ان ما دعاني لكتابة هذا الموضوع هو انتشار لبس العبايه على الكتف والتفنن في اختيار الموديلات والألوان الملفته للنظر والتي تدعوا للفتنه اعاذنا الله واياكم منها فحبيت ان اذكركم اخواتي ونفسي بشروط حجاب المرأة المسلمة ويتحقق بما يلي ::
* استيعاب الحجاب لجميع البدن حتى الوجه.
* أن لايكون الحجاب ضيقاً بحيث يصف ماتحته من تقاسيم الجسم .
* أن لا يكون شفافاً بحيث يصف مالبس تحته .
* أن لا يشبه ملابس الرجال ( والمقصود بها العبايه التي توضع على الكتف بحيث تشبه ثوب الرجل والطرحه التي توضع فوقها تكون بمثابة الشماغ عند الرجل )
* أن لايكون زاهياً او مشجراً او ملوناً او بشكل يجذب الأنظار ويلفت الأنتباه او يكون للشهرة .
* أن لا يشبه ملابس الكافرات فمن تشبه بقوم فهو منهم .
------------------
الكلمة ليست سهماًلكنها تخرق
القلب *دقيقة صبرتمنحك سنوات
سلام*الحق كالزيت يطفؤدائماً
فوق*اللهم اجعل خير عملي ما
قارب أجلي**
ذكـرى @thkr_1
عضوة فعالة
هذا الموضوع مغلق.
fahad
•
السلام عليكم
جزاك الله خيرا أخت / ذكرى
وحقاً اسم على مسما
------------------
...التوقيع......
في زمن من الأزمان،أراد أعداء الإسلام غزو بلاد المسلمين،فأرسلوا عيناً لهم (أي جاسوساً)يستطلع لهم أحوال المسلمين،ويتحسّس أخبارهم،وبيناهو يسير في حيّ من أحياء المسلمين،رأى غلامين في أيديهما النبل والسهام،وأحدهما قاعد يبكي،فدنا منه،وسأله عن سبب بكائه،فأجاب الغلام وهو يجهش بالبكاء: ((إني قد أخطأت الهدف..))ثمّ عاد إلى بكائه..فقال له العين:لابأس،خذ سهماً آخر،وأصب الهدف! فقال الغلام بلهجة غاضبة: ((ولكنّ العدوّ لا ينتظرني حتّى آخذ سهماً آخر وأصيب الهدف)) ..فعاد الرجل إلى قومه،وأخبرهم بما رأى،فعلموا أن الوقت غير مناسب لغزو المسلمين..ثمّ مضت السنون،وتغيرت الأحوال،وأراد الأعداء غزو المسلمين،فأرسلوا عيناً،يستطلع لهم الأخبار،وحين دخل بلاد المسلمين رأى شابّاً في العشرين من عمره! في هيئة غريبة،قاعداً يبكي،فدنا منه،وسأله عن سبب بكائه،فرفع رأسه،وقال مجيباً بصوت يتقطّع ألماً وحسرة: ((إن حبيبته التي منحها مهجة قلبه،وثمرة فؤاده،قد هجرته إلى الأبد،وأحبّت غيره)) ثمّ عاد إلى بكائه..!! وعاد الرجل إلى قومه يفرك يديه سروراً مبشراً لهم بالنصر... ((( إن قوّة الأمة وضعفها يكمن في مدى تمسكها بكتاب ربّها وسنة نبيها صلى الله عليه وسلم )))
قال الشاعر :
وينشأ ناشىء الفتيان منّا*** على ما كان عوّده أبوه
جزاك الله خيرا أخت / ذكرى
وحقاً اسم على مسما
------------------
...التوقيع......
في زمن من الأزمان،أراد أعداء الإسلام غزو بلاد المسلمين،فأرسلوا عيناً لهم (أي جاسوساً)يستطلع لهم أحوال المسلمين،ويتحسّس أخبارهم،وبيناهو يسير في حيّ من أحياء المسلمين،رأى غلامين في أيديهما النبل والسهام،وأحدهما قاعد يبكي،فدنا منه،وسأله عن سبب بكائه،فأجاب الغلام وهو يجهش بالبكاء: ((إني قد أخطأت الهدف..))ثمّ عاد إلى بكائه..فقال له العين:لابأس،خذ سهماً آخر،وأصب الهدف! فقال الغلام بلهجة غاضبة: ((ولكنّ العدوّ لا ينتظرني حتّى آخذ سهماً آخر وأصيب الهدف)) ..فعاد الرجل إلى قومه،وأخبرهم بما رأى،فعلموا أن الوقت غير مناسب لغزو المسلمين..ثمّ مضت السنون،وتغيرت الأحوال،وأراد الأعداء غزو المسلمين،فأرسلوا عيناً،يستطلع لهم الأخبار،وحين دخل بلاد المسلمين رأى شابّاً في العشرين من عمره! في هيئة غريبة،قاعداً يبكي،فدنا منه،وسأله عن سبب بكائه،فرفع رأسه،وقال مجيباً بصوت يتقطّع ألماً وحسرة: ((إن حبيبته التي منحها مهجة قلبه،وثمرة فؤاده،قد هجرته إلى الأبد،وأحبّت غيره)) ثمّ عاد إلى بكائه..!! وعاد الرجل إلى قومه يفرك يديه سروراً مبشراً لهم بالنصر... ((( إن قوّة الأمة وضعفها يكمن في مدى تمسكها بكتاب ربّها وسنة نبيها صلى الله عليه وسلم )))
قال الشاعر :
وينشأ ناشىء الفتيان منّا*** على ما كان عوّده أبوه
ذكـرى
•
بنت الرياض ، فهد جزاكم الله خير على ردكم لكن وين الباقين انا توقعت ان الموضوع بيصير مهم عندكم خصوصاً وهو عن الحجاب لكن خاب ظني فيكم محد منكم عبر ولا قال شيء <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm43.gif" border=0>
------------------
الكلمة ليست سهماًلكنها تخرق
القلب *دقيقة صبرتمنحك سنوات
سلام*الحق كالزيت يطفؤدائماً
فوق*اللهم اجعل خير عملي ما
قارب أجلي**
------------------
الكلمة ليست سهماًلكنها تخرق
القلب *دقيقة صبرتمنحك سنوات
سلام*الحق كالزيت يطفؤدائماً
فوق*اللهم اجعل خير عملي ما
قارب أجلي**
الصفحة الأخيرة
الله يجزاك خير