انا مظلومة ظلم يصعب علي ذكره بدية تجربة الاستغفار وتشجعت وحافضت على السنن والدعاء وانتكست جدا وارفض دجاخليا العودة مادري ليه حياتي شقاء بشقاء
الله يوفقها وبيرزقها الي تساعدني مليت من الدنيا

reme
•
عشيقة التفاؤل :
انا مظلومة ظلم يصعب علي ذكره بدية تجربة الاستغفار وتشجعت وحافضت على السنن والدعاء وانتكست جدا وارفض دجاخليا العودة مادري ليه حياتي شقاء بشقاء الله يوفقها وبيرزقها الي تساعدني مليت من الدنياانا مظلومة ظلم يصعب علي ذكره بدية تجربة الاستغفار وتشجعت وحافضت على السنن والدعاء وانتكست جدا...
اختي لا تحاتين تري كل انسان له همة مو انتي بس من جية اوصيييييييييييييييج اوصيج عليكي بالتسبيح والاستغفار لا تتركينهم ووكلي امرج لله حطي في بالج خلاص انج مسلمة كل شيء لله وانتي خلاص ما بيدج شيء وتنتظرين فرج ربنا
واوصيج انج تسبيحين يوميا مو اقل من الف مرة ذكرت العدد واقصد فية الاكثاااااااااااار من التسبيح
وبعد اوصيج بعد التسبيج ب لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين بعد حاولي تقولينها الف مرة
حاولي يوميا اقل شيء تسوين الي قلتلج عليه وتصدقي كل يوم لو بريال وخلالالالالالالالالاص وبأذن الله ربي بيفرجها عليج
والله يفرجها علينا وعليج ياااااااااااارب وطمنينا عليج لا تقطيعن :44:
واوصيج انج تسبيحين يوميا مو اقل من الف مرة ذكرت العدد واقصد فية الاكثاااااااااااار من التسبيح
وبعد اوصيج بعد التسبيج ب لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين بعد حاولي تقولينها الف مرة
حاولي يوميا اقل شيء تسوين الي قلتلج عليه وتصدقي كل يوم لو بريال وخلالالالالالالالالاص وبأذن الله ربي بيفرجها عليج
والله يفرجها علينا وعليج ياااااااااااارب وطمنينا عليج لا تقطيعن :44:

reme
•
قال الله جل جلاله: وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ . واذكر يا محمد! واذكر يا تالي هذا الكتاب الكريم من المؤمنين والمسلمين، الذاكرين الله كثيراً والذاكرات، اذكر مع الأنبياء الماضين ذا النون، وذو: صاحب، والنون: الحوت، وذو النون هو يونس بن متى، لقّبه الله تعالى بذي النون لقصته مع النون عندما ذهب مغاضباً، فجوزي بأن يزدرده الحوت، ويعيش في بطنه زمناً الله أعلم بتقديره: وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا أي: يونس بن متى إذ ذهب مغاضباً، ما قصة ذي النون؟ ذو النون أرسله الله إلى مائة ألف أو يزيدون، أُرسل في نينوى في أرض العراق من أرض الموصل إلى أقوام كانوا يسكنون في هذه النواحي، أرسله إليهم نبياً رسولاً وداعياً إلى الله، دعاهم وأطال الدعوة، ومكث بينهم دهراً، وإذا بهم لا يستجيبون؛ فضجر وضاق وغضب منهم، وتركهم وأنذرهم بعذاب الله لمدة أيام ثلاثة، حيث لم يستجيبوا لرسالته ولا لدعوته، ذهب اليوم الأول ثم ذهب في اليوم الثاني، وإذا باليوم الثالث يجتمع قومه ويتفقون على أن يخرجوا إلى الصحاري ومعهم أطفالهم ودوابهم وكل حي يتحرك وينبس، وقد قال لهم حكماؤهم: إن كان يونس بن متى نبياً صدقاً فالنبي إذا دعا الله على أحد أو دعاه لأحد يستجيب الله دعاءه، فلنذهب إلى الله ونضرع إليه ألا يعاقبنا ويعذّبنا، ومضت الأيام الثلاثة واستجاب الله دعاء قوم يونس؛ فصرف عنهم العذاب والمقت، فلم يجر عليهم عذاب، فغضب منهم عندما لم يحدث ذلك، وظن أنهم سيعتبرونه مدّعياً كاذباً لا شأن له، ولم تستجب دعوته. وقيل: ذهب مغاضباً ربه، إن قلنا: مغاضباً لقومه، فالمغاضبة مفاعلة أي: ارتكبوا ما يُغضب؛ فغضب، فالغضب والمغاضبة منهم جميعاً، وإذا ذكرنا غاضب ربه فالكلمة ليست على تصريفها أي: غضب من ربه، ومعنى كونه (غضب) أي: عتب على ربه كيف يترك دعوته مع هؤلاء الذين عصوه وخالفوه؟! ثم بعد ذلك عندما دعوا وتضرعوا صرف الله عنهم العذاب الذي دعا به يونس، وعلى أي اعتبار فقد ذهب مغاضباً لربه، فهو عتاب منه لربه وللأنبياء، والرسل دالة على الله، وإن كان غضب على قومه فالأمر سهل والخطب يسير. ذهب وإذا به يجد نفسه على شاطئ بحر، وإذا بسفينة تأخذ الركاب فيصعد السفينة، وإذا بالأمواج تتلاطم بالسفينة، وتترنح بها يميناً وشمالاً، وأماماً وخلفاً، تكاد السفينة أن تغرق، فقال ربان السفينة: السفينة تحمل أثقالاً، ولا بد أن نخفف بعض أثقالها، ولا بد أن نُلقي في البحر بعض الركاب؛ لينجو الباقون، فضربوا القرعة، وإذا بالقرعة تخرج فيه أن يُلقى للبحر، فقال ركاب السفينة: هذا الرجل الصالح لا يليق أن يُقذف في البحر، فأعادوا القرعة مرة ثانية فخرجت عليه، فعادوا فقالوا: لا يجوز أن نقذف بهذا الرجل الصالح في البحر، فأعادوا وضربوا القرعة مرة ثالثة فخرجت في يونس بن متى، عند ذلك رأى أن أمر الله لا محيد عنه، فقذفوه للبحر، وإذا بحوت كبير يتلقفه ويزدرده. وقد روينا عن نبينا عليه الصلاة والسلام في مسند أحمد وسنن أبي داود و الترمذي و ابن ماجة و الحاكم أن الله قال للحوت: (لا تأكل له لحماً ولا تكسر له عظماً، وهو سجين في بطنك) فذهب به الحوت إلى قعر البحار، وإذا بيونس كان يظن أنه قد مات وإذا به يشعر أن رجله أخذت تتحرك، وأن يده أخذت تتحرك، وحينئذٍ أخذ يضرع إلى الله، وعلم أنه أتي من غضبه، فأخذ يستغيث ويعترف بخطيئته، وأخذ يضرع إلى الله أن ينجيه مما هو فيه، فقال تعالى: فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ والقصة مطوية بين هاتين الفقرتين يدل عليها السياق، أي: إذ ذهب مغاضباً فركب السفينة، فضُربت القرعة، فقذف في البحر فأصبح في جوف الحوت في ظلمات ثلاث: ظلمة بطن الحوت، وظلمة الليل، والظلمة الثالثة قالوا: حوت داخل حوت، الحوت الذي ابتلعه وازدرده جاء حوت أكبر منه فازدرده بيونس الذي في بطنه، فكانت الظلمات ثلاثاً. فأخذ يجأر إلى الله ويضرع، قال تعالى: إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ ضرع ودعا ربه وهو في هذه الظلمات الثلاث في قعر البحار. ومعنى (ظن أن لن نقدر عليه) على ظاهرها: أنه ظن أن الله لا يقدر عليه، وهذه لا تكون من مسلم فضلاً عن نبي، ولكن المعنى ليس كذلك، بل المعنى: ظن أن لن نضيّق عليه، ولن نعاقبه، كقوله تعالى: اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ أي: يبسط الرزق ويوسعه لمن شاء، ويقدره ويضيقه بالفقر والتقصير على من شاء؛ ومعنى (يقدر) هنا يضيق. فظن يونس النبي الرسول أنه لن يُضيّق عليه، ولن يُحبس، ولن يُعاقب، ولكنه لما كانت حسنات المقربين سيئات الأبرار لم تقبل هذه منه، لم يُغاضب ربه؟ ولم يُغاضب قومه؟ ولا بد أن يصبر. ولذلك قال الله لنبيه عليه الصلاة والسلام: فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ أي: كن حازماً، وذا عزيمة، وكن ذا صبر وإرادة، وإياك أن تفقد صبرك كما فقده يونس بن متى صاحب الحوت؛ فلم يكن من أولي العزم. قوله: إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ ظن ودخل بباله أن الله لن يضيّق عليه، ولن يحبسه ويعاقبه، فذهب مغاضباً وإذا به ضُيّق عليه وأُلقي في البحر، وقُذف وازدرده الحوت وبلعه، وإذا به يشعر بذلك فيعود للتوبة والدعاء والضراعة، وينادي ربه في هذه الظلمات الثلاث، فيقول: لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ . أي: أنزهك وأعظمك وأبجّلك، وأسجد وأضرع لك، فأنا العبد المفتقر إلى رحمتك ومغفرتك، أنت الرب الذي لا إله سواك، وأنت الذي صنعت بي هذا فارفعه عني، فأنا تائب إليك: إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ واعترف لربه أنه ظلم نفسه بالمغاضبة وعدم الصبر، وما كان ينبغي ذلك من نبي ورسول: فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ .

reme
•
ووالله إن احدى صديقاتي حرمت من الاطفال لمدة تزيد عن الاربع سنين من زواجها
فتقول: لزمت الاستغفار أنا وزوجي كل يوم في آخر الليل ونستغفر قرابة الألف أو نزيد
وبعدها نصلي أنا وهو قيام الليل وندعو الله بالذريه الصالحه
وماأن اتمت عدة اشهر (لم تتجاوز السنه) إلا وهي حامل ... مااااااشاء الله
والآن لديها أكثر من طفل... ماشاء الله تبارك الله...
ومن المعروف أن كثرة الاستغفار هي سبب من اسباب الرزق بالبنين0
منقـــــــــــــــــول
فتقول: لزمت الاستغفار أنا وزوجي كل يوم في آخر الليل ونستغفر قرابة الألف أو نزيد
وبعدها نصلي أنا وهو قيام الليل وندعو الله بالذريه الصالحه
وماأن اتمت عدة اشهر (لم تتجاوز السنه) إلا وهي حامل ... مااااااشاء الله
والآن لديها أكثر من طفل... ماشاء الله تبارك الله...
ومن المعروف أن كثرة الاستغفار هي سبب من اسباب الرزق بالبنين0
منقـــــــــــــــــول
الصفحة الأخيرة
بس انا شايفه ان مينفعش نلغى الطب والعلاج زى اغلبكم مبيقول طبعا اراده الله فوق كل شئ بس احنا مأمورين بالاخذ بالاسباب
يعنى الانسان يعمل اللى عليه ويتكل على ربه ويستغفر وبأذن الله يكتب الفرج
فى سوره الكهف لو تذكروا كم مره ذكرت فيها (اتبع سببا) وده دليل على اننا لازم ناخد بالاسباب