جزاك الله خيرا اختي ريمي واختي ربي اغفر لي
انا صار لي يومين وانا اقرأ في هذا الموضوع الى ان انهيته اليوم
وكلي يقين بأن الاستغفار يفرج الهموم ويشرح الصدور
وتجربتي خاصه بيني وبين زوجي ولكن يعلم الله اني كنت بعيده عن الطاعات كنت اصلي ولكن لااشعر بالراحه كنت اصوم ولا اشعر بالطمأنينه في حياتي ،اصبحت حياتي صعبه بل مستحيل عندها ايقنت انه لابد لي من التقرب اليه سبحانه فهو القادر على كل شئ وفعلا بدأت بسوره البقره وقيام الليل فوالله ثم والله عادت حياتي مثل كا كانت بل للاحسن .
اعاهد نفسي الآن ان استمر على الدعاء حتى يثبت الله حملي الى الشهر التاسع وان يشفى صغيرتي فقد يأس الاطباء من شفائها ولكني لم ايأس وسادعوا لها بالشفاء عند كل صلاه
reme
•
الخطأ من طبيعة ابن آدم فهو مخلوق من طين، وركبت فيه غرائز وشهوات، يميل لها ميلاً فطرياً، وخلق الله عز وجل الشياطين الذين تمحضوا للشر والفساد وإغواء بني آدم.
وقد يستقيم الإنسان ويصلح حتى يكون أفضل من الملائكة، وقد ينحط ويتردى حتى يصبح شراً من الشياطين في بعض أحواله.
وامتن الله عز وجل على عباده بأن جعل من أسمائه جل وعلا: الغفور، الحليم التواب، واسع المغفرة، غافر الذنب، وقابل التوب، الرحمن، الرحيم، الكريم الوهاب، الجواد؛ وبمقتضى ذلك يغفر الله لمن يشاء من عباده، ويتجاوز عن سيئاتهم وذنوبهم وخطاياهم، إذا تابوا إليه وأنابوا ولم يصروا
حالات الاستغفار:
أولاً:
حال التلبس بالعبادة أو فراغه منها فيقبل العبد على الاستغفار، يدفع به عن نفسه تبعة التقصير، أو معرة الاغترار.
وفي آخر ما أنزل على رسوله: "فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا".
وفي الصحيح أنه ما صلى صلاة بعد ما نزلت عليه هذه السورة إلا قال فيها: "سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي".
وذلك في نهاية أمره صلوات الله وسلامه عليه، ولهذا فهم منه الصحابة أنه أَجَلُ رسول الله أعلمه الله إياه، فأمره سبحانه بالاستغفار في نهاية أحواله وآخر أمره على ما كان عليه، وآخر ما سمع من كلامه عند قدومه على ربه: (اللهم اغفر لي وألحقني بالرفيق الأعلى).
وكان يختم كل عمل صالح بالاستغفار: كالصوم والصلاة والحج والجهاد، فإنه كان إذا فرغ منه وأشرف على المدينة قال: ( آيبون تائبون لربنا حامدون). وشُرِع أن يُختم المجلس بالاستغفار، وإن كان مجلس خير وطاعة.
وشرع أن يختم العبد عمل يومه بالاستغفار فمما يقول عند النوم: كما جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة (باسمك رب وضعت جنبي، وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فاغفر لها...).
تابعوني للحديث بقية ..................................:26: :)
وقد يستقيم الإنسان ويصلح حتى يكون أفضل من الملائكة، وقد ينحط ويتردى حتى يصبح شراً من الشياطين في بعض أحواله.
وامتن الله عز وجل على عباده بأن جعل من أسمائه جل وعلا: الغفور، الحليم التواب، واسع المغفرة، غافر الذنب، وقابل التوب، الرحمن، الرحيم، الكريم الوهاب، الجواد؛ وبمقتضى ذلك يغفر الله لمن يشاء من عباده، ويتجاوز عن سيئاتهم وذنوبهم وخطاياهم، إذا تابوا إليه وأنابوا ولم يصروا
حالات الاستغفار:
أولاً:
حال التلبس بالعبادة أو فراغه منها فيقبل العبد على الاستغفار، يدفع به عن نفسه تبعة التقصير، أو معرة الاغترار.
وفي آخر ما أنزل على رسوله: "فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا".
وفي الصحيح أنه ما صلى صلاة بعد ما نزلت عليه هذه السورة إلا قال فيها: "سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي".
وذلك في نهاية أمره صلوات الله وسلامه عليه، ولهذا فهم منه الصحابة أنه أَجَلُ رسول الله أعلمه الله إياه، فأمره سبحانه بالاستغفار في نهاية أحواله وآخر أمره على ما كان عليه، وآخر ما سمع من كلامه عند قدومه على ربه: (اللهم اغفر لي وألحقني بالرفيق الأعلى).
وكان يختم كل عمل صالح بالاستغفار: كالصوم والصلاة والحج والجهاد، فإنه كان إذا فرغ منه وأشرف على المدينة قال: ( آيبون تائبون لربنا حامدون). وشُرِع أن يُختم المجلس بالاستغفار، وإن كان مجلس خير وطاعة.
وشرع أن يختم العبد عمل يومه بالاستغفار فمما يقول عند النوم: كما جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة (باسمك رب وضعت جنبي، وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فاغفر لها...).
تابعوني للحديث بقية ..................................:26: :)
الصفحة الأخيرة
انا مقدر اذكر قصتي الحين لكن حيجي يوم كل بنات حواء حيتكلموا عن قصتي
ويمكن كثير ماراح يصدق الي حصل معايه من الإستغفار وسورة البقرة وقيام الليل وصلاة الشروق
والله يابنات انها معجزه
انصح كل وحده ان لسانها مايتوقف من الإستغفار لحظة وحيصير لزمة في لسانها مع الوقت والتعود
:26: :26: :26: