وحده من العضوات ما يحضرني اسمها نزلت صورة
يوم شفتها وجعني قلبي .. وطلع معايه هالحرفين ..
وصار المطر كابوس يطاردنا
شوارعنا .. تشتكي الغرق
أطفالنا ..
يهربون من زخات المطر
تراهم ..
يتشبثون ببعضهم
وعلى أكتافهم كتب تتحدث عن الأمان
أي أمان ؟؟؟
وفي وسط الطريق
يتوقف المسير ..
ولا أجد لي من معين
وحدي أبحث عن مجيب
وشقيقتي في صحبتي
تبكي تريد أن نكمل المسير ..
وقدمي تغوصان في زخات المطر
تتشبث بي .. وأنا بمن أتشبث يا وطن...
بقلمي
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام سامر و فهد
•
يعطيك العافيه
الصفحة الأخيرة