الاخت " جلوس " كلام مريح بس يا تري يصح اننا نستغفر بنيه حاجة لان في بعض الاخواات قالوا ما يجوز ويعتبر شرك اصغر

ياريت يا بنات توضحوا وتكسبوا الاجر في معرفتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ,,انا الحمد لله رحلتي مع الاستغفار طويلة وقصتي معها كثيرة ,,لا اعرف ماذا اكتب لكثرة القصص الحمد لله كل يوم معي قصة مع الاستغفار ,,,جزي الله كل بنت عرضت تجربتها وشكرا لصاحبة الموضوع

اختي سافانة

الله يجزاك خير لكلامك الطيب والله يفرج همك وهم كل مهموم يارب





اختي دموع @ دموع


صدقيني لا تعطلي نفسك ولاتجعلي الشيطان يضيع وقتك بمخاوف ووساوس

ووساوس الشيطان سواء في الصلاة او العبادة بشكل عام هدفها تعطيل العبد وجعله في حزن دائم ومن ثم اليأس وترك العبادة وسبل الرحمن

الأخت غلاي الله يجزاها خير وضعت رابط مفيد ومن ضمنه


والأعمال التي يعملها العبد، ويستحضر فيها ثواب الدنيا على قسمين:



القسم الأول: أن يكون العمل الذي عمله، واستحضر فيه ثواب الدنيا، وأراده، ولم يرد ثواب الآخرة، لم يرد الشرع فيه بذكر ثواب الدنيا مثل الصلاة والصيام، ونحو ذلك من الأعمال والطاعات، فهذا لا يجوز له أن يريد به الدنيا، ولو أراد به الدنيا، فإنه مشرك ذلك الشرك.


والقسم الثاني: أعمال رتب الشارع عليها ثوابا في الدنيا، ورغب فيها بذكر ثواب لها في الدنيا، مثل صلة الرحم، وبر الوالدين،

فهذا النوع إذا استحضر في عمله، حين يعمل هذا العمل، استحضر ذلك الثواب الدنيوي، وأخلص لله في العمل، ولم يستحضر الثواب الأخروي، فاستحضر ذلك الثواب الدنيوي، وأخلص لله في العمل، ولم يستحضر الثواب الأخروي، فإنه داخل في الوعيد، فهو من أنواع ذلك الشرك،

لكن إن استحضر الثواب الدنيوي والثواب الأخروي معا،

واستحضر ثواب هذا العمل في الدنيا، فإنه لا بأس بذلك؛ لأن الشرع ما رغب فيه بذكر الثواب في الدنيا إلا للحض عليه:



انتهى
















لذلك انتي اجعلي رجاءك في الثوابين و اجعلي نيتك في الاستغفار وذكر الله

انك تكوني على صلة بربنا ولا تكوني بغفلة وان تتقربي اليه ووترجي رحمته تعالى بتفريج الهم

وانه في نفسك يارب انا الجأ لك ولا احب ان الجأ لغيرك



واسألك ولا اسأل غيرك فرج همي واعطني سؤلي



يارب نيتي ان يرتاح بالي واتفرغ لعبادتك بقلب صافي وتطمئن نفسي (من هم الاخرة ) فعطني سؤلي وفرج همي


لكن بعد الفرج ان شاءالله كوني من الشاكرين ومن اهل الثبات على الطاعة فلا تعودي لذنوبك

واستمري على ذكره


والرسول صلى الله عليه وسلم كان اذا حزبه امر

فزع للصلاة وكان يستغيث بربنا ويرفع يديه ويقول

ياحي ياقيوم برحمتك استغيث

ونبي الله يونس عليه السلام حين كان في ظلمات البحر لجأ لربنا واستغاث بالتسبيح والاستغفار

مع وجود الندم على الذنب والرغبة في الخلاص من الكرب

يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه اوصى رجلا بثلاث

( أكثر من الموت يشغلك عما سواه

وعليك بالدعاء فأنك لاتعلم متى يستجاب لك

وعليك بالشكر فأن الشكر زيادة)

هناك انسانة اعرفها من بلد اخرى



لديها معاملة حكومية متعسرة

وتبهدلت وهي تلاحق المعاملة

وابوها تبهدل يبحث عن حل وتعب يلاحق المعاملة


كلمت ناس

وسطت واسطات

ولم يحدث شيء في الموضوع


ولا تحركت معاملتها


كلمت ناس مناصب عليا ولهم سلطة


ولم يفعلو شيء



ومرت سنة واثنين وثلاث

والموضوع على ماهو


ناس توعد من جهه

وناس تحط اعذار من جهه

وناس تصبرها من هنا



كنت جدا حزينة عليها وانا اشوفها متبهدلة



وفي يوم من الأيام ربي فتح على قلبها وبفضل من الله

قررت تتوجه الى الله فقط يقضي حاجتها وييسر امرها ويعطيها مسألتها

توجهت لله بالقيام والصلاة والدعاء والذكر





واستمرت




وانتهى الموعد ولم تيأس واستمرت في الدعاء

وماقالت الموعد انتهى ولم يستجب لي

وتركت الدعاء

وبعد فترة بلغوها تجيهم


وقالت الحمدلله اكيد الواسطة احرزت تقدم في موضوعي بعد فضل الله


وراحت

ووجدت ناس كثير وزحمة لهم نفس طلبها عند الباب يطالبون بنفس الطلب


خرجت امراة ونادت الاسماء وقالت فلانة وفلانة وفلانة فقط


عدد محدود



ادخلو




وسألتها صاحبة القصة


هل لي معاملة قادمة من الجهة الفلانية؟ (تقصد جهة الواسطة)


قالت الموظفة أي جهة؟


تم طلبك للحضور لانه لك معاملة تم اعتمادها بفضل الله ثم منحه سنوية من

حاكم او ملك البلد


وكان اسمك من ضمن المختارات (عدد محدود)



وتاجأت بكرم ربنا ورحمته


فسبحان الله


لجأت لملك الملوك ومالك الملك


فجائها الفرج من اعلى جهة وسخر لها اعلى الاسباب


استمرو بالدعاء ولاتيأسو



ولا يهمكم اللي يقول فلان طاغي

فلان مايرضى

فلان معسر الموضوع


وتذكرو أن الله تعالى كما وصف نفسه العظيمة في القرآن هو (القاهر فوق عباده)


يعني يحرك الامور والناس والأسباب كيف يشاء











على الفكرة صاحبة القصة مثل اي انسان

تضعف ويوسوس لها الشيطان

واحيان تغفل عن طريق ربنا


واحيان تتاخر الاجابة وتترك الدعاء


لكن المرة هذي واظبت واستمرت وتجاهلت الوساوس


بفضل الله

وربنا يحب الملحين بالدعاء