$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
.. بصمــة ملك ..
( الله يحفظك ) جملة رائعة تحمل في طياتها الكثير من الانسانية والخُلق الرفيع
لملك الانسانية فقيدنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمة الله وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنه ..
هذه الجملـــة التي كشف عنها الطيار السعودي ، صاحب مدوّنة "إرهاصات طيار"
الكابتن سليمان الصالح عن سر كتابة عبارة " الله يحفظك " على الطائرات السعودية،
مشيراً إلى أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز– رحمه الله – هو أول من كتب العبارة عندما
كان ولياً للعهد وذلك في العام 1419هـ عند وصول آخر طائرة مقاتلة من نوع F15S إلى
قاعدة الظهران الجوية، واعتُمدت العبارة رسمياً بعد توليه مقاليد الحكم في البلاد.
وقال "الصالح": "في عام 1419هـ تم استلام آخر دفعة من طائرات F15S بالقاعدة الجوية بالظهران،
وكان في استقبال هذه الطائرات الملك عبدالله بن عبدالعزيز عندما كان ولياً للعهد،
فطلب قلماً وقام بكتابة "الله يحفظك".وتابع: "عندما تولى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الحكم،
اعتُمدت هذه الجملة على جميع الطائرات الحكومية سواءً العسكرية أو المدنية".
وكانت "سبق" نشرت خبراً بتاريخ 29 ربيع الأول 1432هـ بعنوان:
"طائرة خادم الحرمين والطائرات الحربية توحّد شعارها "الله يحفظك""،
أكّدت فيه توحيد طائرات تابعة للقوات الجوية العربية السعودية شعارها مع الشعار
الذي تحمله طائرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
وأشار الخبر إلى أن الشعار يحمل دلالات كبيرة في معناه، حيث إنه الدعاء الذي يلهج به لسان
كل مواطن لخادم الحرمين، ولقواتنا بجميع فروعها.
وقفـــــــة .....
رائع ان تترك بصمة وذكرى طيبة لمن حولك بطريقة كلامك'ضحكتك'اخلاقك ردودك ..
وجميل أن يكون لك أثراً طيباً ....... فقد تخلو الزجاجة من العطر يوما . .
ولكن تبقى الرائحة العطرة عالقـــة بـــالزجاجة . .
كذلكـ هو حالنا مع ما نكتبه ،،،،، قد نختفي يوما ... .
و قد ينتهي بنا العمر ،، فــ نُــنْسى نحن و لكن يبقـى . .
ما كتبناه و قدّمناه أثرا ورائنا فاحرصـوا على جـميل الأثر .