(نوووشه)
(نوووشه)
سلمت يداك وجزاك الله خيراً
ياقلب لا تحزن
ياقلب لا تحزن
بسم الله الرحمن الرحيم عزيزتي كلماتك فيها كثير من الشجن وهذا مايفرزة حال أمتنا وقد قال الصادق المصدوق صل الله عليه وسلم بمعني الحديث (تكاد تتكالب عليكم الأمم كما تتكالب الأكله الى قصعتها قالوا أومن قلته نحن يارسول الله قال لا ولكنكم غثاء كغثاء السيل ) ولكن أشعر في هذا الحديث بصيص أمل حيث قال بأبي هو وأمي عليه أفضل الصلاة والتسليم تكاد ولم يقل تتكالب فلله الحمد والشكر ولن يضروا إلا أنفسهم أما نحن فلنا إحدي الحسنيين . نحن الأن بأمس الحاجه لكلماتك الهادفه فلا تحرمينا من أن ننهل من فيض قلمك المعبر الصادق الجديد فقليل هم الكتاب المسلمون المستسلمون المعايشون للواقع. وبتغي في ذلك الأجر من الله فلكم كلمه أيقظت أمه لك خالص الشكر والتقدير  
بسم الله الرحمن الرحيم عزيزتي كلماتك فيها كثير من الشجن وهذا مايفرزة حال أمتنا وقد قال الصادق...
صدق الرسول الكريم عليه افضل الصلاة واتم التسليم

أوافقك الرأي اننا بحاجة ماسه لكتاب اقلامهم تصدح بالحق ويحملون هم هذه الامة
ليت قلمي يرتقي الى هذه الدرجة لكن المسؤولية تقع على عاتقنا جميعا وكل يبذل ما استطاع لعله يشفع
لنا امام الله

شاكرة وجودك يارقة لاحرمك ربي الاجر
ياقلب لا تحزن
ياقلب لا تحزن
سلت يداك وجزاك الله خير
سلت يداك وجزاك الله خير
وإياك يالغلا
شاكرة تواجدك
ياقلب لا تحزن
ياقلب لا تحزن
حبيت لو كان للموضوع بقية في رأيي أن الإعلام هو سبب الكوارث بالشعوب العربية بارك الله فيك اختي
حبيت لو كان للموضوع بقية في رأيي أن الإعلام هو سبب الكوارث بالشعوب العربية بارك الله فيك اختي
وفيك بارك

اوه الإعلام هو الممثل الخفي الذي يغير مجرى الاحداث ويسير الحواس كمايشاء
فعلاً غفلت عن التعريج على هذا الجهاز الخطير شاكرة جدا على التنبيه على هذه النقطة

لاحرمتي الاجر شاكرة لك
هـدوء الفجر
هـدوء الفجر
إنّ الأمّة اليوم تشكو من تداعي الأمم عليها بديانتها ولغاتهـا وثقافتها وأنواع سلوكها، وأنماط أخلاقها، فتبعيّة أمّتنا المقهورة لها تبعية ذلّ وصغار وضعف، وهذا الخطر المحدق بأمّتنا راجع إلى بعدها عن دينها و ثوابتها وانسلاخها عن تراثها وقيم دينها، وانصهارها في حضارات غيرها من الأمم نتيجة الغزو الإعلامي والثقافي وتوسيع دائرة نشاطات التنصير وشبكاته،
ومخرج هذه الأمّة ممّا تعاني منه، ونجاحها مرهون بعودتها إلى دينها على ما كان عليه سلفها الصالح، إذ لا يصلح آخر هذه الأمّة إلاّ بما صلح به أوّلها، ولا تتمّ دعوة الحقّ إلاّ بهذا المنهج السلفي القائم على توحيد الله الكامل
قال تعالى (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ)..
اسأل الله ان ينصر الاسلام والمسلمين وان يعلي كلمة الدين
ياقلب لاتحزن
لا أحزن الله قلبك يـارآآئعهـ
حديثك ذو شجن ..
ابدعتي ماشاء الله تبارك الله ..زادك الله من فضله على هذه الكتابه المميزهـ والطرح القيم الراقي..
اسلوبك جميل,,سلس ينساب الى القلب ووصفك شامل لحال الأمه الاسلاميه اليوم ..
بارك الله فيك ونفع بك ورزقك خيري الدنيا والاخرهـ
دمتي بحفظ الله