:26:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:26:
اللهم صلي وسلم على عبدك ورسولك وحبيبك وحبيبنا وسيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً
:26:اخواتي بالله:26:
بعد ان لاقت فكرة موضوعنا السابق عن الجنة
استحساناً ومشاركه وترحيب
من الاخوات والمشرفات
واشكر كل من دخلت وقرأت وشاركت،ولو بشكر او تعليق
وكان يفترض ان يكون موضوعنا التالى عن
التوبه وقصص التائبين والتائبات
فاني استميحكم عذراً
ان يؤجل الي ما بعد رمضان
وانه من الانسب ان يكون موضوعنا عن الصيام
ونبحر في
:26: رحلة الي رمضان الحبيب :26:
الذي
طالما اشتقنا اليه والى التعبد فيه
نتعرف فيها على
كل ما يخص الصيام وانواعه وفضله
وشروط قبوله .....الخ.
اعاننا الله واياكم وجميع المسلمين على
صيامه وقيامه على الوجه الذي يرضي الله ورسوله
عنا.
{ اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان}
اللهم امين .
:26:
كما اود ان اذكر الاخوات ان تكون الاضافات بشكل موضوع كتابتاً
وليس بشكل روابط حتي تسهل قراءته،وستكون بشكل مشاركات
وردود باذن الله.
جعله الله بموازين حسناتنا جميعاً
فربما تكون الفائدة اكبر بهذه الطريقه ان شاء الله
ما رأيكم بهذا الاقتراح ؟:26:
واذكركم ونفسي بأن نتحرى كل ما هو صحيح
فيما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم وذكر
رقم الاية وراوي الحديث
وان الانسان محاسب على كل ما تخطه يداه
:26:
وتذكري اختي بالله
وما من كاتب الا سيفنى****ويبقى الدهر ماكتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شئ****يسرك في القيامة ان تراه
اتمنى ان يلاقي الموضوع استحساناً وقبولا منكم
وان تكون المشاركات
مختصره او على اجزاء حتي تعم الفائدة والاجر
كل من تريد القراءة
والاستفاده منه .
سابدأ الموضوع اذا وجدت
تشجيع من الاخوات.
فما رأيكم دام فضلكم
بأذن الله
وجزاكم الله خير
اختكم بالله
ام احمد
:26:
ضـ القمرياء @d_alkmryaaa
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
:26::26::26:
:26:الصيام:26:
************
:26:
﴿ شهر رمضان الذي أنزل فيها القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون 185 ﴾
الآية هي 185 من سورة البقرة
الصيام أحد أركان الإسلام الخمسة، كما في حديث جبريل
لما قال للنبي - صلى الله عليه وسلم -: أخبرني عن
الإسلام، فقال :(أن تشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً
رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان) .
. صحيح مسلم - (ج 1 / ص 87 - 9 )
تعريف الصيام:
الصيام في اللغة:
هو الإمساك والامتناع، ومنه قول مريم عليها السلام: إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا(26) سورة مريم.
والصيام في الشرع:
هو التعبد لله تعالى بالإمساك عن المفطرات - (حقيقة أو حكماً) كمن أكل ناسياً فإنه
ممسك حكماً - من طلوع الفجر الثاني إلي غروب الشمس.
فالصوم الشرعي:
****************
إمساك وامتناع إرادي عن الطعام والشراب ومباشرة النساء، وما في حكمهم خلال يوم كامل من طلوع الفجر إلى غروب الشمس بنية التقرب إلى الله تعالى.
قال تعالى:
{ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتّى يَتَبَيّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إلى اللَيْلِ}
(سورة البقرة- آية187).
وهو كما سبق ركن من أركان الإسلام، كما ثبت في ذلك أخبار عن النبي -عليه الصلاة والسلام- وأجمع العلماء على وجوبه بشروط بينوها، كغيره من واجبات الشرع.
وتجري علية الأحكام الخمسة من الوجوب والإباحة والمسنون والمحرم والصيام المحرم كصيام العيدين.
والمقصود من الصيام حبس النفس عن الشهوات، وفطامها عن المألوفات، وتعديل قوتها الشهوانية، فالجوع يكسر من حدتها وسورتها، ويذكرها بحال الأكباد الجائعة، وهو كذلك يضيق مجاري الشيطان، وهو سر بين العبد وربه، لا يطلع عليه سواه، وقبل ذلك كله هو عبادة لله، فالصائم يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجل الله، وذلك حقيقة الصيام.
:26:الصيام:26:
************
:26:
﴿ شهر رمضان الذي أنزل فيها القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون 185 ﴾
الآية هي 185 من سورة البقرة
الصيام أحد أركان الإسلام الخمسة، كما في حديث جبريل
لما قال للنبي - صلى الله عليه وسلم -: أخبرني عن
الإسلام، فقال :(أن تشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً
رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان) .
. صحيح مسلم - (ج 1 / ص 87 - 9 )
تعريف الصيام:
الصيام في اللغة:
هو الإمساك والامتناع، ومنه قول مريم عليها السلام: إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا(26) سورة مريم.
والصيام في الشرع:
هو التعبد لله تعالى بالإمساك عن المفطرات - (حقيقة أو حكماً) كمن أكل ناسياً فإنه
ممسك حكماً - من طلوع الفجر الثاني إلي غروب الشمس.
فالصوم الشرعي:
****************
إمساك وامتناع إرادي عن الطعام والشراب ومباشرة النساء، وما في حكمهم خلال يوم كامل من طلوع الفجر إلى غروب الشمس بنية التقرب إلى الله تعالى.
قال تعالى:
{ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتّى يَتَبَيّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إلى اللَيْلِ}
(سورة البقرة- آية187).
وهو كما سبق ركن من أركان الإسلام، كما ثبت في ذلك أخبار عن النبي -عليه الصلاة والسلام- وأجمع العلماء على وجوبه بشروط بينوها، كغيره من واجبات الشرع.
وتجري علية الأحكام الخمسة من الوجوب والإباحة والمسنون والمحرم والصيام المحرم كصيام العيدين.
والمقصود من الصيام حبس النفس عن الشهوات، وفطامها عن المألوفات، وتعديل قوتها الشهوانية، فالجوع يكسر من حدتها وسورتها، ويذكرها بحال الأكباد الجائعة، وهو كذلك يضيق مجاري الشيطان، وهو سر بين العبد وربه، لا يطلع عليه سواه، وقبل ذلك كله هو عبادة لله، فالصائم يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجل الله، وذلك حقيقة الصيام.
كارميللو
•
من فضائل صيام رمضان...
1-أن الله عز وجل جعل صومه الركن الرابع من أركان الإسلام , كما قال تعالى : ( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْه) البقرة / 185 , وثبت في الصحيحين البخاري ، ومسلم من حديث ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله , وأن محمدا عبد الله ورسوله , وإقام الصلاة , وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان , وحج البيت " .
2- أن الله عز وجل جعل صيامه وقيامه إيمانا واحتسابا سببا لمغفرة الذنوب , كما ثبت في الصحيحين البخاري ، ومسلم من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " . و فيهما البخاري ومسلم أيضا عنه قال : قال صلى الله عليه وسلم : " ومن قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " .
3- أن صيامَ رمضان سببٌ لتكفير الذنوب التي سبقته من رمضان الذي قبله إذا اجتنبت الكبائر , كما ثبت في "صحيح مسلم"أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " الصلوات الخمس , والجمعة إلى الجمعة , ورمضان إلى رمضان , مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر " .
الصلوات الخمس , والجمعة إلى الجمعة , ورمضان إلى رمضان , مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر " .
4- أن صيامه يعدل صيام عشرة أشهر , كما يدل على ذلك ما ثبت في "صحيح مسلم" من حديث أبي أيوب الأنصاري قال : " من صام رمضان , ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر " . وروى أحمد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من صام رمضان فشهر بعشرة أشهر ، وصيام ستة أيام بعد الفطر فذلك تمام السنة )
وَقِرَاءَةُ الْقُرْآنِ مُسْتَحَبَّةٌ مُطْلَقًا , وَلَكِنَّهَا فِي رَمَضَانَ آكَدُ .
5- يستحب في رمضان تَفْطِيرُ الصَّائِمِ : لِحَدِيثِ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ , غَيْرَ أَنَّهُ لا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئًا " رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني في صحيح الترمذي
اللهم بلغنا رمضان ونحن في أتم صحة وعافيه واجعلنا من عتقائه من النار واكتبنا مع الفائزين في جنات النعيم.آمين
وجزاك الله خير اختي وسهل لكم الخير اينما كنتم..آمين
1-أن الله عز وجل جعل صومه الركن الرابع من أركان الإسلام , كما قال تعالى : ( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْه) البقرة / 185 , وثبت في الصحيحين البخاري ، ومسلم من حديث ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله , وأن محمدا عبد الله ورسوله , وإقام الصلاة , وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان , وحج البيت " .
2- أن الله عز وجل جعل صيامه وقيامه إيمانا واحتسابا سببا لمغفرة الذنوب , كما ثبت في الصحيحين البخاري ، ومسلم من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " . و فيهما البخاري ومسلم أيضا عنه قال : قال صلى الله عليه وسلم : " ومن قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " .
3- أن صيامَ رمضان سببٌ لتكفير الذنوب التي سبقته من رمضان الذي قبله إذا اجتنبت الكبائر , كما ثبت في "صحيح مسلم"أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " الصلوات الخمس , والجمعة إلى الجمعة , ورمضان إلى رمضان , مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر " .
الصلوات الخمس , والجمعة إلى الجمعة , ورمضان إلى رمضان , مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر " .
4- أن صيامه يعدل صيام عشرة أشهر , كما يدل على ذلك ما ثبت في "صحيح مسلم" من حديث أبي أيوب الأنصاري قال : " من صام رمضان , ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر " . وروى أحمد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من صام رمضان فشهر بعشرة أشهر ، وصيام ستة أيام بعد الفطر فذلك تمام السنة )
وَقِرَاءَةُ الْقُرْآنِ مُسْتَحَبَّةٌ مُطْلَقًا , وَلَكِنَّهَا فِي رَمَضَانَ آكَدُ .
5- يستحب في رمضان تَفْطِيرُ الصَّائِمِ : لِحَدِيثِ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ , غَيْرَ أَنَّهُ لا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئًا " رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني في صحيح الترمذي
اللهم بلغنا رمضان ونحن في أتم صحة وعافيه واجعلنا من عتقائه من النار واكتبنا مع الفائزين في جنات النعيم.آمين
وجزاك الله خير اختي وسهل لكم الخير اينما كنتم..آمين
الصفحة الأخيرة
اين التشجيع؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى استمر في الكتابه
خلاص
الاجر من الله
جزاكم الله خيرا