بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواتي عضوات وزائرات عالم حواء .. كل عام وانتن بخير
كلنا يؤمن بالحظ وكل وحدة فينا لها حظ لكن حظك فين ؟؟
ينقسم حظ البنات إلى أربعه اقسام :
1_ بعض البنات حظها عند أهلها :27:.... وهذة تكون المدللة والمدلعه في بيت أبوها
وطلباتها أوامر والكل يحبها وما أحد يزعلها عايشه في رغد من العيش
2- وبعضهن حظها عند زوجها.:arb:...تلاقي أنواع الدلال والحب والرومانسيه من زوجها
وزوجها طاير فيها وما يقدر يستغني عنها أبدا وحياتها ورديه
3- وبعضهن لها حظ عند أهلها وعند زوجها :39:.....وهذة محظوظه حيل خارجه من دلع وداخله في دلع
وما تعرف غير الدلع والدلال وكل إللي تبيه يجيها من قبل ما تطلبه حياتها سعادة وهناء منذ نعومه أظافرها
4-وبعضهن مالها حظ عند أهلها ولازوجها .:44:....اما هذة مسكينه تلاقيها من مين وإلا مين ؟
ما عمرها شافت السعادة لا في بيت ابوها ولا في بيت زوجها الله يكون في عونها ويعوضها خير
الله يجعل حظنا في الاخرة خيرا من دنيانا

داعيه للخير @daaayh_llkhyr
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

كاظمة غيض
•
الله يكون في عون الجميع

مياسه89
•
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم
استغفرالله العظيم استغفرالله العظيم

سكر غرام
•
وبعضهن حظها عند زوجها.:arb:...تلاقي أنواع الدلال والحب والرومانسيه من زوجها
وزوجها طاير فيها وما يقدر يستغني عنها أبدا وحياتها ورديه
يااارب اكون هذي لأن الاولى للاسف الشديد ماشميت ريحتها
وزوجها طاير فيها وما يقدر يستغني عنها أبدا وحياتها ورديه
يااارب اكون هذي لأن الاولى للاسف الشديد ماشميت ريحتها

ما في شي مطلق
الحمد لله على كل حال راضيه بحضي سواء عند اهلي او زوجي ما شاء الله
الله لا يحرمني منهم
الحمد لله على كل حال راضيه بحضي سواء عند اهلي او زوجي ما شاء الله
الله لا يحرمني منهم

الله يعطينا على قد نيتنا ويرزقا رضاه سبحانه فهذا هو الحظ ان الله يعينك على طاعته وذكره .
الصفحة الأخيرة