كثيراً ما نجد على المنتديات والإيميلات قصصاتعنون بأنها قصه حقيقيه ولكن حين تبدأ بقراءتها يتبين أنها مزيفه .. ولكن هناك من يصدق كل شيء رغم المبالغات التي في القصه ويبدأ في نشرها
ان نشر مثل هذا الأمر أمر خطير ... ترسل إلى صديق قصه معنونه بأنها قصه حقيقيه وهي ليست كذلك فهذا كذب (إن لم تبين له أنك تظنها مزيفه ولكن فقط ترسلهاللاستمتاع بقراءتها).
اتمنى مشاركتكم بالتعليق أو حتى بوضع قصص مثل هذا النوع هنا ليتم مناقشتها أو التعليق عليها ..
ودمتم

REEMONI @reemoni
عضوة جديدة
هذا الموضوع مغلق.

..حقيقة ...مع دخولي الانترنت ..مللت من قرأت القصص بعضها لايمكن تصديقها ...
مثل تلك القصة التي تقول بقي على الدمام 300 ألىجهنم ..!!
وعندما قلت لشخص هذه القصة قال لايوجد على علمي .من الرياض إلى الدمام لوحة بهذا العدد ..!!
فهو ممن يذهبون من الرياض ألى الدمام ..؟؟
وقصص كثيرة ..حتى أن بعضهم يحلف في الرواية أنها حقيقة ..ينما وأنت تقرأها تقرأ رواية أو قصة خيالية ..وتجسيد ..وغيرها ..
أتمنى أن لانكتب أي قصة لا نعلم مدى مصداقياتها
وشكرا لكم
مثل تلك القصة التي تقول بقي على الدمام 300 ألىجهنم ..!!
وعندما قلت لشخص هذه القصة قال لايوجد على علمي .من الرياض إلى الدمام لوحة بهذا العدد ..!!
فهو ممن يذهبون من الرياض ألى الدمام ..؟؟
وقصص كثيرة ..حتى أن بعضهم يحلف في الرواية أنها حقيقة ..ينما وأنت تقرأها تقرأ رواية أو قصة خيالية ..وتجسيد ..وغيرها ..
أتمنى أن لانكتب أي قصة لا نعلم مدى مصداقياتها
وشكرا لكم

REEMONI
•
شكراً أخت رياالسنين على المثال الجيد
الأمثلة التي تعرض هنا ليس بالأمر الأكيد أنها مزيفه ولكن المشكلة أنها ليست بالأمر الأكيد حقيقية ..
وهذا مثال آخر .... لا استطيع تصديقه
التحامل على المسلمين وكيفية تحريف الحقائق
الحادثة تبدأ عندما يهجم كلب على أحد الأطفال في إحدى الحدائق العامة في مدينة نيويورك الأمريكية، ويحاول افتراسه وسط دهشة الناس وعدم تحرك أي منهم للمساعدة، عندها يندفع شاب من بين المتفرجين ويبعد الكلب عن الطفل ويدخل في مصارعة شرسة معه حتى يتمكن من خنقه حتى الموت
يبدأ الناس بالتصفيق للشاب الشجاع الذي أنقذ حياة الطفل من موت أكيد، فيقترب منه مصور صحفي، ويهنئه على شجاعته، ويخبره بأن جريدته ستنشر خبر هذه الحادثة في صفحتها الأولى تحت عنوان (شاب نيويوركي ينقذ طفلا من موت أكيد)، فيرد عليه الشاب بدون تردد: (ولكني لست من نيويورك)، فيجيبه الصحفي: (إذن سأجعل العنوان (بطل أمريكي ينقذ طفلا من الموت))، فيعترضه الشاب مرة أخرى ليقول: (ولكني لست أمريكيا) فيسأله الصحفي بغضب عن أصله بعد أن نفذ صبره، فيرد الشاب: أنا شاب مسلم من باكستان
في اليوم التالي تظهر الجريدة وهي تحمل عنوانا رئيسيا على صفحتها الأولى وهو إسلامي متشدد من باكستان يخنق كلبا حتى الموت في إحدى حدائق نيويورك
الأمثلة التي تعرض هنا ليس بالأمر الأكيد أنها مزيفه ولكن المشكلة أنها ليست بالأمر الأكيد حقيقية ..
وهذا مثال آخر .... لا استطيع تصديقه
التحامل على المسلمين وكيفية تحريف الحقائق
الحادثة تبدأ عندما يهجم كلب على أحد الأطفال في إحدى الحدائق العامة في مدينة نيويورك الأمريكية، ويحاول افتراسه وسط دهشة الناس وعدم تحرك أي منهم للمساعدة، عندها يندفع شاب من بين المتفرجين ويبعد الكلب عن الطفل ويدخل في مصارعة شرسة معه حتى يتمكن من خنقه حتى الموت
يبدأ الناس بالتصفيق للشاب الشجاع الذي أنقذ حياة الطفل من موت أكيد، فيقترب منه مصور صحفي، ويهنئه على شجاعته، ويخبره بأن جريدته ستنشر خبر هذه الحادثة في صفحتها الأولى تحت عنوان (شاب نيويوركي ينقذ طفلا من موت أكيد)، فيرد عليه الشاب بدون تردد: (ولكني لست من نيويورك)، فيجيبه الصحفي: (إذن سأجعل العنوان (بطل أمريكي ينقذ طفلا من الموت))، فيعترضه الشاب مرة أخرى ليقول: (ولكني لست أمريكيا) فيسأله الصحفي بغضب عن أصله بعد أن نفذ صبره، فيرد الشاب: أنا شاب مسلم من باكستان
في اليوم التالي تظهر الجريدة وهي تحمل عنوانا رئيسيا على صفحتها الأولى وهو إسلامي متشدد من باكستان يخنق كلبا حتى الموت في إحدى حدائق نيويورك

بحور 217
•
نعم أنا معك في أن بعض القصص يفسد الذوق ويبحر في عالم الخيال وهو يدعي الوقوف فوق أرض الواقع ..
وكم تندرت بمثل هذه القصص وأحيانا تندمت على قراءتها ..
بل إنني بت أتحاشى قراءة القصص التي يدعي أصحابها أنها واقعية إلا فيما ندر..
ولا أدري ماذا يضر لو لم يضيفوا كلمة واقعية ..
ربما لو نظرنا إليها على أنها خيال لقبلناها ..
كما في القصة التي ذكرتها ..
فقد نقبل أن يكتب كاتب قصة فيها شيء من المبالغة ليبرز لنا جانبا من جوانب الواقع الذي نعيشه كما يفعل رسام الكاريكاتير ..
فكاتب القصة أراد أن يبرز جانب التحامل على المسلمين وقد نجح في ذلك والعيب الوحيد انه ادعى أنها واقعية ..
شكرا لك على إتاحة هذه الفرصة لمناقشة هذا الموضوع .
وكم تندرت بمثل هذه القصص وأحيانا تندمت على قراءتها ..
بل إنني بت أتحاشى قراءة القصص التي يدعي أصحابها أنها واقعية إلا فيما ندر..
ولا أدري ماذا يضر لو لم يضيفوا كلمة واقعية ..
ربما لو نظرنا إليها على أنها خيال لقبلناها ..
كما في القصة التي ذكرتها ..
فقد نقبل أن يكتب كاتب قصة فيها شيء من المبالغة ليبرز لنا جانبا من جوانب الواقع الذي نعيشه كما يفعل رسام الكاريكاتير ..
فكاتب القصة أراد أن يبرز جانب التحامل على المسلمين وقد نجح في ذلك والعيب الوحيد انه ادعى أنها واقعية ..
شكرا لك على إتاحة هذه الفرصة لمناقشة هذا الموضوع .
الصفحة الأخيرة
وزادك الله حرصا............