضاف شتات أن الطفلة أدخلت قسم العناية المكثفة لظهور علامات موت خلايا دماغية تؤدي لفقدان الرؤية والسمع وتصلب في العضلات، مشيرا إلى انه تم بعد سبعة أيام تحويلها من العناية المركزة إلى الأقسام العامة بالمستشفى ولمدة سبعة أيام أخرى والحالة كما هي من تصلب عضلات وفقدان للرؤية والسمع.
خمسة أيام بعد أن عجز الطب البشري عن علاج الطفلة تتجلى قدرة الله في عودة الحياة للطفلة من جديد وخضعت للفحص السريري والمتابعة في مستشفى الدرة وتماثلت للشفاء تماما مما عانته من شلل دماغي افقدها السمع والبصر والحركة خلال عملية التنفس الصناعي بعد توقف قلبها، وها هي الآن تتمتع بصحة جيدة.
دعواتكم بتفريج همـي
لاإله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين

reme
•
قصه في فضل الصلاة على محمد وآل محمد
لصلاة على محمد و آل محمد هي من أفضل الأذكار و الأوراد التي وضعت بين يَدي الخلق لأجل الوصول إلى الكمال و الأهداف السامية ، فهي دواء لكل داء ، حيث وردت الروايات بانها تُذهب النفاق و تهدي إلى الجنان و تزيد في الأعمار و الأرزاق ، بل سببٍ لقضاء الحوائج المادية و المعنوية . و خير شاهد على أنها ترفع الفقر المادي هذه القصة الواقعية
: > >
يروى أن فقيراً خرج من بيته يوماً لطلب الرزق لعياله لكنه لم يدر أين يذهب ، فأخذ يسير في الطريق ، و مر بمسجد فسمع الخطيب يتحدث للناس عن ( فضل الصلاة على محمد و آله ) و يرغبهم بذلك . جلس عند باب المسجد ليسمع ما يقوله الخطيب من فوق المنبر ، فسمع ضمن الكلام أنَ ( الصلاة على النبي و أهل بيته الطاهرين بشكل دائم سوف يجعل الله البركة في أمواله ) ، و إذا ذكر الفقير الصلاة
و استمر على ذلك فسوف ينزل الله له الرزق من السماء . > >انصرف الفقير بعد سماعه لكلام الخطيب ، و اخذ يسير في الطريق و لسانه يلهج بذكر الصلاة على محمد و آله الطيبين الأطهار . استمر على هذا الأمر بشكل متواصل ، و في أحد الأيام و هو يسير في خربة عثرت رجله بصخرة ، و عندما رفعها وجد تحتها كيساً مملوءاً بالليرات الذهبية و الجواهر ، فقال في نفسه : أنا موعود بالرزق من السماء ، و أنا لا أريد رزقً من الأرض ، و ما يدريني لهل هذا الكيس يخص شخصا معينا قام بتخبئته تحت هذه الصخرة و لا يجوز لي أن آخذه . فوضع الصخرة على الكيس كما كانت ، و رجع إلى بيته خالي اليدين .
و لما استقر في بيته ؛ قص ما رىه على زوجته بالتفصيل . > >
كان لهذا الرجل جار يهودي ، كان في تلك الأثناء على السطح و سمع من الرجل الفقير كل ما قاله لزوجته . فنزل اليهودي من السطح و توجه مسرعاً نحو الخربة حيث الجواهر و الذهب فرفع الصخرة و أخذ الصرةَ و رجع إلى بيته ، فتح الصرة امام زوجته ، فوجدها مملوءة بالعقارب و الأفاعي ! فقال لزوجته : إن جارنا المسلم عدو لدود لنا ، لمَا عرف بوجودي على سطح داره ، تكلم بهذا الكلام لكي أسمع منه ذلك ثم أذهب إلى الصرةَ و آتي بها إلى البيت لكي تهجم علينا العقارب و الأفاعي و تقتلنا ! و لهذا سوف ألقي الذي في الصرة على رأسه من فوق السطح ليموت كما أراد لنا ذلك ! > >
وبالفعل جاء اليهودي إلى سطح دار جاره ، فوجده جالساً مع زوجته يتجادلان بصوت مرتقع ، و سمع المرأة تقول لزوجها : يا هذا هل من الصحيح أن تعثر على صرةً مملوءة بالذهب و الجواهر فتتركها في مكانها ، و نحن لا نملك ما نأكله ؟ > >قال الزوج : إني أرجوا من الله عزَ و جل ان ينزل علي الرزق من السماء . فتح اليهودي الصرةَ و ألقى ما فيها على رأس الرجل الفقير و زوجته ، فسمع الرجل صوتاً فوقَ رأسه ، و إذا به عندما رفع رأسه يرى قطعاً ذهبية و مجوهرات تتساقط عليه ! فقال لزوجته : انظري إلى رزق الله تعالى .. ألم أقل لكِ إني موعود بالرزق من السماء ؟
و اخذ يكرر الصلاة على محمد و آل محمد . > >
رأى اليهودي بأن الذي يتساقط هو ذهب و مجوهرات و ليس عقارب ! فأمسك عن الإلقاء ، و نظر في الكيس مرة أخرى فرآه مكتظا بالعقارب أيضاً ! فألقى بقية الكيس في بيت الرجل المؤمن و إذا به ينقلب إلى ذهب و جواهر ! و هنا عرف اليهودي أنَ ما يرجي سر من الأسرار الإلهية ، ثم تذكر القصة التي جرت في زمن موسى ( عليه السلام ) حيث أصبح ماء النيل دماً عبيطاً للأقباط ، بينما كان ماءً عذباً لبني إسرائيل ، بعدها نادى جاره المسلم ليصعد إليه إلى سطح الدار ، فصعد الرجل على سطح داره ، عندها أسلم اليهودي على يده بعد أن رأى صدقه و خلوصه . > >الرجل المؤمن بدورهِ لم يقصر معه ، حيث أعطاه مقداراً كافياً من الليرات الذهبية و الجواهر ليستعين بها على أموره الدنيوية و لكي يرى المسلمين ليسوا مجرد كلام و شعارات ، بل هناك من يقرن القول بالعمل . > >
و مما يؤيد هذه القصة رواية سهل بن سعد أنه : جاء رجل إلى النبي الأكرم محمد ( صلى الله عليه و آله و سلم ) و شكا إليه الفقر ، فقال له النبي ( صلى الله عليه و آله و سلم ) ما مضمونه : (( إذا دخلت بيتك سلم إن كان في البيت أحد أو لم يكن ، ثم صلي علي و على أهل بيتي ، بعدها اقرأ سورة التوحيد )) . ففعل الرجل ذلك فأتاه الرزق من كل مكان حتى أخذ يوزع المال على جيرانه . > >و هكذا تكون الصلاة على محمد و أهل بيته ( عليهم السلام ) أحد أسباب الغنى و الرزق و ازدياد المال و ظهور البركة .. صلوا جميعاً على محمد و آل محمد منقوووووووووووووول
افلح من صلى على محمد وال محمداللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وآل محمد
لصلاة على محمد و آل محمد هي من أفضل الأذكار و الأوراد التي وضعت بين يَدي الخلق لأجل الوصول إلى الكمال و الأهداف السامية ، فهي دواء لكل داء ، حيث وردت الروايات بانها تُذهب النفاق و تهدي إلى الجنان و تزيد في الأعمار و الأرزاق ، بل سببٍ لقضاء الحوائج المادية و المعنوية . و خير شاهد على أنها ترفع الفقر المادي هذه القصة الواقعية
: > >
يروى أن فقيراً خرج من بيته يوماً لطلب الرزق لعياله لكنه لم يدر أين يذهب ، فأخذ يسير في الطريق ، و مر بمسجد فسمع الخطيب يتحدث للناس عن ( فضل الصلاة على محمد و آله ) و يرغبهم بذلك . جلس عند باب المسجد ليسمع ما يقوله الخطيب من فوق المنبر ، فسمع ضمن الكلام أنَ ( الصلاة على النبي و أهل بيته الطاهرين بشكل دائم سوف يجعل الله البركة في أمواله ) ، و إذا ذكر الفقير الصلاة
و استمر على ذلك فسوف ينزل الله له الرزق من السماء . > >انصرف الفقير بعد سماعه لكلام الخطيب ، و اخذ يسير في الطريق و لسانه يلهج بذكر الصلاة على محمد و آله الطيبين الأطهار . استمر على هذا الأمر بشكل متواصل ، و في أحد الأيام و هو يسير في خربة عثرت رجله بصخرة ، و عندما رفعها وجد تحتها كيساً مملوءاً بالليرات الذهبية و الجواهر ، فقال في نفسه : أنا موعود بالرزق من السماء ، و أنا لا أريد رزقً من الأرض ، و ما يدريني لهل هذا الكيس يخص شخصا معينا قام بتخبئته تحت هذه الصخرة و لا يجوز لي أن آخذه . فوضع الصخرة على الكيس كما كانت ، و رجع إلى بيته خالي اليدين .
و لما استقر في بيته ؛ قص ما رىه على زوجته بالتفصيل . > >
كان لهذا الرجل جار يهودي ، كان في تلك الأثناء على السطح و سمع من الرجل الفقير كل ما قاله لزوجته . فنزل اليهودي من السطح و توجه مسرعاً نحو الخربة حيث الجواهر و الذهب فرفع الصخرة و أخذ الصرةَ و رجع إلى بيته ، فتح الصرة امام زوجته ، فوجدها مملوءة بالعقارب و الأفاعي ! فقال لزوجته : إن جارنا المسلم عدو لدود لنا ، لمَا عرف بوجودي على سطح داره ، تكلم بهذا الكلام لكي أسمع منه ذلك ثم أذهب إلى الصرةَ و آتي بها إلى البيت لكي تهجم علينا العقارب و الأفاعي و تقتلنا ! و لهذا سوف ألقي الذي في الصرة على رأسه من فوق السطح ليموت كما أراد لنا ذلك ! > >
وبالفعل جاء اليهودي إلى سطح دار جاره ، فوجده جالساً مع زوجته يتجادلان بصوت مرتقع ، و سمع المرأة تقول لزوجها : يا هذا هل من الصحيح أن تعثر على صرةً مملوءة بالذهب و الجواهر فتتركها في مكانها ، و نحن لا نملك ما نأكله ؟ > >قال الزوج : إني أرجوا من الله عزَ و جل ان ينزل علي الرزق من السماء . فتح اليهودي الصرةَ و ألقى ما فيها على رأس الرجل الفقير و زوجته ، فسمع الرجل صوتاً فوقَ رأسه ، و إذا به عندما رفع رأسه يرى قطعاً ذهبية و مجوهرات تتساقط عليه ! فقال لزوجته : انظري إلى رزق الله تعالى .. ألم أقل لكِ إني موعود بالرزق من السماء ؟
و اخذ يكرر الصلاة على محمد و آل محمد . > >
رأى اليهودي بأن الذي يتساقط هو ذهب و مجوهرات و ليس عقارب ! فأمسك عن الإلقاء ، و نظر في الكيس مرة أخرى فرآه مكتظا بالعقارب أيضاً ! فألقى بقية الكيس في بيت الرجل المؤمن و إذا به ينقلب إلى ذهب و جواهر ! و هنا عرف اليهودي أنَ ما يرجي سر من الأسرار الإلهية ، ثم تذكر القصة التي جرت في زمن موسى ( عليه السلام ) حيث أصبح ماء النيل دماً عبيطاً للأقباط ، بينما كان ماءً عذباً لبني إسرائيل ، بعدها نادى جاره المسلم ليصعد إليه إلى سطح الدار ، فصعد الرجل على سطح داره ، عندها أسلم اليهودي على يده بعد أن رأى صدقه و خلوصه . > >الرجل المؤمن بدورهِ لم يقصر معه ، حيث أعطاه مقداراً كافياً من الليرات الذهبية و الجواهر ليستعين بها على أموره الدنيوية و لكي يرى المسلمين ليسوا مجرد كلام و شعارات ، بل هناك من يقرن القول بالعمل . > >
و مما يؤيد هذه القصة رواية سهل بن سعد أنه : جاء رجل إلى النبي الأكرم محمد ( صلى الله عليه و آله و سلم ) و شكا إليه الفقر ، فقال له النبي ( صلى الله عليه و آله و سلم ) ما مضمونه : (( إذا دخلت بيتك سلم إن كان في البيت أحد أو لم يكن ، ثم صلي علي و على أهل بيتي ، بعدها اقرأ سورة التوحيد )) . ففعل الرجل ذلك فأتاه الرزق من كل مكان حتى أخذ يوزع المال على جيرانه . > >و هكذا تكون الصلاة على محمد و أهل بيته ( عليهم السلام ) أحد أسباب الغنى و الرزق و ازدياد المال و ظهور البركة .. صلوا جميعاً على محمد و آل محمد منقوووووووووووووول
افلح من صلى على محمد وال محمداللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وآل محمد
الصفحة الأخيرة
كنت مسافرا فى يوم من اللأيام ....فركبت سياره لكى اصل الى اهلى. فيشاء المولى عز وجل ان نقع فى حادثه . و اصبت بكسر فى الحوض مع كسر فى المفصل الأيسر للحوض...
و مكثت فى المستشفى يومين ثم...كانت الحقن التى اخذها فى قدمى تؤلمنى فطلبت ممن يشرفون على حالتى ان اخذها اقراص ... و كانت هذه هى اليله التى لم اكن اعرف مقدار الدواء الذى اخذه ..فأخذت ما يعادل ثلاثه اضعاف الجرعه..و فى منتصف الليل اصبت برعشه شديده بل قويه حتى ان الطبيب المشرف لم يستطيع و ضع مقياس الحراره فى فمى ...ولم يستطيع ان يعطينى الدواء ..و احسست ان الموت قادم قادم لا محاله ...فتقدمت رافع يدى لله ودعوته ان يفرج عنى مرضى ان كان هذا خيرا لى ولم اكن اكمل الدعاء حتى عدت كما كنت بل احسن مما كنت فطلب منى الطبيب ان اخذ الدواء فأجبته ان الدواء قد وصلنى ولم اخذ الدواء ...ثم خرجت من المستشفى ...فسائت حالتى فذهبت الى طبيب متميز فقال لى كيف هذا كيف تمشى الآن ما هذا فقلت له ماذا هناك فأنبأنى انى لدى كسر مضاعف و تهشمات فى منطقه الحوض و ذكر لى انه لو جائت له حاله مثل حالتى انه لن يخرجها خارج العياده قبل ثلاثه عمليات فان الله قد استجاب بعلاج ربانى و كما قال الله و نحن اقرب اليه من حبل الوريد
اللهم احلل عقده من لســاني وزدني علمــآ
لاإله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين