عبدالعزيز
عبدالعزيز
يحق لك ونص ويحق لنا كلنا بعد نفخر بامثالها
ما ادري ليش بس بعد ماقريت رسالتك على طول جات ببالي بنت بائعة اللبن وقصتها مع امها وعمر بن الخطاب اكيد كلكم تعرفون القصة يوم كانت الام تبي تغش باللبن وتخلطه مع الماء وقالت عمر مايدري ولا يشوفنا واحنا نغش باللبن فكان جواب تلك البنت
الجواب الخالد الذي يحتاجه المربون لتربية الجيل القادم قالت:
فأين الله
نعم فأين الله

------------------
لابد ان يكون هناك هدف يستحق ان نعيش من اجله
fahad
fahad
السلام عليكم

الاخ الحبيب الوليد( مميز)

اول قول ماشاء الله علشان ماتعطي اختك عين( أنت مميز ويمكن مميز في العين وتكون اختك قد قالت الاذكار وبذالك يكون الله حفظها من العين والحسد ثما ترجع العين لك بعدين وين نجيب مميز ثاني طبع ماشاء الله )

اخي ابشرك أن هناك الكثير مثل أختك والحمدلله
وسمعة قصة فتاة روسيه اسلمة في دبي ثم رجعة الى روسيا وصارت قصة عجيبه لها هناك حيث....معليش القصة طويلة اذا الاعضاء يريدون أن اذكرها ذكرتها أن شاء الله

نعم يا أخي افتخر والح على الله في الدعاء لها ولبنات المسلمين

------------------
التوقيع
فـــــهــــد
***** ***** *****
-كان عند المعتمد بن عباد ( أحد حكام الأندلس ) زوجة وبنات وكانوا في النعيم والترف والقصور والحبور ، وفي يوم من الأيام اشتهت هذه المرأة أن تخوض في الطين !!! – لاحظ أذواق المترفين فهي عندها من الطعام والشراب والفراش الوثير والجواهر والدرر والجواري والخدم الشيء الكثير وأشياء كثيرة لكنها اشتهت أن تحمل قربة ماء على كتفها وتخوض في الطين لتملأها مثل الجواري والخدم – ولكن أين الطين الذي ستخوض فيه زوجة الحاكم ؟؟؟!!!
قام المعتمد بن عباد وأمر الحاشية بأن يؤتى بالمسك والكافور ويعجن بماء الورد ويوضع طينا على مسافات هائلة من الأرض ويرش عليه ماء الورد ثم أُعطيت زوجته قربةً فاخرة فيها خيوط من الحرير وصارت تحملها على كتفها وبناتها ووصيفاتها من خلفها وتمشي في ذلك الطين فحققت بذلك لذتها !!
هذه لذات المترفين ، وماذا بعد .... ؟
سبق أن قلت عن المعتمد بن عباد أنه مات في ( أغمات ) مأسوراً وبناته كن في الأطمار البالية لا تكاد تجد الواحدة منهن ما يستر عورتها فلما رأى والدها هذا المشهد وكان شاعراً فحلاً قال أبياتاً كثيرة يتذمر فيها من حاله ومآله ، ومن ضمن هذه الأبيات يقول مخاطباً نفسه :
فيم مضى كنت بالأعياد مسرورا
فجاءك العيد في أغمات مأسورا

ترى بناتك في الأطمار جائعة
يغزلن للناس ما يملكن قطميرا

برزن نحوك للتسليم خاشعة
أبصارهن حسيرات مكاسيرا

يطأن في الطين والأقدام حافية
كأنها لم تطأ مسكا وكافورا

من بات بعدك في ملك يُسر به
فإنما بات بالآمال مغرورا

هذه عاقبة الترف والمترفون المسرفون نسأل الله السلامة والعافية وألا يفتنا بهذه الدنيا ...... آمين .

<font face="MS Dialog">تم تعديل الموضوع بواسطة fahad (بتاريخ 05-01-2001) </font>
لميس
لميس
الأخت الدلوعة
آمين والله من قلبي الله يكثر منهم

الأخت عزيزة
مشكور بعدين اختي بعد تتكلم عنك كثير

الأخت سجى ووردة...
إذا عرفتوها لا تعلمون
هههههه
مع أني متوقع أنكم ما عرفتوها ولله الحمد

الأخ الجريح
أنا سأنقل كلامك لها وربما أهي تقراه

الأخ عبدالعزيز
نعم تلك قدوة لجميع النساء رحمها الله

الأخ فهد
مشكور يا بو معتز
وطبعا نبي القصة لو سمحت
بعدين أنا أتمنى أنك تكتب توقيع أصغر من كذا

والسلام
الوليد
الرياض