جزاكي الله خير ام ياسمينا والله كلامج صحيح وانا معاج في هالشي
اختي الرحيق المختوم جربي هالطريقة

جزاكن الله خير السيدة ماما و ام ياسمينا والله كلامكم صحيح وانا معاكم في هالشي
اختي الرحيق المختوم جربي هالطريقة
اختي الرحيق المختوم جربي هالطريقة

ام دوني
•
طهري لسان إبنك 00 إبنتك من الكلام البذئ
في هذا الموضوع طرق عملية لتطهير لسان الطفل والطفلة
من اللعن والسب والشتم ....نسأل الله لهم الهداية والصلاح ....وعنوانه ((( اللاعن الصغير! )))
تلتمع عيناه الضاحكتان، وتتأرجح ضحكاته السعيدة، فتشعر بأن روحه
بتلات وردة بيضاء، تندى بالطهر وتفوح بالنقاء، وهو يخطر
في حلة الطفولة الحلوة العذبة!
لكن لطخة إثم مقيتة تعكر ذلك النقاء إذ يتلفظ فجأة بكلمة نابية كريهة
أو لفظ شاتم شنيع، فيدنس بذلك إهاب الطفولة النقي، ويخنق في أخلاقه
براعم الاحترام والمروءة الغضة.
إنه ليحز في النفس أن ترى الطفل لما يبلغ سن التمييز بعد، وهو يقذف
بشتام يكسره ولا يقيم حروفه، فلا يجد من بعض الوالدين والأهل إلا ضحكا
وتعجبا واستحسانا، حتى تراه يعاود الشتم مرة بعد مرة،
ليصير ذلك ديدن لسانه وعادة كلامه، فيصعب بعد ذلك الإصلاح له،
ويوقع أهله في الحرج الشديد، خاصة إذا ما وجه هذه الكلمات
لأصدقاء أو غرباء، أو كبار في السن.
لا شك أولا أن الوقاية خير من العلاج، والطفل الذي جاء إلى الدنيا
لا يعرف شيئا، إنه لم يقتنص هذه الكلمات النابية إلا بسماعه لأحد ما،
خاصة إذا كانت تصب في مسمعه ليل نهار من أب غاضب، أو أم مرهقة،
أو أخ غير مهتم، ومن زرع حصد.
وعلاج ذلك يعود إلى مرحلة الابن العمرية، فإذا كان في سنواته الأولى،
فهَوِّلي من أمر صنيعه وشنعي فعله، وأبدي الأسف الشديد تجاهه إذ نطق بها.
في المرحلة التالية، استخدمي أسلوب الترهيب والترغيب،
هدديه بالحرمان، ورغبيه في أمر يحبه،
واهتمي كثيرا بتأسيس ركيزة دينية لهذه القضية في نفسه،
بتخويفه من غضب الله والنار، وترغيبه في الجنة ووصف نعيمها له،
وتقوية جانب الإحسان لديه بمراقبة الله عز وجل، كأن تقولين:
إن الله يسمعك ويغضب لكلامك.
قربي شناعة الأمر لعقله بضرب الأمثلة الحسية،
فهو في مرحلة لا يعرف بعد فيها تقدير القيم والأخلاق والمبادئ،
فيحتاج إلى تشبيه وتمثيل، قولي له مثلا: كما تحب أن يكون ثوبك نظيفا،
فليكن لسانك نظيفا أيضا،
واحكي له قصصا تجسد كل مبدأ تودين أن تزرعيه في نفسه.
فيما بعد، قد تلاحظين استفزاز الطفل وعناده لك بنطق الكلمات النابية،
فلا تبدي فورا التذمر والقلق له، فهو لا يريد إلا لفت نظرك وجذب اهتمامك إليه،
فعليك إذن التنويع في أساليب مواجهتك لفعله غير السوي، تجاهليه يوما،
وعظيه يوما، واحرميه يوما، وهكذا، كي لا يربط بين
اهتمامك الشديد وتلفظه بهذه الكلمات أمامك.
إن حدث وسمع طفلك شخصا كبيرا يقذف بالكلمات الشنيعة وأبدى تعجبا،
فوافقيه على إنكار ذلك، وركزي في نفسه أساسا بأن
الحق أكبر من الجميع، وقد يقع في الخطيئة كل أحد، وحاولي
أن تجعليه يستقل بشخصيته عن التقليد والتبعية إلا لمثل أعلى،
رسول الله صلى الله عليه واله وسلم، فيحذر من تبرير أخطائه بوقوع
الناس في ذات الأمر.
نقطة مهمة! لا أنسى طفلة عذبة حزنت يوما على والدتها إذ حرمتها من شيء،
فقالت غاضبة ببحة طفولية رائعة: الله يهديك! هكذا سمعت دعاء طيبا
من في والدها أو والدتها إذا ما غضبا، فأعادته لما احتاجت إليه،
فاملئي إذن لسان أطفالك بالحق والذكر والدعاء، كي لا تنشغل
ألسنتهم النقية بالباطل والإثم!
>>>>>>>
للفائدة للجميع

المنقبة
•
اولا اسلوب الضرب والفلفل ليس خاطئا طبعا الضرب الغير مبرح ولكن ليس في هذا العمر :024:
والطفل اذا تعود على الضرب بيكون هذا الشيء عندة عادي وما بيكون عندج طريقة عقاب للاخطاء الكبيرة :lick1:
اعتقد في هذا السن افضل طريقة هي تعبيرات الوجه :mad:
والشيء الثاني الزعل :dry:
الصفحة الأخيرة
حبيبتي بو سنتين يفهم مثله مثل الكبار وانا صار لي هالشي مع ولدي وكان يسبني انا...اول شي طنشي الكلمة لو كانت لج ولو كانت للشغاله قوليله خلاص هي زعلت وبتروح بلادها عند اولادها ماتبينه لانك تقول لها كلام عيب وانت بعدين ماعندك حد يقعد معاك لما تلعب في العاب المجمع...خلاص مابنوديك لان مافي حد يقعد وياك(انا كنت اسويها لولدي وتاثر) والحين لين بيقول كلمة ياكلبه يقلبها على طول يقول ياحلوة!!!!!!!بس اعرف انه كان يبي يقول كلمة غلط وبدلها في اللحظه الاخيرة لانه هو الخسران...او احرميه من شي يحبه يعني مافي فيديو او لعبه يحبها او سيكل...لمدة يوم او اقل قوليله عشان انت قلت كلام عيب فمافي تلعب في هالشي..او طلعه لبيت اهلج او مكان يحبه قوليله خلاص لحد ماتقول هالكلام..يعني انتي ادرى بولدج واصبري عليه لانه في اول فترة بدل مايقولها يوميا يمكن كل يومين او 3 وبعدين بيقولها كل اسبوع وبعدين بينساها...يعني لاتتوقعين الكلام ياثر بسرعه لازم ياخذ وقت