شهود العيان : سمعنا المعتدين يقولون ( إنتقمنا لمحمد ) !

الملتقى العام

12 قتيل و10 جرحى من ضمنهم مدير الصحيفة ورسام الكاركتيير، إثر إطلاق نار على مقر مجلة شالربي إيبدو في باريس والتي أصرت أكثر من مره بالإستهزاء عبر الكاريكتيير بالرسول محمدصلى الله عليه وسلم، رغم الحوادث والتهديدات التي تعرضت لها .

رسالة واضحة الى كل من يسخر من الرسول صلى الله عليه وسلم .
الله اكبر الله اكبر تكبيرات الهجوم على الصحيفه المسيئه في فرنسا


165
9K

هذا الموضوع مغلق.

راقية الفكر
راقية الفكر
المقطع لم يظهر
والانتقام الحقيقي هونشرسيرتة اكثرالكتب مبيعافي فرنساالاربعين النووية
ومثل هذاالتصرفات تبعاتهاتلحق بالمسلمين في فرنسا
التعقل محمود
اللهم لاتجعلنافتنة للذين كفروا

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
عاشقة الصداقة
عاشقة الصداقة
راقــــــــــــــيه
في جميع الاحوال نحن ملامين مدحورين

ومسلمي فرنسا اعلم لو كان لهم لحرقوه
دام اعيت الدبولماسيه حفظ حقوق المسلمين
يحفظونها بالقوه الارسول الله صل الله عليه وسلم
الحقيقه الساطعه
الحقيقه الساطعه
للأسف يقام العقاب عليهم بفرنسا وهم بالأساس كفار لايؤخذ عليهم ويترك المسلمين الي يتطاولون على الرسولعليه الصلاه والسلام بيننا ولاننسى حصوص بنت ال الشيخ التي عفو عنها لإنتسابها للعائله الكريمه في تناقض واضح لأحكام الدين.
ففي الصحيحين عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ «أن قريشًا أهمَّهم شأن المخزومية التي سرقت، فأمر النبي – صلى الله عليه وسلم – بقطع يدها وكانت تستعير المتاع من الناس ثم تجحده وهذه سرقة احتالت فيها، فأمر النبي – صلى الله عليه وسلم – بقطع يدها، فاجتمع الناس من قريش فقالوا : مَن يشفع فيها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فشفع فيها أسامة بن زيد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنكر عليه النبي – صلى الله عليه وسلم – قائلاً : أَتَشْفَعُ في حدٍّ من حدود الله؟ ثم قام النبي – صلى الله عليه وسلم – فاختطب وقال : إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد، وأيم الله – أقسَم؛ أي : أنه حلِفَ صلى الله عليه وسلم بالله عزَّ وجل – لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعتُ يدها».
كليوباترا الشام
كليوباترا الشام
هالافعال عم تخلي المسلمين مكروهين بالدول الأجنبية والحل كان اذا بدهم يأدبوهم يضربوا الرسام او مدير الجريدة نفسه مباشرة مو هجوم عالجريدة مين قتلوا ماحدا بيعرف
نعمة ام احمد
نعمة ام احمد

الفيديو لم يظهر
ولكن أليس من الأسلم أن يكون الرد
شيئاً آخر غير القتل والدماء؟
القلم أيضاً سلاح من أسلحة العصر
ومادام كان سلاحهم القلم كان حَرياً بنا
أن يكون سلاحنا أيضاً
وما أدراكم في عصر الفتن قد يكون مرتكبيها
فئة أخرى تريد السوء بالإسلام
الجالية الإسلامية هي فقط من ستدفع الثمن