إني لأرجو عطفة الله ولا
أقول إن قيل متى ذاك متى
لا بد أن ينشر ما كان طوى
جوداً وأن يمطر ما كان خوى
وربما ينشر ما كان زوى
وربما قدر ما كان لوى
وكل شيء ينتهي إلى مدى
والشيء يرجى كشفه إذا انتهى
لطائف الله وإن طال المدى
كلمحة الطرف إذا الطرف رمى
كم فرج بعد إياس قد أتى
وكم سرور قد أتى بعد الأسى
من لاذ بالله نجا فيمن نجا
من كل ما يخشى ونال ما رجا
سبحان من نهفو ويعفو دائماً
ولم يزل مهما هفا العبد عفا
يعطي الذي يخطي ولا يمنعه
جلاله من العطا لذي الخطا
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

عسى الكرب الذي أمسيت فيه
يكون وراءه فرج قريب
فيأمن خائف و يغاث عان
ويأتي أهله النائي الغريب
يكون وراءه فرج قريب
فيأمن خائف و يغاث عان
ويأتي أهله النائي الغريب

يا صاحب الهم إن الهم منفرج
أبشر بخير فإن الفـارِج الله
اليأس يَقْطَع أحيانا بصاحِبِه
لا تيأسَنّ فإن الكـــافي الله
الله يحدث بعد العُسْر مَيسرة
لا تجزعنّ فإن الصَّـانِع الله
وإذا بُلِيتَ فَثِقْ بالله وارضَ به
إن الذي يَكْشِف البلوى هو الله
والله ما لَك غير اللهِ مِن أحَدٍ فَحَسْبُك الله
في كلٍّ لكَ الله
أبشر بخير فإن الفـارِج الله
اليأس يَقْطَع أحيانا بصاحِبِه
لا تيأسَنّ فإن الكـــافي الله
الله يحدث بعد العُسْر مَيسرة
لا تجزعنّ فإن الصَّـانِع الله
وإذا بُلِيتَ فَثِقْ بالله وارضَ به
إن الذي يَكْشِف البلوى هو الله
والله ما لَك غير اللهِ مِن أحَدٍ فَحَسْبُك الله
في كلٍّ لكَ الله

حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الأَنْصَارِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " كَانَ رَجُلٌ مِنْ تُجَّارِ الْمَدِينَةِ يَخْتَلِفُ إِلَى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ فَيُخَالِطُهُ ، وَيَعْرِفُهُ بِحُسْنِ الْحَالِ ، فَتَغَيَّرَتْ حَالُهُ ، فَجَعَلَ يَشْكُو ذَلِكَ إِلَى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، فَقَالَ جَعْفَرٌ : فَلا تَجْزَعْ وَإِنْ أُعْسِرْتَ يَوْمًا فَقَدْ أَيْسَرْتَ فِي الزَّمَنِ الطَّوِيلِ وَلا تَيْأَسْ فَإِنَّ الْيَأْسَ كُفْرٌ لَعَلَّ اللَّهَ يُغْنِي عَنْ قَلِيلِ وَلا تَظُنَّنَّ بِرَبِّكَ ظَنَّ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ أَوْلَى بِالْجَمِيلِ قَالَ : فَخَرَجْتُ مِنْ عِنْدِهِ وَأَنَا أَغْنَى النَّاسِ " .

شاركوا معي بالاشعار اللي تعرفوها عن الفرج بعد الشدة
لعل الله يجبر خاطر اللي يقراها
ولعلها تبقى ذكرى لنا بعد الموت
لعل الله يجبر خاطر اللي يقراها
ولعلها تبقى ذكرى لنا بعد الموت
الصفحة الأخيرة
وقد تجدد بي ماكنت تعلمه
فأصرفه عني كما عودتني كرما
فمن سواك لهذا العبد يرحمه