💬 شاركينا قصه او موقف قصير لكن عظيم بمضمونه ..

الملتقى العام









قصة المغفلة لأنطون تشيخوف قصيرة جداً..
يصف فيها بشاعة أن يكون الإنسان ضعيفاً لدرجة أن يُهضم حقه ولا يقدر على المطالبة به.


حيث ينادي الرجل مربية أطفاله في القصة ولها 80 روبلاً بدل أتعابها، فيبدأ بالإقتطاع من المبلغ ظلماً وبهتاناً حتى وصلت آخر شيء إلى 13 روبلاً وهي لا تهمس، بل وقالت
غيرك لا يعطيني شيئاً وشكرته،


فغضب الرجل وأعطاها حقها كاملاً وإنما كان يريد أن يعلمها درساً لتطالب بحقها في كل مكان
"هل يمكن أن تكوني عاجزة إلى هذه الدرجة، لماذا لا تحتجين؟ لماذا تسكتين؟ هل يمكن في هذه الدنيا ألا تكوني حادة الأنياب؟ هل يمكن أن تكوني مغفلة إلى هذه الدرجة؟."
فما أبشع أن تكون ضعيفاً في هذه الدنيا
💜

❥❥ تطبيق عالم حواء ⁦❤️⁩







2
599

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

Om yahia 1998
Om yahia 1998
قصه جميله
ام الهمام الهمام
نعم في اشخاص
وفي الوقت الحالي
لايطالبون بحقوقهم
البعض ليس خوف
وانما صبر 💔