أم ريما...
أم ريما...
الرجال مدري كيف ابصراحه مايزعل عادي سوالف مع صديقتك بس الرجال لهم تفكير ثاني خليه يقرا ردود البنات وان انتي ماغلطتي استشرتي صديقتك
واعتذري منه قبل العيد ولا يجي الغيد وانتو زعلانين من بعض وايضا استغلي العشر اللاواخر بالدعاء
الله يسعدك ويبعد عنك الزعل والمشاكل يارب
فزورة حزورة
فزورة حزورة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد :
فإن كنت تعنين بتلك الأمور الخاصة أمور الجماع وما يتعلق به فهذا يحرم التحدث به، ولا يجوز لا للوالدة ولا لغيرها لما رواه أبو داود عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : .... هَلْ مِنْكُمْ الرَّجُلُ إِذَا أَتَى أَهْلَهُ فَأَغْلَقَ عَلَيْهِ بَابَهُ وَأَلْقَى عَلَيْهِ سِتْرَهُ وَاسْتَتَرَ بِسِتْرِ اللَّهِ؟ قَالُوا: نَعَمْ، قَالَ: ثُمَّ يَجْلِسُ بَعْدَ ذَلِكَ فَيَقُولُ فَعَلْتُ كَذَا فَعَلْتُ كَذَا قَالَ: فَسَكَتُوا. قَالَ: فَأَقْبَلَ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ: هَلْ مِنْكُنَّ مَنْ تُحَدِّثُ فَسَكَتْنَ فَجَثَتْ فَتَاةٌ قَالَ مُؤَمَّلٌ فِي حَدِيثِهِ فَتَاةٌ كَعَابٌ عَلَى إِحْدَى رُكْبَتَيْهَا وَتَطَاوَلَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيَرَاهَا وَيَسْمَعَ كَلَامَهَا فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُمْ لَيَتَحَدَّثُونَ وَإِنَّهُنَّ لَيَتَحَدَّثْنَهُ فَقَالَ هَلْ تَدْرُونَ مَا مَثَلُ ذَلِكَ فَقَالَ: إِنَّمَا مَثَلُ ذَلِكَ مَثَلُ شَيْطَانَةٍ لَقِيَتْ شَيْطَانًا فِي السِّكَّةِ فَقَضَى مِنْهَا حَاجَتَهُ وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ إِلَيْهِ ... اهـ. ورواه أحمد في المسند من حديث أسماء بنت يزيد رضي الله عنها بلفظ: لَعَلَّ رَجُلًا يَقُولُ مَا يَفْعَلُ بِأَهْلِهِ وَلَعَلَّ امْرَأَةً تُخْبِرُ بِمَا فَعَلَتْ مَعَ زَوْجِهَا، فَأَرَمَّ الْقَوْمُ فَقُلْتُ إِي وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُنَّ لَيَقُلْنَ وَإِنَّهُمْ لَيَفْعَلُونَ قَالَ فَلَا تَفْعَلُوا فَإِنَّمَا ذَلِكَ مِثْلُ الشَّيْطَانِ لَقِيَ شَيْطَانَةً فِي طَرِيقٍ فَغَشِيَهَا وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ. اهـ.


وبالنسبه للعمليه كان الاولى تستشيري الطبيبه هي صاحبة الخبرة
ولاترضين ان زوجك يكلم اصحابه عن الامور هاذي صح ولا لا فنفس الشي هو زعل لانه مايرضى على نفسه




شقحه 3000
شقحه 3000
الرجال مدري كيف ابصراحه مايزعل عادي سوالف مع صديقتك بس الرجال لهم تفكير ثاني خليه يقرا ردود البنات وان انتي ماغلطتي استشرتي صديقتك واعتذري منه قبل العيد ولا يجي الغيد وانتو زعلانين من بعض وايضا استغلي العشر اللاواخر بالدعاء الله يسعدك ويبعد عنك الزعل والمشاكل يارب
الرجال مدري كيف ابصراحه مايزعل عادي سوالف مع صديقتك بس الرجال لهم تفكير ثاني خليه يقرا ردود...
الله يعينج
المعلقات
المعلقات
صدق فشيله الكلام يقراه رجال بس خلاص صار الي صار ونصيحه لاعاد تقولي كل شي خاص ابد واصلا حرام وكمان لاتكوني واثقه ابد في احد كوني وسطيه في تعاملك مع صديقتك الحين لاتدورين ع زوجك خليه وانتي اهتمي بنفسك وعبادتك وكمان لما يفاتحك قولي ترا سويتها عشان صحتي كمان ماابغا اكون مفتوحه زياده صدقيني اذا جلستي تتوددي له وتترجيه بينفخ راسه ويصدق ان مسويه جريمه القرن خليه ولاعاد تتعبي نفسك وروحي عند اهلك زوريهم وامسحححححححححي الرساله ولااااااااااااااااتخبري صاحبتك بالي حصل اذا باقي ماقلتي لها بلاش امورك الشخصيه تطلع صدقيني عن تجارب مو تجربه الاحسن مااحد يعرف عنك شي
حواء أنا أختها
حواء أنا أختها
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد : فإن كنت تعنين بتلك الأمور الخاصة أمور الجماع وما يتعلق به فهذا يحرم التحدث به، ولا يجوز لا للوالدة ولا لغيرها لما رواه أبو داود عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : .... هَلْ مِنْكُمْ الرَّجُلُ إِذَا أَتَى أَهْلَهُ فَأَغْلَقَ عَلَيْهِ بَابَهُ وَأَلْقَى عَلَيْهِ سِتْرَهُ وَاسْتَتَرَ بِسِتْرِ اللَّهِ؟ قَالُوا: نَعَمْ، قَالَ: ثُمَّ يَجْلِسُ بَعْدَ ذَلِكَ فَيَقُولُ فَعَلْتُ كَذَا فَعَلْتُ كَذَا قَالَ: فَسَكَتُوا. قَالَ: فَأَقْبَلَ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ: هَلْ مِنْكُنَّ مَنْ تُحَدِّثُ فَسَكَتْنَ فَجَثَتْ فَتَاةٌ قَالَ مُؤَمَّلٌ فِي حَدِيثِهِ فَتَاةٌ كَعَابٌ عَلَى إِحْدَى رُكْبَتَيْهَا وَتَطَاوَلَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيَرَاهَا وَيَسْمَعَ كَلَامَهَا فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُمْ لَيَتَحَدَّثُونَ وَإِنَّهُنَّ لَيَتَحَدَّثْنَهُ فَقَالَ هَلْ تَدْرُونَ مَا مَثَلُ ذَلِكَ فَقَالَ: إِنَّمَا مَثَلُ ذَلِكَ مَثَلُ شَيْطَانَةٍ لَقِيَتْ شَيْطَانًا فِي السِّكَّةِ فَقَضَى مِنْهَا حَاجَتَهُ وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ إِلَيْهِ ... اهـ. ورواه أحمد في المسند من حديث أسماء بنت يزيد رضي الله عنها بلفظ: لَعَلَّ رَجُلًا يَقُولُ مَا يَفْعَلُ بِأَهْلِهِ وَلَعَلَّ امْرَأَةً تُخْبِرُ بِمَا فَعَلَتْ مَعَ زَوْجِهَا، فَأَرَمَّ الْقَوْمُ فَقُلْتُ إِي وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُنَّ لَيَقُلْنَ وَإِنَّهُمْ لَيَفْعَلُونَ قَالَ فَلَا تَفْعَلُوا فَإِنَّمَا ذَلِكَ مِثْلُ الشَّيْطَانِ لَقِيَ شَيْطَانَةً فِي طَرِيقٍ فَغَشِيَهَا وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ. اهـ. وبالنسبه للعمليه كان الاولى تستشيري الطبيبه هي صاحبة الخبرة ولاترضين ان زوجك يكلم اصحابه عن الامور هاذي صح ولا لا فنفس الشي هو زعل لانه مايرضى على نفسه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد : فإن كنت تعنين بتلك الأمور...
مثل ما هو عرف عن حالات صاحباتك يعتقد إن أزواج صاحباتك يمكن يعرفوا عنك
تصرفك خطأ مفروض ما تتكلمي بهذه الأمور
هونيها وتهون خليه يهدء وبإذن الله ترجع المياه لمجاريها
الله يصلح ما بينكم ويؤلف بين قلوبكم ويسخركم لبعض ويبعد الزعل عنكم يارب