
Angel Joseph
•
.




حلوه أنا :
معآآآآآآآكمـ وبقوووة لجل صغارنامعآآآآآآآكمـ وبقوووة لجل صغارنا
*لأن اختلف مفاهيم الأبوين يجعل هناك تصادم في مفهوم التربية
*ولكن الأم هي على عاتقها تأسيس الطفل وجعل له قاعدة ممكن ان يعتمد عليها في المستقبل
وبتكلم فيه بعد قليل
بسم الله الرحمن الرحيم
الوسائل المعينة على تربية الأبناء
الأبناء قبل أن تربيهم المدرسة والمجتمع -يربيهم البيت والأسرة ،وهو مدين لأبويه في سلوكه الاجتماعي المستقيم ، كما أن أبويه مسؤولان إلى حد كبيرعن انحرافه الخلقي . و لتحقيق ذلك نحتاج إلى :
- القدوةُ الحسنة : فيالأبوين، وفي الرفقةِ الصالحةِ، وفي المعلم.
- المراقبة والملاحظة : أي عدمُالغفلةِ، و أن تكونَ من بعدِ دون أن يشعر الولدُ بهذا.
- التحذير : من المعاصيعلى مختلفِ أنواعها التي يمكنُ أن يقعَ فيها، و من الشرِّ وأهله، وأسبابِ الوقوعفيه، وأساليبُ أهلهِ في إيقاع غيرهم فيه،
- التلقين : بأن يُلقنهُ مثلاً السورِمن القرآن، وبعضَ الأحاديثِ والأدعية والأذكار .
-التعويد : أن يعودهُ علىالعادات و الفضائل المحمودة .
- الترغيبُ والترهيب : بأن يُشجعه أحياناً بالكلمةالطيبة، وبالهدية أحياناً، وقد يلجأُ إلى ترهيبهِ وإخافتهِ من فعل شيءٍ أو ترك شيء .
- الموعظة : يعظهُ بأسلوبٍ جيد لين فيه من الموعظة و الحكمة ما يحميه من الزلل .
- القراءة : تعويده على قراءة سيرةَ الرسول _ صلى الله عليه وسلم _ وسيرةَالسلف الصالح، أو بعضَ القصصِ المُفيدةِ ونحو ذلك.
- زرعُ مراقبةِ الله في نفسه : حتى يشعرُ أنَّ عليه رقيباً في كل أحواله، وبهذا يعملُ العمل الجميل ولو لم ترهُ،ويتجنبُ العمل القبيح ولو لم تره .
- العقوبة : قد يلجأُ إليها المُربي بعد أنيستنفدَ التوجيهَُ والإرشادُ والوعظُ والهجر، وهذا الضربُ يراعى فيه التدرجُ منالأخفِ إلى الأشد،
وأن لا يُعامل الولد دائماً بالعقوبة، وألا يعاقبَ من أولِزلة، وألا يجعلَ عقوبات الأخطاء متساويةً مع اختلاف الأخطاء صغراً وكبراً .
ـتقبل الطفل على ما هو عليه ، و ذلك من خلال تنمية استبصار الطفل بذاته وقدرته علىتقييم نفسه بشكل واقعي واكتشافه لإمكاناته واستعداداته وقبولها .
ـ إيجاد طريقةمناسبة لنقل أحاسيسنا إليه ، فالكلمات التي نريد أن نقولها لأطفالنا إمّا أن تكونخيّرة وإلا فلا نقولها .
ـ الحوار ، فقبل أي محاولة من جانب الآباء لتغيير سلوكمعين في الأبناء المراهقين أو زرع سلوك آخر، لابد وأن تكون قنوات الاتصال بينهموبين الأبناء مفتوحه
*يقولون في علم تربية الأطفال لا تعلم ابنك يخاف منك لأنه سوف يكبر ويقوي ولا يخافك ولكن خوفه من الله فأنه مهما كبر فأن الله أكبر ويخافك مخافة من الله
اساس التربيه اصلاح ذاتنا
بأمكان ان ربي راد اي امرئه تنجب ولاكن ليس كل امرئه تربي
مشكلتنا اخواتي جميعا نربي لذاتنا اي حب امك حب ابوك
ولاكن ان كبر الطفل ولقا بزوجته نفس الحنان والاحتواء وايضا تلبية طلباته
ولا ننسا انها تكون حرث له
يعني ماصنعتيه ايتها الام فيه خلل نعم خلل
لو ربيتي ابنك بأنا رضاك وغضبك مربوطين برضا الله
صدقيني يفكر طفلك الف مره بغضبك
اي تربيه اسلاميه اخواتي تربيه صحيحه
بعض الامهات ان غضب الطفل او نطق كلمات بذيئه تظرب تصرخ
وممكن الطفل يقول اكرهك امي تغضب لا لا يا أختاه بل اضحكي
ان قال اكرهك قولي يابني اتريد غضب الله عليك
ان نجح طفلك او خف من مرض قولي ورددي الحمدالله رضاء ربي ثم رضائي عليك ربي وفقك
فأنا راضيه عليك ودعيلك
بنات بعض الامهات ينسون يسمعون الطفل دعواتهم او تقول اقولها له بقلبي
طيب كبر الطفل وسمع طفل يقول امي دائمة الدعاء لي وكذ ا وكذا يقول هو بنفسه ياريت امي
تدعي لي
لا يأختي طفلك يريد حسي بلمعالمه وسمعي بدعائك وحتواء صدرك له
فانتي عامود يتمسك بك للنجات بدنيا
كثير ونا منهم يأتي لي ابني يقول
امي دعاواتك لي بنجاح دعاواتك لصديقي بشفاء
ماذا يعني احساسه ان رضائي ودعائي قريب من ربي هل ضربته ليحس او صرخت
لا لا اسلوبي ومعاملتي وتذكيره بأن الجنة تحت اقدام الامهات
اربي ابني بقول بقواعد مخافت الله من خاف ربه لاخوف علي بلكبر
فئبني وضع الله بنصب عينه
*والأم هيالمستفيدة الأول من نتائج الأبناء والدليل لو رجعنا كم أعطاء الأسلام حق للأم وقال الرسول الجنات تحت اقدم الأمهات ويوم خلق الله الرحم تعلق بالعرش فقال سبحانه ما يرضيك قال تصل من وصلني وتقطع من قطعني والكثيررر الكثيررر لو بحثنا عن الأم وحقوقها وهذا يعني أنها هيا المستفيدة الأول من صلاح الأبناء فعليها أن تحرص على هذا الجانب
*ويقول بأن الأم هي من تصنع التاريخ وليس المقصد بالتحرر بل بالتربية فهي من يلد ويربي الأولاد ويخرجهم للمجتمع قادة وزعماء وشعراء وأدباء وأطباء وممكن يخرجون مدمنين وسارقين وقطعين لرحمها ويكونوا عبى على المجتمع منبوذين فيها .
*وسوف أذكر لكم بعض القصص لعلها تنفع بموضوعي
*بقصة سيدنا موسى عليه السلام حين امرها الله ان ترمي ولدها بالنهر وقال لها سبحانه يأخذه عدو لي وله أنظري أخواتي حين يقال يأخذه أبنك عدو ماذا انتي فاعله وحين رفض الرضاعة فقالت أخته ادلكم على من ترضعه وتتكفله فقر عين امه وصار نبي من الله لأطغي أعداء الله
*وهذا هند بنت عتبة حين نظر الأعراب إلى والدها يزيد فقال لها ابن من هذا فقالت وما لك فيه فقال هذا الغلام سوف يسود قومه فأخذته أمه من ذراعه عاضبة وقالت ثكلته أمه أن لم يسد العرب وبالفعل حكم يزيد العرب ما هذا الأصرار في هذا الأم
*وهذا احمد بن حنبل وغيره سوف اوردها لكم
*التربية ليست كما يتوقعه بعض الناس أنه مجرد فرض راي بل هو توجه
*يكون توجه الأبوين بأن يجعلون أبنائهم كما يحبون ولا يحصل هذا إلى بما ذكرنا سابقاَ والأستعانت بالله والدعاء لهم
*ولكن الأم هي على عاتقها تأسيس الطفل وجعل له قاعدة ممكن ان يعتمد عليها في المستقبل
وبتكلم فيه بعد قليل
بسم الله الرحمن الرحيم
الوسائل المعينة على تربية الأبناء
الأبناء قبل أن تربيهم المدرسة والمجتمع -يربيهم البيت والأسرة ،وهو مدين لأبويه في سلوكه الاجتماعي المستقيم ، كما أن أبويه مسؤولان إلى حد كبيرعن انحرافه الخلقي . و لتحقيق ذلك نحتاج إلى :
- القدوةُ الحسنة : فيالأبوين، وفي الرفقةِ الصالحةِ، وفي المعلم.
- المراقبة والملاحظة : أي عدمُالغفلةِ، و أن تكونَ من بعدِ دون أن يشعر الولدُ بهذا.
- التحذير : من المعاصيعلى مختلفِ أنواعها التي يمكنُ أن يقعَ فيها، و من الشرِّ وأهله، وأسبابِ الوقوعفيه، وأساليبُ أهلهِ في إيقاع غيرهم فيه،
- التلقين : بأن يُلقنهُ مثلاً السورِمن القرآن، وبعضَ الأحاديثِ والأدعية والأذكار .
-التعويد : أن يعودهُ علىالعادات و الفضائل المحمودة .
- الترغيبُ والترهيب : بأن يُشجعه أحياناً بالكلمةالطيبة، وبالهدية أحياناً، وقد يلجأُ إلى ترهيبهِ وإخافتهِ من فعل شيءٍ أو ترك شيء .
- الموعظة : يعظهُ بأسلوبٍ جيد لين فيه من الموعظة و الحكمة ما يحميه من الزلل .
- القراءة : تعويده على قراءة سيرةَ الرسول _ صلى الله عليه وسلم _ وسيرةَالسلف الصالح، أو بعضَ القصصِ المُفيدةِ ونحو ذلك.
- زرعُ مراقبةِ الله في نفسه : حتى يشعرُ أنَّ عليه رقيباً في كل أحواله، وبهذا يعملُ العمل الجميل ولو لم ترهُ،ويتجنبُ العمل القبيح ولو لم تره .
- العقوبة : قد يلجأُ إليها المُربي بعد أنيستنفدَ التوجيهَُ والإرشادُ والوعظُ والهجر، وهذا الضربُ يراعى فيه التدرجُ منالأخفِ إلى الأشد،
وأن لا يُعامل الولد دائماً بالعقوبة، وألا يعاقبَ من أولِزلة، وألا يجعلَ عقوبات الأخطاء متساويةً مع اختلاف الأخطاء صغراً وكبراً .
ـتقبل الطفل على ما هو عليه ، و ذلك من خلال تنمية استبصار الطفل بذاته وقدرته علىتقييم نفسه بشكل واقعي واكتشافه لإمكاناته واستعداداته وقبولها .
ـ إيجاد طريقةمناسبة لنقل أحاسيسنا إليه ، فالكلمات التي نريد أن نقولها لأطفالنا إمّا أن تكونخيّرة وإلا فلا نقولها .
ـ الحوار ، فقبل أي محاولة من جانب الآباء لتغيير سلوكمعين في الأبناء المراهقين أو زرع سلوك آخر، لابد وأن تكون قنوات الاتصال بينهموبين الأبناء مفتوحه
*يقولون في علم تربية الأطفال لا تعلم ابنك يخاف منك لأنه سوف يكبر ويقوي ولا يخافك ولكن خوفه من الله فأنه مهما كبر فأن الله أكبر ويخافك مخافة من الله
اساس التربيه اصلاح ذاتنا
بأمكان ان ربي راد اي امرئه تنجب ولاكن ليس كل امرئه تربي
مشكلتنا اخواتي جميعا نربي لذاتنا اي حب امك حب ابوك
ولاكن ان كبر الطفل ولقا بزوجته نفس الحنان والاحتواء وايضا تلبية طلباته
ولا ننسا انها تكون حرث له
يعني ماصنعتيه ايتها الام فيه خلل نعم خلل
لو ربيتي ابنك بأنا رضاك وغضبك مربوطين برضا الله
صدقيني يفكر طفلك الف مره بغضبك
اي تربيه اسلاميه اخواتي تربيه صحيحه
بعض الامهات ان غضب الطفل او نطق كلمات بذيئه تظرب تصرخ
وممكن الطفل يقول اكرهك امي تغضب لا لا يا أختاه بل اضحكي
ان قال اكرهك قولي يابني اتريد غضب الله عليك
ان نجح طفلك او خف من مرض قولي ورددي الحمدالله رضاء ربي ثم رضائي عليك ربي وفقك
فأنا راضيه عليك ودعيلك
بنات بعض الامهات ينسون يسمعون الطفل دعواتهم او تقول اقولها له بقلبي
طيب كبر الطفل وسمع طفل يقول امي دائمة الدعاء لي وكذ ا وكذا يقول هو بنفسه ياريت امي
تدعي لي
لا يأختي طفلك يريد حسي بلمعالمه وسمعي بدعائك وحتواء صدرك له
فانتي عامود يتمسك بك للنجات بدنيا
كثير ونا منهم يأتي لي ابني يقول
امي دعاواتك لي بنجاح دعاواتك لصديقي بشفاء
ماذا يعني احساسه ان رضائي ودعائي قريب من ربي هل ضربته ليحس او صرخت
لا لا اسلوبي ومعاملتي وتذكيره بأن الجنة تحت اقدام الامهات
اربي ابني بقول بقواعد مخافت الله من خاف ربه لاخوف علي بلكبر
فئبني وضع الله بنصب عينه
*والأم هيالمستفيدة الأول من نتائج الأبناء والدليل لو رجعنا كم أعطاء الأسلام حق للأم وقال الرسول الجنات تحت اقدم الأمهات ويوم خلق الله الرحم تعلق بالعرش فقال سبحانه ما يرضيك قال تصل من وصلني وتقطع من قطعني والكثيررر الكثيررر لو بحثنا عن الأم وحقوقها وهذا يعني أنها هيا المستفيدة الأول من صلاح الأبناء فعليها أن تحرص على هذا الجانب
*ويقول بأن الأم هي من تصنع التاريخ وليس المقصد بالتحرر بل بالتربية فهي من يلد ويربي الأولاد ويخرجهم للمجتمع قادة وزعماء وشعراء وأدباء وأطباء وممكن يخرجون مدمنين وسارقين وقطعين لرحمها ويكونوا عبى على المجتمع منبوذين فيها .
*وسوف أذكر لكم بعض القصص لعلها تنفع بموضوعي
*بقصة سيدنا موسى عليه السلام حين امرها الله ان ترمي ولدها بالنهر وقال لها سبحانه يأخذه عدو لي وله أنظري أخواتي حين يقال يأخذه أبنك عدو ماذا انتي فاعله وحين رفض الرضاعة فقالت أخته ادلكم على من ترضعه وتتكفله فقر عين امه وصار نبي من الله لأطغي أعداء الله
*وهذا هند بنت عتبة حين نظر الأعراب إلى والدها يزيد فقال لها ابن من هذا فقالت وما لك فيه فقال هذا الغلام سوف يسود قومه فأخذته أمه من ذراعه عاضبة وقالت ثكلته أمه أن لم يسد العرب وبالفعل حكم يزيد العرب ما هذا الأصرار في هذا الأم
*وهذا احمد بن حنبل وغيره سوف اوردها لكم
*التربية ليست كما يتوقعه بعض الناس أنه مجرد فرض راي بل هو توجه
*يكون توجه الأبوين بأن يجعلون أبنائهم كما يحبون ولا يحصل هذا إلى بما ذكرنا سابقاَ والأستعانت بالله والدعاء لهم
الصفحة الأخيرة