اقل واجب علينا امة الاسلام ان نشارك في تخليد سيرة النبي محمد بن عبدالله وتسطيرها بحروف من ذهب لوقدرنا .....
والتركيز على الجوانب الانسانيه في شخصه صلى الله عليه وسلم ....
والله ان لهااثر لاينسى في نفس كل من يقراها .......
شاركني ونثري بحروف من نور كل ماتعلمته من سيرته المنيره ......
دائم عندما اذكر العفو الرحمه .....
لا اذكرالا قصته بابي هو وامي رسول الله مع جبريل عليه السلام: كان عاد من الطائف وكانت اخر محطه من محطات الدعوة الجهريه فما كان من اهل الطائف الاتكذيب
والضرب وتنكيل خرج من الطائف ولدماء تخرج م جسده الطاهر قمة التعب والصدمه
والغضب حتى ان السماءغضبت وارسل الله جبريل عليه السلام ليقول له يامحمد لو ارت
اطبقن عليهم الاخشبين ( الاخشبن جبيلين عظيمين في الطايف مكه وادي بينهم )
ماذا رد عليه الصلاة واتم اتسليم (:لالا بل ارجواان يخرج من اصلبهم من يعبد الله).
نبي الرحمة نبي العفو وتسامح وانك لعلى خلق عظيم صلى الله الله عله وسلم .....
كان يسطيع وبكلمه ان ينهي العالم وتتلاشى الامم ....

عاشقة الصداقة @aaashk_alsdak
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

عاشقة الصداقة
•
بارك الله فيك اختي ذكرى ونفع الله بك ......

اتمنى ان تفيد تلك الروابط بتنقيح الموضوع
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=460015&highlight=%C7%E1%D5%E1%C7%C9
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=463098&highlight=%C7%E1%D5%E1%C7%C9
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=460015&highlight=%C7%E1%D5%E1%C7%C9
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=463098&highlight=%C7%E1%D5%E1%C7%C9

prity
•
بارك الله فيك
...حاجة الخلق كلهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم...
لما كمَل الرسول صلى الله عليه وسلم مقام الا فتقارإلى الله سبحانه
أحوج الله الخلائق كلهم إليه
في الدنيا والآخرة
أما حاجتهم إليه في الدنيا
فأشد من حاجتهم إلى الطعام والشراب
والنفس الذي به حياة أبدانهم.
وأما حاجتهم إليه في الآخرة
فإنهم يستشفعون بالرسل إلى الله حتى يريحهم
من ضيق مقامهم، فكلهم يتأخرعن الشفاعة فيشفع هولهم
وهو الذي يستفتح لهم باب الجنة.
..بابي هو وامي ..
...حاجة الخلق كلهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم...
لما كمَل الرسول صلى الله عليه وسلم مقام الا فتقارإلى الله سبحانه
أحوج الله الخلائق كلهم إليه
في الدنيا والآخرة
أما حاجتهم إليه في الدنيا
فأشد من حاجتهم إلى الطعام والشراب
والنفس الذي به حياة أبدانهم.
وأما حاجتهم إليه في الآخرة
فإنهم يستشفعون بالرسل إلى الله حتى يريحهم
من ضيق مقامهم، فكلهم يتأخرعن الشفاعة فيشفع هولهم
وهو الذي يستفتح لهم باب الجنة.
..بابي هو وامي ..
الصفحة الأخيرة