لوليتا900

لوليتا900 @lolyta900

محررة فضية

شد البطن والصدر

ساعدوني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

اخواتي بسألكم وعن عمليات شد الصدر والبطن وش افضل دكتور في قوى الامن او اي مستشفى حكومي..
ووش حكمها..

الله يوفق ويرزق ويسهل امر اللي ترد علي
7
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لوليتا900
لوليتا900
اب

طيب اللي ماتعرف دكاتره تقولي الحكم اذا تعرفه
آنين الغربه
آنين الغربه
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
فإن عمليات شد البطن تستوجب كشف العورات بلا ضرورة ملحة فلا يجوز فعلها والله أعلم
--------------
الفتوى :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإذا كان هذا التدلي بسيطاً وعادياً وكان المراد من إجراء العملية مجرد التجمل واختيار الحجم الذي يناسب الذوق، فلا ينبغي إجراء العملية، لأنه قد يكون من تغيير خلق الله تعالى، وقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم "المغيرات خلق الله" متفق عليه.
وإن كان التدلي شديداً أو ملفتاً أو مؤذياً أو مضراً، أو نحو ذلك، فلا بأس بإجراء العلمية لإزالته.
والله أعلم.



المصدر
اسلام ويب

========
حكم الشرع في عمليات التجميل

وردت فتوى للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين ـ رحمه الله ـ عن حكم إجراء هذه العمليات وحكم تعليم علم وجراحة التجميل فقال: التجميل نوعان:

النوع الأول: تجميل لإزالة العيب الناتج عن حادث أو غيره وهذا لا بأس به ولا حرج فيه؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أذن لرجل قطعت أنفه في الحرب أن يتخذ أنفاً من ذهب.

النوع الثاني: هو التجميل الزائد وهو ليس من أجل إزالة العيب؛ بل لزيادة الحسن، وهو محرم ولا يجوز؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم "لعن النامصة والمتنمصة والواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة" لما في ذلك من إحداث التجميل الكمالي الذي ليس لإزالة العيب.. أما الطالب الذي يُقرر علم جراحة التجميل ضمن مناهج دراسته فلا حرج عليه أن يتعلمه، ولكن لا ينفذه في الحالات المحرمة؛ بل ينصح من يطلب ذلك بتجنبه لأنه حرام، وربما لو جاءت النصيحة على لسان الطبيب كانت أوقع في أنفس الناس.

وتوجد فتوى للشيخ "عبدالله بن جبرين" ـ حفظه الله ـ عندما سئل عن عملية التجميل كأن يكون في وجه الإنسان تشوه فيجرى له إزالة أو يكون في أنفه طول زائد أو اعوجاج فتجرى له عملية تعديل، وهل يدخل هذا في تغيير خلق الله؟ فأجاب فضيلته بالتالي:

لاشك أن الجمال مباح أو مستحب؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "إن الله جميل يحب الجمال" فمتى كان ممكناً تجميل البدن بلباس أو اكتحال أو ادهان أو اغتسال وتنظيف فإن ذلك مندوب، كما جاء الشرع بسنية خصال الفطرة كقص الشارب، وتقليم الأظافر... إلخ.

ولعل ما ذكر من هذه العمليات داخل في المباح وإن لم يذكره الفقهاء؛ فقد تقدم الطب وعرف الأطباء ما لم يكن معروفاً في السابق؛ كإجراء عمليات في الجوف وشق البطن، وزرع بعض الأعضاء، كالكبد والكلية ونحوها..

وتركيب الأسنان وتحسين الوجه أو الأنف داخل في الجائز إذا لم يترتب عليه ضرر، فلا يدخل في وعيد النامصة والواشمة والواشرة والمتفلجات للحسن؛ لما في هذه الأشياء من الغش وإظهار خلاف الأصل بحيث يُظن بها الشباب والفتوة، ولأن هذه الأفعال غير ثابتة وتحتاج دائماً إلى تجديد بخلاف عملية التحسين للأنف ونحوه، والله أعلم.
============================


في عالم التجميل: هل يُصلح الجراح ما أفسده الزمن؟!



* "حنان" تتمنى إجراء عملية تجميل ولكن!!

* ماذا يقول الرجل عن مقياس جمال المرأة؟!

* حقن "البوتوكس" الأكثر جذباً للنســــــاء!!



"عالم التجميل" عالم عجيب ومليء بالغرائب.. يتشوق الجميع للاقتراب منه ومعرفة الواقع الحقيقي له، متجاهلين ما قد ترسب في أذهانهم عن الخطر أو الآثار التي قد تلحقها بعض عمليات التجميل.

بدأ الجنس الخشن ـ أيضاً ـ ينافس المرأة فيها! وبالرغم من ذلك تبقى الأنثى ـ بميلها الفطري ورغبتها في المحافظة على الشباب لأطول فترة ممكنة ـ أكثر المترقبين والمتطلعين لخوض التجربة بدءاً من أسهل العمليات وانتهاء بأصعبها..

حول ماهية العمليات التجميلية وماذا تعني؟ وهل كل العمليات متاحة في المستشفيات الحكومية؟ وأي الجنسين أكثر إقبالاً عليها؟ وما مدى نسبة النجاح فيها والرضا عن النتائج؟ واستطلاع لبعض الآراء.. ثم الحكم الشرعي في هذه العمليات.. يقدم لكم "آسية" هذا التحقيق..

البداية كانت مع ت - هـ (معلمة) التي قالت: أرى أنه إذا كان هناك جزء مشوه لدرجة التأثير على الشكل ـ مثل "الوحمات ذات الحجم الكبير أو الحروق" ـ وكذلك التأثير على الحالة النفسية؛ ففي هذه الحالة تكون عملية التجميل مطلوبة ـ سواء للمرأة أو الرجل ـ لأنها تعتبر علاجاً ورفعاً للروح المعنوية والنفسية، وحتى يتمكن الإنسان من العودة والتعايش مع المجتمع بثقة وعطاء.

واتفقت معها "عبير" (جامعية) لتؤكد أن عمليات التجميل هي للضرورة فقط إذا كان هناك حروق وأدت إلى تشوهات، أما إن كانت من أجل تقليد فنانة معينة أو اتباع للموضة فتبدأ بتكبير الشفاه وتصغير الأنف بدون أي مبرر؛ بل إن أكثرهن يكُنَّ أجمل قبل عمليات التجميل مع أن هذه العمليات فيها ضرر وخطر على الصحة.

بينما قالت "حنان" (طالبة): أتمنى أن أجري عملية تجميل لأنفي ليس لمجرد التجميل، ولكن لأنه يوجد ميلان للأنف؛ مما يشعرني بالنقص، كما أنني أرتدي النظارة دائماً لأخفي هذا الميلان، ولكن ـ للأسف ـ والدتي ترفض إجراء العملية التجميلية خوفاً علي من مضاعفاتها.

"أم احمد" (موظفة) التي كان لها رأي آخر تقول: في الحقيقة تشدني بعض عمليات التجميل خاصة حقن "البوتوكس" وأفكر في إجرائها عندما يتقدم بي العمر؛ لأنها تعطي نتائج جيدة ولا تغير الشكل تماماً كما تفعل بعض العمليات الأخرى.

أما "يوسف" (موظف) فيقول: أنا ضد عمليات التجميل خاصة عندما تكون لغير ضرورة ولمجرد زيادة في جمال الشكل ـ سواء للمرأة أو الرجل ـ ولن أسمح لزوجتي بإجرائها؛ لأن الشكل ليس المقياس الوحيد لجمال المرأة.

أما حسين (جامعي) فيرى أنه لا فرق بين هذه العمليات الخاصة بالتجميل وأي عمليات أخرى ما لم تكن لها مضاعفات تضر بالشخص، أو تغير الشكل تماماً؛ فهذا يعتبر من تغيير خلق الله.

وحتى تتضح الرؤية الصحيحة عن الموضوع كان لنا حديث مع ذوي الاختصاص؛ فالتقينا الطبيب "رياض الغامدي" (عيادة جراحة التجميل في مدينة الملك فهد الطبية) فأجاب عن بعض تساؤلاتنا موضحاً معنى هذه العمليات؛ فذكر أنها من التخصصات الجراحية الدقيقة، وأن الوصول لنتيجة مرضية يستلزم عدة أمور منها:

مهارة الجراح: حيث تعتبر أحد العوامل المهمة، وكذلك وجود طاقم طبي مساعد يمتلك الخبرة الكافية والتدريب على الأجهزة الخاصة بجراحة التجميل.

مركز متخصص: وذلك للحصول على أفضل النتائج، كما أن وجود الأجهزة الحديثة في هذه المراكز عامل مؤثر في نجاح العمليات.

حالة المريض أو المريضة: فتختلف خيارات العلاج حسب الحالة؛ فهناك حالات يسيرة يمكن الوصول فيها إلى أفضل النتائج، وهناك حالات معقدة قد يصعب الوصول فيها إلى أفضل النتائج، ولكن يكون الغرض من العمليات الجراحية التحسين في المظهر والوظيفة قدر الإمكان.

وجود أمراض مصاحبة: فتتأثر العمليات التجميلية بوجود أمراض مزمنة، مثل: "السكر وأمراض الدم" حيث تؤثر على التئام الجروح ونحوه، ويمكن في هذه الحالات الوصول لنتيجة أفضل ـ حسب خبرة الجراح في التعامل مع هذه الأمراض واستشارة المتخصصين قبل العملية ـ.

الصراحة بين الطبيب والمريض: فيجب على الطبيب شرح الحالة شرحاً وافياً للمريض أو المريضة مع توضيح خيارات العلاج الممكنة والنتائج المتوقعة مع كل طريقة، كما أن عرض صور لعمليات سابقة ونتائج الجراحات التجميلية فيها يمنح المريض أو المريضة فكرة وخلفية كافية عن النتائج؛ حتى لا يرسم الكثير من المرضى ـ في مخيلتهم ـ نتائج معينة، وحينما تنتهي العملية يجد نتائج مغايرة لما رسموا في مخيلتهم.

ويمكن ـ إجمالاً ـ تقسيم جراحة التجميل إلى عدة أقسام، منها:

1- جراحات تجميلية بأنوعها: "عمليات شفط الدهون ـ شد البطن والوجه والرقبة ـ تجميل الأنف والأذن والشفتين وغيرها".

2- جراحات ترميمية ومنها: "جراحة إعادة التشكيل للسرطان والجروح".

3- جراحات اليد المتخصصة ومنها: "علاج كسور اليد بأنوعها جراحياً أو بدون جراحة".

4- علاج الحروق ومضاعفاتها ومنها: "العلاجات الإسعافية للحروق وعلاج الناتجة عنها".

5- جراحات الجلد ومنها: "استئصال الأورام الجلدية الخبيثة".

6- العلاج بالليزر ومنه: "إزالة الشعر غير المرغوب فيه ـ علاج آثار حب الشباب ـ إزالة الوشم".

7- علاج التشوهات الولادية ومنها: "تصحيح الشفة الأرنبية ـ تصحيح شق سقف الحلق".

8- جراحة الجمجمة والوجه والفكين ومنها: "التشوهات الخلقية والجروح التي تتضمن الجمجمة والفك والوجه".

أما العمليات التجميلية التي تتاح في المستشفيات الحكومية وهل تخضع لشروط؟ فإن هذه العمليات المقدمة تختلف في المستشفيات الحكومية من مستشفى إلى آخر، ويعتمد ذلك على مدى توفر التخصصات الجراحية والأجهزة الطبية التي تحتاجها الجراحات، ولكن ـ بصفة عامة ـ تعتبر جراحات التجميل الترميمية والجراحات ذات الدواعي الطبية مقدمة على الجراحات التجميلية الخاصة بتحسين المظهر والشكل.

واكد د. "الغامدي" على أنه نظراً لاشتمال تخصص جراحة التجميل على عدد كبير من العمليات فإن عياداتها لا تخلو من كلا الجنسين ـ صغاراً أو كباراً ـ ولكن لو نظرنا للجراحات المتخصصة بتحسين الشكل نجد النساء هن الأكثر إقبالاً على إجراء الجراحات التجميلية.

وحول الآثار التي قد تحدثها بعض هذه العمليات ـ مثل حقن "البوتوكس" لشد الوجه مع تقدم العمر ـ:قال: إن حقن "البوتوكس" تعتبر من أحدث الوسائل للتخلص من آثار تجاعيد الوجه، سواء كانت ناتجة عن التقدم في العمر أو ما يسمى بالخطوط الديناميكية، مثل خطوط القلق والعبوس، وخطوط الجبهة العرضية وخطوط ما حول العينين.. وقد احتلت عمليات حقن "البوتوكس" مرتبة الصدارة للتخلص من هذه التجاعيد وخاصة بعد اعتمادها من إدارة الدواء والغذاء الأمريكية، وكذلك لأنها غير مكلفة مادياً كما أن نتائجها تظهر خلال أيام معدودة تراوح ما بين خمسة إلى أربعة عشر يوماً، وتبقى نتائج الحقن من أربعة إلى ستة اشهر، وقد يحتاج تكرارها مرتين إلى ثلاث مرات سنوياً للحفاظ على المظهر الشاب.

وفي نهاية حديثنا مع د. "الغامدي" أشاد بواقع الطب التجميلي في المملكة العربية السعودية وبالكفاءات السعودية في مجال جراحة التجميل.

ورغم كل هذا التقدم في الطب التجميلي ما يزال في دواخلنا بقايا من القلق والتخوف، مع أننا قد نحتاج لبعض هذه العمليات للضرورة، ويصل القلق ذروته عندما تطالعنا الصحف العالمية بقصص لمن خضعوا لبعض العمليات والنتيجة سيئة لدرجة فقدان حياتهم!!
الواثقة من نفسها
الله لايحوجنا للمستشفيات بغير مرض
آنين الغربه
آنين الغربه
ثلوج جبال الألب
اذا شاكه بالحكم اتصلي على اي شيخ ثقه مع انه الحكم واضح