اخواتي هاذا الملف خاص بدوره الدروس والاسئله الي تم الرد عليها
وتمنا عدم وضع اي تعليق وسؤال ومن يريد السؤال او التعليق يظعه
۩♥ ** شاركي بدورة ** لمــــاذا نربــــي ابنائنــــــــــا ♥۩
هنا
طبعااااااااا بنات انا احاول جاهده الرد بلملف وفي بلخاص وفي حلات بلخاص ارد عليها والله يعينا ويرزقنا جميعا الاجر
الدرس والمقدمه
مفهوم التربيةهي تنشئةُ المسلمِ وإعدادهُ إعداداً كاملا ًمن جميع جوانبه، لحياتي الدنيا والآخرة في ضوء الإسلام، وإن شئتَ قُل: هي الصياغةُ المتكاملةِ للفرد والمجتمع على وفقِ شرع الله .
و للتربيةِ جوانب مختلفة، فُهناك التربيةُ الإيمانية، والتربية الخلقية، والتربية الجسمية، والتربية العقلية، والتربية النفسية، والتربيةُ الاجتماعية، والتربية الجنسيةِ وغيرها . كما أنها ليست قاصرةً على الوالدين فقط، فهناك إلى جانبِ الأُسرةِ المدرسة، و المسجدُ، والتجمعاتُ الشبابيةِ سواءً صالحةً أم غيرَ صالحة، و وسائلُ الإعلام وغيرها.
أهميتــــــها
و بما أن التربيةُ عملٌ شاق، وجهدٍيحتاجُ إلى وقت، وهي مهمةٌ ليست جديدة ، وهي عملٌ فاضل .فسوف نحددُ أهميتها فيالنقاط التالية :
1- الاقتداءُ بالرسول- صلى الله عليه وسلم- والصحابة ومنبعدهم من السلف الصالح في تربية أتباعهم .
2- الوضعُ الحالي للأمة ، وبالتربيةيمكنُ معالجةُ هذا الوضع.
3- إيجادُ الحصانة الذاتية لدى الولد، فلا يتأثرُ بمايقابلهُ من شهوات وشبهات و الفتن و الأفكار المضادة للإسلام .
4- التربية تهيئالولد للقيام بدوره المنوط به ؛ دوره لنفع نفسه ونفع مجتمعه وأمته.
5- حمايته منالأفكارِ المضادةِ للإسلام، كالعلمانية وغيرها.
6_ـ التربيةُ وسيلةٌ للوصولبالولد إلى المُثل العليا، كالإيثار والصبر وحبِّ الخير للآخرين .
تربية الأبناء من منظورإسلامي
لقد علمنا القرآن الكريم فيالدعاء أن نقول
{ ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً } سورة الفرقان آية 74.
لذا كان اهتمامك بولدك، وقيامك بهذا الدور من أوجب الواجبات ، بل يقول علماء التربية: إنه شرط ضرورة، ويقول علماء الشريعة: إنه فرض عين على الجميع. و فرض العين هو الذي لا يجوز للمسلم أن يتركه أو يتخلى عنه.
أخي المسلم يوصيكم الله في أولادكم؛ إعداداً وتربيةًوتهيئةً حتى يصبحوا في سن التكليف والبلوغ قادرين على تحمل المسؤولية يقول تعالى
{ يوصيكم الله في أولادكم }
ومن هنا كان الواجب الشرعي: إعداد الطفل لحياة علمية عملية يستشعر بها مسؤوليته في المجتمع الصالحالنافع.
لقد حثَّ الإسلامُ على تربيةِ الأولاد، ومدح عبادُ الرحمن بأنَّهميقولون
( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً )
و لكل ما سبق كان لا بد منأن يكون الإسلام هو المصدر الأساسي الذي يستمد منه المجتمع فكره التربوي، وأهدافهالتربوية، وأسس مناهجه، وأساليب تدريسه، وسائر عناصر العملية التعليمية، قال تعالى
{وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } ].
لقد بينت لنا سورة لقمان أصول التربية الإسلامية لأبنائنا من خلالوصايا لقمان لأبنه كالتالي ..
جوانب التربية الإسلامية المتضمنة لوصايالقمان لابنه:
أولًا: الدعوة إلى غرس عقيدة التوحيد في نفوسأبنائنا
ثانيًا:بر الوالدين
ثالثًا: التربية على الإِيمان بقدرة الله عزوجل
رابعًا: التوجه إلى الله تعالى بالصلاة، والتوجه إلى الناس بالدعوة إليهتعالى، والصبر في سبيل الدعوة ومتاعبها
خامسًا: الآداب الاجتماعية و هي كالتالي:
{وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاس}
{وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحاً...}
{وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ...}
وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ}
فالوصايا السابقة هيمنهج الآداب السامية التي يؤدب الله عباده ؛ لأن في امتثالها فلاحهم دنيا وآخرة هذامن جهة، ومن جهة أخرى فإنهم يرون آثارها التربوية في توجيه وتهذيب سلوكهم، وتعملعلى زيادة الألفة و المحبة بينهم كما يؤدي هذا إلى تماسك مجتمعهم
الدرس الثاني
*لأن اختلف مفاهيم الأبوين يجعل هناك تصادم في مفهوم التربية
*ولكن الأم هي على عاتقها تأسيس الطفل وجعل له قاعدة ممكن ان يعتمد عليها في المستقبل

وبتكلم فيه بعد قليل
بسم الله الرحمن الرحيم
الوسائل المعينة على تربية الأبناء
الأبناء قبل أن تربيهم المدرسة والمجتمع -يربيهم البيت والأسرة ،وهو مدين لأبويه في سلوكه الاجتماعي المستقيم ، كما أن أبويه مسؤولان إلى حد كبيرعن انحرافه الخلقي . و لتحقيق ذلك نحتاج إلى :
- القدوةُ الحسنة : فيالأبوين، وفي الرفقةِ الصالحةِ، وفي المعلم.
- المراقبة والملاحظة : أي عدمُالغفلةِ، و أن تكونَ من بعدِ دون أن يشعر الولدُ بهذا.
- التحذير : من المعاصيعلى مختلفِ أنواعها التي يمكنُ أن يقعَ فيها، و من الشرِّ وأهله، وأسبابِ الوقوعفيه، وأساليبُ أهلهِ في إيقاع غيرهم فيه،
- التلقين : بأن يُلقنهُ مثلاً السورِمن القرآن، وبعضَ الأحاديثِ والأدعية والأذكار .
-التعويد : أن يعودهُ علىالعادات و الفضائل المحمودة .
- الترغيبُ والترهيب : بأن يُشجعه أحياناً بالكلمةالطيبة، وبالهدية أحياناً، وقد يلجأُ إلى ترهيبهِ وإخافتهِ من فعل شيءٍ أو ترك شيء .
- الموعظة : يعظهُ بأسلوبٍ جيد لين فيه من الموعظة و الحكمة ما يحميه من الزلل .
- القراءة : تعويده على قراءة سيرةَ الرسول _ صلى الله عليه وسلم _ وسيرةَالسلف الصالح، أو بعضَ القصصِ المُفيدةِ ونحو ذلك.
- زرعُ مراقبةِ الله في نفسه : حتى يشعرُ أنَّ عليه رقيباً في كل أحواله، وبهذا يعملُ العمل الجميل ولو لم ترهُ،ويتجنبُ العمل القبيح ولو لم تره .
- العقوبة : قد يلجأُ إليها المُربي بعد أنيستنفدَ التوجيهَُ والإرشادُ والوعظُ والهجر، وهذا الضربُ يراعى فيه التدرجُ منالأخفِ إلى الأشد،
وأن لا يُعامل الولد دائماً بالعقوبة، وألا يعاقبَ من أولِزلة، وألا يجعلَ عقوبات الأخطاء متساويةً مع اختلاف الأخطاء صغراً وكبراً .
ـتقبل الطفل على ما هو عليه ، و ذلك من خلال تنمية استبصار الطفل بذاته وقدرته علىتقييم نفسه بشكل واقعي واكتشافه لإمكاناته واستعداداته وقبولها .
ـ إيجاد طريقةمناسبة لنقل أحاسيسنا إليه ، فالكلمات التي نريد أن نقولها لأطفالنا إمّا أن تكونخيّرة وإلا فلا نقولها .
ـ الحوار ، فقبل أي محاولة من جانب الآباء لتغيير سلوكمعين في الأبناء المراهقين أو زرع سلوك آخر، لابد وأن تكون قنوات الاتصال بينهموبين الأبناء مفتوحه
*يقولون في علم تربية الأطفال لا تعلم ابنك يخاف منك لأنه سوف يكبر ويقوي ولا يخافك ولكن خوفه من الله فأنه مهما كبر فأن الله أكبر ويخافك مخافة من الله
اساس التربيه اصلاح ذاتنا
بأمكان ان ربي راد اي امرئه تنجب ولاكن ليس كل امرئه تربي
مشكلتنا اخواتي جميعا نربي لذاتنا اي حب امك حب ابوك
ولاكن ان كبر الطفل ولقا بزوجته نفس الحنان والاحتواء وايضا تلبية طلباته
ولا ننسا انها تكون حرث له
يعني ماصنعتيه ايتها الام فيه خلل نعم خلل
لو ربيتي ابنك بأنا رضاك وغضبك مربوطين برضا الله
صدقيني يفكر طفلك الف مره بغضبك
اي تربيه اسلاميه اخواتي تربيه صحيحه
بعض الامهات ان غضب الطفل او نطق كلمات بذيئه تظرب تصرخ
وممكن الطفل يقول اكرهك امي تغضب لا لا يا أختاه بل اضحكي
ان قال اكرهك قولي يابني اتريد غضب الله عليك
ان نجح طفلك او خف من مرض قولي ورددي الحمدالله رضاء ربي ثم رضائي عليك ربي وفقك
فأنا راضيه عليك ودعيلك
بنات بعض الامهات ينسون يسمعون الطفل دعواتهم او تقول اقولها له بقلبي
طيب كبر الطفل وسمع طفل يقول امي دائمة الدعاء لي وكذ ا وكذا يقول هو بنفسه ياريت امي
تدعي لي
لا يأختي طفلك يريد حسي بلمعالمه وسمعي بدعائك وحتواء صدرك له
فانتي عامود يتمسك بك للنجات بدنيا
كثير ونا منهم يأتي لي ابني يقول
امي دعاواتك لي بنجاح دعاواتك لصديقي بشفاء
ماذا يعني احساسه ان رضائي ودعائي قريب من ربي هل ضربته ليحس او صرخت
لا لا اسلوبي ومعاملتي وتذكيره بأن الجنة تحت اقدام الامهات
اربي ابني بقول بقواعد مخافت الله من خاف ربه لاخوف علي بلكبر
فئبني وضع الله بنصب عينه
*والأم هيالمستفيدة الأول من نتائج الأبناء والدليل لو رجعنا كم أعطاء الأسلام حق للأم وقال الرسول الجنات تحت اقدم الأمهات ويوم خلق الله الرحم تعلق بالعرش فقال سبحانه ما يرضيك قال تصل من وصلني وتقطع من قطعني والكثيررر الكثيررر لو بحثنا عن الأم وحقوقها وهذا يعني أنها هيا المستفيدة الأول من صلاح الأبناء فعليها أن تحرص على هذا الجانب

*ويقول بأن الأم هي من تصنع التاريخ وليس المقصد بالتحرر بل بالتربية فهي من يلد ويربي الأولاد ويخرجهم للمجتمع قادة وزعماء وشعراء وأدباء وأطباء وممكن يخرجون مدمنين وسارقين وقطعين لرحمها ويكونوا عبى على المجتمع منبوذين فيها .

*وسوف أذكر لكم بعض القصص لعلها تنفع بموضوعي
*بقصة سيدنا موسى عليه السلام حين امرها الله ان ترمي ولدها بالنهر وقال لها سبحانه يأخذه عدو لي وله أنظري أخواتي حين يقال يأخذه أبنك عدو ماذا انتي فاعله وحين رفض الرضاعة فقالت أخته ادلكم على من ترضعه وتتكفله فقر عين امه وصار نبي من الله لأطغي أعداء الله
*وهذا هند بنت عتبة حين نظر الأعراب إلى والدها يزيد فقال لها ابن من هذا فقالت وما لك فيه فقال هذا الغلام سوف يسود قومه فأخذته أمه من ذراعه عاضبة وقالت ثكلته أمه أن لم يسد العرب وبالفعل حكم يزيد العرب ما هذا الأصرار في هذا الأم
*وهذا احمد بن حنبل وغيره سوف اوردها لكم
*التربية ليست كما يتوقعه بعض الناس أنه مجرد فرض راي بل هو توجه
*يكون توجه الأبوين بأن يجعلون أبنائهم كما يحبون ولا يحصل هذا إلى بما ذكرنا سابقاَ والأستعانت بالله والدعاء لهم
بسألك سؤال اليس جميع ابناء المسلمين كما تقولين فلو كانت المشكلة فما ذكرتي فمن المستحيل يخرج منهم ما نشاهدهم الأن من حفظه لكتاب الله والمخترعين والأدباء
*نحن نتكلم عن وضع قواعد لاطفالنا حتى حين يصل سن المراهقة يكون التعامل معه سهل
*التعامل مع المراهق بالحوار وليس بالقوة
*بس حاوريه بالشي الذي ترينه غير مناسب ويكون حوراك بتجاه وأحد وليس عدت اتجهات وضيعي عليه فرصة المرور بين اسألتك
*وافضل طريقة للحوار هو بالقرآن والسنة لأنها شي واجب لا فصال فيه وتركيه فعادت المراهق بحاجة للمفجائات لكي يرجع لرشده ولو احببتي اوضح اكثر بهذا الخصوص
*المهم ان تجعلين لديه طريق رجوع حين يتفاجي أنه كان على خطاء
*أختي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بعثه الله
22 وسنة قضي منها 18 سنة يعلم الصاحبة الأخلاق التعلم والأستفادة من المعلومات لا تأتي نتائجها في يوم وليلة
*الاعلام وما ادرك ما الاعلام أختي لا نضع اغلاط على الاعلام وأنا معك بأن الاعلام له دور ولكن ما دور الاعلام برئيك
*العلام يخاطب العقول وعقول من ابنائنا صحيح طيب اليس نحن أولا بأن نخاط عقول ابنائنا
*حين تنظر ابنك أو ابنتك لفلام أو ما ترينه يشد انتباههم جالسيهم واستغلي اغلاط الاعلام في التوجيه الخاطئ وصححي مفاهيمهم بدون فرض بل اجعليه وجهت نظر خصوصا مع المراهقين
*وهو بدوره يغارن ويقرر أختي ابنائنا يفهمون فجعلي لهم فرصه للتفكير والتجربة مع المتابعة منك
الدرس الثالث
*وأول طريق نضع أبننا عليه هي الصلاة
*فصلاة هي عماد الدين وهي نور له في حياته وفي قبره وعلى السراط وأول ما يحاسب عليها العبد
*فكيف نحببه في الصلاة
*من يوم أول يوم بالولاده ضعيه أمامك وانتي تصلين فأنه يستشعرك وانتي تصلين ويطمأن بها لو كان حديث الولادة
*تقول أحد الأخوات لدي ابن كنت اضعه امامي من أول يوم خرجت من النفاس وأنا اصلي وبعد مضي الأربعة شهور أذا اردت ان اصلي ينظر لي بنظرات تركيز وكأنه يقول ياليتني معك بروحنيتك وبعد ان اكتمل عمره سنة كان أو ما يسمع المؤذن ييفرش لي السجادة ويناديني وبعد السنتين يأخذه ابوه للصلاة معه بالمسجد ويعلمه أداب الوقوف أمام الجبار سبحانه ويخوفه من الأعب أما ملك الملوك وكنت حين احب اعلمه اسماء الله كنت أجبره بقوة الله اقول له الجبار المتكبر وبعدها أذكر اسماء الله مثل الرحمن الرحيم الغفار ... لأن الكثيرين يقدمون رحمت الله على غضبه وبعد مضي اربع سنوات وكان لا يعرف الجمع والقصر بالصلاة يبكي حين نكون في سفر لماذا لم يصلي والأن ابني من اكبر جرحين العالم بعلمه الديني والدنيوي ويقصدونه الناس من جميع أنحاء العالم ليستفيدو من علمه ولله الفضل والمنه
*تعلم الطفل للصلاة أمر مهم ولا يكون هذا بتركه حتي يصل سبع سنين دون أن نجعله يتشبع من حب الصلاة حتى تسهل علينا تعلمه في السبع
*هناك دراسات تثبت بأن الطفل في المجتمعات العربية يولدون أذكياء ولكن يقل ذكائهم بتقدم السن بهم حتى يصل بعضهم لنسبة
5% لأن الأهل لم يحافظون على النسبة ذكاء ابنائهم
*ولقد علمنا الأسلام كيف نربي ابنائنا على الصلاة فقال تعالي ( فأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها ) الصبر اي شي نقوم به بحاجة للصبر قال تعالى ( وبشر الصابرين )
*فقال سيدنا وقدوتنا صلى الله عليه وسلام ( امروهم بالصلاة لسبع واضربوهم لعشر وفرقو بينهم بالمضاجع ) ولو حسبنا كم مره باليوم نقول له قم صل وحسبناها بالسنة وضربنها في ثلاث سنوات سوف يكون عقل الطفل قد تمكن من استيعاب الكلام وعرف فضل هذا الركن ..
*ولو ضرب عليها فأنه لن تكون له ردت فعل عكسية بل تكون اجابية ولكن كما ذكرنا سابقا بالترقيب والتقريب اولادنا لله ونحبب الله لهم
*علينا ان نعرفهم بالله قبل ان يعبدونه لكي يعرفون عظمة من يعبدون وله يصلون
*فبهذا سوف تخشع قلبوبهم ويتعلقون بالصلاة علينا أن نعلمها أنها عبادة وليست عاده