شرائح الكنعد المحمرة بالليمون ( مع صورة الطبق ) يم يم يم ...

أطباق رئيسية

السلام عليكم

تقبل الله منا ومنكم

وكل عام وانتم بخير

هدية العيد : شرائح الكنعد المحمرة بالليمون

صورة الطبق :

.
<IMG SRC="http://www.geocities.com/kafayef/140-p.JPG" border=0>


المقادير والطريقة :

.

<IMG SRC="http://www.geocities.com/kafayef/140-t.JPG" border=0>


فهد
............
.
<IMG SRC="http://www.geocities.com/kafayef/logo.gif" border=0>
4
572

هذا الموضوع مغلق.

fahad
fahad
السلام عليكم

ماشاء الله مكتوب عدد العرض اي الزوار ( 52 )

وهاذا شي يفرح

بس لو رد واحد يقول رئيه

فهد

-
<IMG SRC="http://www.geocities.com/kafayef/logo.gif" border=0>
albanderi
albanderi
هلا فهد كل عام وانت بخير
الطبخة باين عليها حلوه
بس الكل يفضل الطبخة المجربة

------------------
لا تعذل المشتاق في أشواقه حتي يكون حشاك في أحشائه.
* أم عبد العزيز *
الله يعطيك العافية ويجزاك خير

------------------
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .
fahad
fahad
السلام علسكم

جزاك الله خيرا أخت / albanderi

وتقبل الله منا ومنكي صيام وقيام شهر رمضان

وكل عام وانتي بخير

سم ثاني مره طبق مجرب أن شاءالله


------------------
التوقيع
فـــــهــــد
***** ***** *****
-كان عند المعتمد بن عباد ( أحد حكام الأندلس ) زوجة وبنات وكانوا في النعيم والترف والقصور والحبور ، وفي يوم من الأيام اشتهت هذه المرأة أن تخوض في الطين !!! – لاحظ أذواق المترفين فهي عندها من الطعام والشراب والفراش الوثير والجواهر والدرر والجواري والخدم الشيء الكثير وأشياء كثيرة لكنها اشتهت أن تحمل قربة ماء على كتفها وتخوض في الطين لتملأها مثل الجواري والخدم – ولكن أين الطين الذي ستخوض فيه زوجة الحاكم ؟؟؟!!!
قام المعتمد بن عباد وأمر الحاشية بأن يؤتى بالمسك والكافور ويعجن بماء الورد ويوضع طينا على مسافات هائلة من الأرض ويرش عليه ماء الورد ثم أُعطيت زوجته قربةً فاخرة فيها خيوط من الحرير وصارت تحملها على كتفها وبناتها ووصيفاتها من خلفها وتمشي في ذلك الطين فحققت بذلك لذتها !!
هذه لذات المترفين ، وماذا بعد .... ؟
سبق أن قلت عن المعتمد بن عباد أنه مات في ( أغمات ) مأسوراً وبناته كن في الأطمار البالية لا تكاد تجد الواحدة منهن ما يستر عورتها فلما رأى والدها هذا المشهد وكان شاعراً فحلاً قال أبياتاً كثيرة يتذمر فيها من حاله ومآله ، ومن ضمن هذه الأبيات يقول مخاطباً نفسه :
فيم مضى كنت بالأعياد مسرورا
فجاءك العيد في أغمات مأسورا

ترى بناتك في الأطمار جائعة
يغزلن للناس ما يملكن قطميرا

برزن نحوك للتسليم خاشعة
أبصارهن حسيرات مكاسيرا

يطأن في الطين والأقدام حافية
كأنها لم تطأ مسكا وكافورا

من بات بعدك في ملك يُسر به
فإنما بات بالآمال مغرورا

هذه عاقبة الترف والمترفون المسرفون نسأل الله السلامة والعافية وألا يفتنا بهذه الدنيا ...... آمين .