شوربة شوفان الكويكر تسمن او لا

علاج السمنة والنحافة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يابنات انا احب اشرب شوربة الكويكر جداا وابغا وزنى ينقص فما ادرى هى تسمن ام لا ارجو انكم تفيدونى وجزاكم اله كل خير والشهر مبارك عليكم انشاء الله
10
22K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ام الحلوه
ام الحلوه
شفتي شوربه كويكر هي ام وابو السمنه.......هي السمنه بعينها .احذرك منها كل دكتور حق تغذيه ينصح منها.:26:
^^بنت الكويت^^
^^بنت الكويت^^
وانا مع ام الحلوه لان الوالد الله يخليه معطينه نظام عذائي وحاطين من ضمن الممنوعات :42:شوربة الشوفان(الكويكر)
ألــــيــــن1
ماادري "الله اعلم "
لكن انا صاحب ابوي والله العظييييم انه جلس على الشوربه "طبعا شوربة كويكر"ونزل عليعا كثييييير وابوي لما شافه تفاجا من شكله اللي نزل كذا
وهو قال انه ماياكل اي شي ولايشرب .....غير هالشوربه
:27:
فيريم
فيريم
الشوفـــــان



طعام مفضل للأطفال والمرضى وكبار السن

الشوفان.. يخفض الكوليسترول ويضاد الإجهاد ويجلب النوم





الشوفان نبات عشبي حولي يشبه الحنطة والشعير في الشكل وهو ينبت عادة بينهما وبذوره متوسطة بين حب الحنطة والشعير ويعرف عادة بالزُّوان والعامة عادة تقول الزوان والزيوان. لم يرد اسم الشوفان في المعاجم العربية القديمة ولا في المفردات وقد عرف في الماضي بأسماء مختلفة مثل هُرطُمان وهي كلمة فارسية وخافور وقرطمان والنوع الذي يزرع يسمى خرطان زراعي أو خرطان معرف.



وكلمة شوفان جديدة اطلق في القرن الماضي على هذا النبات.يعرف الشوفان علمياً باسم Avena Sativa من الفصيلة النجيلية GRAMINEAE.



الموطن الأصلي للشوفان هو شمال أوروبا ويزرع حالياً في جميع أنحاء العالم ويزرع كمحصول غذائي وطبي ويحصد الشوفان عادة في نهاية الصيف.



الجزء المستخدم من نبات الشوفان: البذور (seeds) والسيقان الجافة (Straw).



المحتويات الكيميائية للشوفان:يحتوي الشوفان على قلويدات (ALKaloids) وسيترولز (Sterols) وفلافونيدات (Flavonoids) وحمض السليسيك (Silicic acid) ونشا (starch) وبروتين (Proteins) والذي يشمل الجلوتين (Gluten) وفيتامينات وبالأخص مجموعة فيتامين ب ومعادن مثل البوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور والحديد والصوديم وهيدرات الكربون كما يحتوي على دهن وهرمون قريب من الجريبين (الهرمون المبيضي) وعلى الكاروتين بالاضافة الى فيتامين ب ب (PP)وفيتامين د.تتفاوت المحتويات الكيميائية بين أنواع الشوفان العادي والتركي والأحمر والقصير والنبوي لكن المواد الأساسية والجوهرية توجد في جميع الأنواع.



الشوفان في الطب القديم:في الطب الإنجليزي قال العالم Nicholas Gulpeper عام 1652م ان لبخة تحضر من عجينة بذور الشوفان مع الزيت تفيد في علاج الحكة ومرض الجذام. وقبل ذلك في عام 1597م قال العالم John Genand ان لبخات من سيقان وأوراق الشوفان جيدة للأمراض الجلدية وربما للروماتزم.



وكان الأوروبيون يستخدمون سيقان وأوراق الشوفان في حماماتهم كعلاج للروماتزم ولمشاكل المثانة والكلى. وقد استعمل الشوفان في الطب القديم كعلاج لأمراض الصدر وبالأخص أمراض الرئة والسعال المزمن وكان يستعمل كلصقات مفيدة لمرض النقرس والبثور.



أما الشوفان في الطب الحديث فقد أثبتت الدراسات العلمية تأثير بذور وسيقان وأوراق الشوفان على بعض الأمراض وأثبتت جدواها كعلاج وقامت مصانع كبيرة لصناعة مستحضرات متعددة من الشوفان ومشتقاته، فقد قامت دراسة اكلينيكية أثبتت أن الألياف النباتية الذائبة مثل الموجودة في الشوفان بمعدل 40جراماً في اليوم خفضت كوليسترول الدم خلال اسبوعين الى ثلاثة أسابيع كما نشرت دراسات في مجلات علمية محترمة أوضحت ان 3جرام من الألياف الذائبة اذا أخذت يومياً خفضت الكولسترول بنسبة 5% وفي عام 1997سمحت منظمة الأغذية والأدوية الأمريكية (FDA) شركة Quaker oats ومصانع أخرى لاضافة هذا الادعاء على منتجاتهم الغذائية من الشوفان.. وفي دراسة أخرى أثبتوا من خلالها أن الشوفان يخفض مستوى حمض اليوريك في الدم.وفي دراسة عملت على رياضي في أستراليا والذي وضع على غذاء مخصص من الشوفان فقط ولمدة 3 أسابيع وجد ان زيادة 4% من أسدية نبات الشوفان الى الغذاء المخصص من الشوفان للرياضي أثرت كثيراً في وظائف عضلات الرياضي خلال التمارين الرياضية.



وهناك استعمالات كثيرة ودارجة في الوقت الحالي على مشتقات الشوفان ولكنها غير مثبتة علمياً الا أن لها ايجابيات جيدة مثل استخدام الشوفان كمضاد للإجهاد والأرق ومهدئ وجالب للنوم ومقوٍ للأعصاب ومنشط. كما استخدم الهنود الشوفان لعلاج إدمان مشتقات الأفيون والتبغ، كما أن الشوفان يسكّن نوبات حصاة المجاري البولية واضطرابات البول ويلين ويسكن آلام البواسير وينصح الأطباء مرضى الأعصاب والمفكرين والمرهقين بتناول الشوفان وكذلك مرضى السكر ومرضى الغدة الدرقية.يصنع من الشوفان مغلي للأطفال الرضع من مقادير متساوية من القمح والشعير والشوفان حيث تغلى في لتر ونصف ماء على نار خفيفة حتى يصبح المغلي لتراً واحداً ويضاف اليه سكر ويعطى للأطفال يومياً قبل الرضاعة.المستحضرات الموجودة من الشوفان في الأسواق:



يوجد من الشوفان عدة مستحضرات من أهمها: مسحوق الشوفان، كبسولات، قطرات مركزة، خلاصات، محببات بأشكال مختلفة، محلول غروي يستخدم في حمام الماء، شايات، صبغات.أما من الناحية الغذائية فيعتبر الشوفان من المواد الغذائية الهامة لدى بعض الشعوب مثل البلدان الباردة مثل اسكندنافيا وأيقوسيا وغيرها حيث يتناولون حساء الشوفان يومياً في طعام الترويقة.



وقد أصبح الشوفان هو الطعام المفضل للأطفال والمرضى وكبار والسن والمتعرضين لارهاق عضلي حيث انه يغذيهم ويقويهم ويزيد النشاط في عضلاتهم.والشوفان ليس غذاء للإنسان فقط بل غذاء جيد للحيوان وبالأخص الأحصنة.



أما الأدوية العشبية الجيدة لتخفيض الكوليسترول فعليك باستعمال الشوفان (كويكر) وبإمكانك أن تعمل منه شوربة يومياً.
فيريم
فيريم
هذا ومن الجدير ذكره ما توصل إليه باحثون أمريكيون، إلى أن تناول الشوفان في طعام الإفطار يقلل الشهية للغذاء ويساعد على تخفيف الوزن أو السيطرة عليه.
وأوضح الباحثون في مركز بحوث نيويورك للبدانة التابع لمستشفى سان لوكيس روزفيلت أن الألياف الموجودة في الشوفان تبطئ معدل تفريغ المعدة من الطعام فتجعل الشخص يشعر وكأن معدته ما زالت ممتلئة لفترة زمنية أطول.
وأكد هؤلاء أن الشوفان يساعد أيضا على تخفيض مستوى الكوليسترول في الدم وبالتالي يقلل خطر الإصابة بأمراض جهاز القلب الوعائي.
هذا وكشفت نتائج دراسات جديدة أجريت في الولايات المتحدة، أن تناول وجبات وحبوب الشوفان الكاملة، قد تساعد في السيطرة على ضغط الدم الشرياني بشكل ملحوظ، وبالتالي خفض نفقات استهلاك الأدوية بملايين الدولارات سنويا.
وأظهرت إحدى الدراسات الأولية التي تهدف إلى تحديد كمية التوفير في تكاليف الأدوية الموصوفة عند استخدام الأساليب الغذائية للتغلب على ضغط الدم الشرياني المرتفع، إن 73 بالمائة من المشاركين الذي تناولوا رقائق الشوفان يوميا لمدة 12 أسبوعا ، تمكنوا من تقليل حاجتهم لعلاجات ضغط الدم أو الاستغناء عنها كليا مع متوسط توفير سنوي بلغ 19763 دولارا لكل مريض، مقابل 42 بالمائة فقط من الأفراد في المجموعة التي لم تتناول الشوفان، وإنما تناولت رقائق قليلة من الألياف، ولكنها تحتوي على الحد الأدنى من ألياف بيتا جلوكان الذائبة الموجودة في الشوفان.
وأشارت الدراسة التي نشرتها مجلة الطب الوقائي في الرعاية المختصة أن مقدار التوفير في تكاليف الأدوية الموصوفة لعلاج الضغط يصل إلى حوالي 19 مليون دولار سنويا عند التوجه للعلاجات الطبيعية بالغذاء لافتين إلى أن واحدا من كل خمسة أميركيين يتعاطون علاجات ارتفاع الضغط .
ويعتقد الباحثون في قسم صحة الأسرة والمجتمع في جامعة مينيسوتا أن الألياف الذائبة في الشوفان ومحتواه من المعادن والمواد المضادة للأكسدة ، تساهم في تحسين قراءات ضغط الدم، من خلال تأثيرها في حساسية الجسم للأنسولين ، مشيرين إلى أن استهلاك الرقائق والحبوب الكاملة الغنية بالألياف تمثل طريقة سهلة وبسيطة لزيادة الاستهلاك الكلي من الألياف الذائبة، مما يساعد على الحصول على الكمية الموصى بها منها التي تبلغ 25 - 30 جراما يوميا.
واستند الباحثون في دراستهم إلى متابعة حالات 45 رجلا و 43 سيدة ، تعاطوا علاجات ضغط الدم التي لم تزد قراءاته على 160/100 ملم زئبق ، بينما تبلغ القراءات الطبيعية 80/120 ، ولاحظ الباحثون وجود فروقات كبيرة بين الذين تناولوا رقائق الشوفان التي تحتوي على 5,5 جرامات يوميا من ألياف بيتا جلوكان، والآخرين ممن تناولوا هذه الألياف من رقائق أخرى، من حيث ضغط الدم ومستويات الكوليسترول الكلي والسيئ وجلوكوز الدم.
ووجد هؤلاء أن 36 بالمائة من مجموعة الشوفان تمكنوا من التخلي عن علاجات ضغط الدم بشكل كامل مقابل 6 بالمائة من المجموعة الأخرى محذرين من أن ارتفاع ضغط الدم الشرياني يعتبر أهم عوامل الخطر التي تزيد احتمالات الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
هذا وقد توصلت دراسة أميركية أخرى إلى أن الشوفان يقلل من نسبة الكولسترول الضار في الدم ويحمي من الأمراض القلبية.
وقارنت الدراسة التي نشرتها صحيفة "لو جورنال سانتيه" الفرنسية بين تأثير القمح والشوفان على الكولسترول لدى 36 رجلا يعانون من البدانة وتتراوح أعمارهم ما بين الخمسين والخامسة والسبعين عاما.
ووجدت الدراسة أن الشوفان يقلل من نسبة الكولسترول الضار وبالتالي يقلل من خطر الإصابة بالأمراض القلبية في حين أن القمح لا يؤثر نهائيا على الكولسترول.
وأوضحت الدراسة أن الشوفان غني بالسكريات وبالألياف القابلة للذوبان والتي تعمل على تقليل امتصاص الدهون مما يؤدي إلى تقليل نسبة الكولسترول الضار