وبعدين تبقى فى امر واقع وتكون كذا
طيب خلاص نستحمل كلهم يومين ثلاثه ونبقى كذا
طيب اليومين صارو 10 ايام رجلينا اكيد وجعتنا وناخد الامر بمزح
فجأه وبدون سا بق انذار يطول انتظارك ولا تتحمل فتلجئ الى
ويزداد ذلك الشعور هل الطرف الاخر يشعر بما تشعر به الان
وتقف لحظه هل انت مبالغ ولكن لا تستطيع ان تتحكم فى مشاعرك
ويزداد ألمك وتنهمر دموعك اكثر وما يشغلك هل هو
بخير؟
هل يتذكرنى؟ ما هوه شعوره(قد يكون بعد ما ما انت عليه من هذه المشاعر التى تكون دائما اغلى من الذ هب لا يبادلك نفس الشعور أم أنه فعلا يستحق تلك المشاعر؟؟؟)
وتظل خلف الابواب بداخل حجرتك لا يسمعك احد سوى قلب صادق لا يراك احد الا الرحمن
ومن ورائه عندما يرحل من حولك تتبادل تلك الاحاسيس
وتظل هكذا وتفكر بالحل فتقول
الابذكر الله تطمئن القلوب
وتلجئ الى الرحمن وتسجد للرحمن وتشكى له فيسمعك ويهون عليك
وتبقى هكذا طوال غيابه تنتظره تتحمل وتدعو ان يكون دائما بخير
وفجأه تنتظره يأتى وّاذا بك تجد الايام تقترب ليظهر امامك وتراه
وتكون هذه ابتسامتك طفل وجد ما يتمناه
وتعطى له هذه بكل ما تتمنى من خير ورضا له
ولا تنتظر على كل ما شعرت به الا ان تراه فقط وان لم يتحدث معك سوى ان يكون بكل خير وهذا ما اتمناه
منقول
