شوروا علي الله لا يولي عليكم ظالم

star1000


والله ودي اساعدك بس مو فاهمه عليك



خلني اشوف شنو البنات يردون عليك وافهم عليهم


ولي رجعه مره ثانيه :26:

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً بك أخيتيstar1000 بعد أطيب تحية:26:

طبعاً الموضوع الذي تطلبي طويل ومتشعب اذا اردناه يكون تام << وسأحاول أن أختصر في عدة نقاط ...
من ناحية التعبير وربط العبارات بنقطة أو نقاط معينة – أي جعل جميع العبارات مرتبطة ببعضها وتوضح كل عبارة عن العبارة الأخرى لتتشكل مع بعضعها لتوضيح تلك النقطة , أو النفاط ...

هذا يستوجب أولاً أن تكوني تعرفي النقطة او النقاط المراد توضيحها ... بشكل جيد , أي تمام المعرفة , بمعنى تعرفي ما تعني , وماتهدف له , وما سلبياتها وإجابياتها , والأثار المترتبة عليها ... هذا في المقام الأول ...
وتقريباً هو ثلثي المطلوب للتعبير ... أو المناقشة ...
يبقى الثلث الأخير مقسم على عدة نقاط ...
من أهمها أن تحددي الهدف المأمول من طرحها ... أي ماتريدي إصالة ...

هنا إنقطع أغلب الشوط ... فتذكر ي الهدف – أي الفائدة – ومن ثم تذكري كيف عرفتي – أن فعل كذا وكذا يوصل الى هذا الهدف ... وهذا يستوجب ما ذكرنا في النقطة الأولى ( المعرفة التامة بالأمر ) فتسوقي معرفتك عن هذا الأمر بذكر إيجابياته التي جعلك تحكمي أن له هذه الفائدة ... أو ذكر الإيجابيات والسلبيات ومايتطلب مقام الحال ذكره من معرفة حيال هذا الأمر المرجو منه الفائدة ...

هذان الأمران الأساسيان لتوصيل المعلومة " الفائدة "

نجي للنقطة التي تريدي معرفتها : وهذه عبارة عن مهارة ثقافية ..يراعى فيها مصطلح الاكتساب - أي الخبرة " الممارسة "
وهي تستوجب معرفة معاني المفردات ... لكي تستطيعي توظيفها كما يجب ... بوضعها في مكانها المناسب لها ..
فمثلاً عندما وظفتي كلمة " أفحم " في العبارة الآتي :
فمكانها هنا غير مناسب بل يناقض لهدفك ..!! وهذا ماسيتضح لك في الاتي :
فكلمة " أفحم " تعني اتعب واحرج ومارادف تلك المعاني ... فبعد وضوح معناها لك الآن أعتقد أتضح لك أنها مناقضة لهدفك ...
لكون هدفك توصيل " الحق " إذا كنت أنا متأكدة إني على حق .. أي هدف نبيل وسامي - أي أنك إنسانة نبيلة وسامية لإرادتك توصيل الحق
فكيف يكون الهدف توصيل " الحق " أي أنك بوضع إنسان سامي بمقصده ... هنا يتضح التناقض كيف من هو في هذا الوضع السامي بنبله ... أن يعتمد هذه الطريقة المفحمة – أي مجرجة , متعبة , مرغمة له ... أي للمتلقي ..
أعلم اخيتي أنك تقصدي أن تكوني تملكي قوة إقناع , لتستطيعي توصيل الحق أو إظهارة بطريقة مقنعة للمتلقي ...!!
فقلت أعطيك مثال مباشر لأهمية معرفة معاني المفردات , التي بموجبها تستطيعي توظيفها بالمكان المناسب . ( ربما يبدوا أن هذا الأمر ليس بتلك الأهمية – وخصوصاً إذا كانت توصل المعنى أي توضحه ) طبعاً يمكن التغاضي عنها إذا كانت موظفة في عبارة بوسط موضوع يعبر عنك – أي ليس لتقنعيني بشئ ... مثل وضع عبارتك تلك هنا أسقط تلك القياسات لكونك لاتريدي بالموضوع الى فائدة لنفسك ...
أما بموضوع توصيل معلومة , فتوظيف المفردات مهم لماتلعبه من أدوار عدة ... والذي يستوجب معرفة معاني المفردات .
( خصوصاً أنك تريدي بهذه المعرفة لتتمكني من الحوار المقنع ... لإظهار الحق )
ومن أهم الأدوار التي تلعبه تلك النقطة ( معاني المفردات و توظيفها )

1 - تفيد المتلقي منك أنك إنسانة واعية ... وهذا مما يسهل عليك توصيل المعلومة ... لكونه سيتقبل من إنسانة واعية ... أي يثـق بوعيها ( معرفتها – ثقافتها ) .

2 - أن توظيفها فيما يناسبها ... يسكر باب ربما يستغله , المحاور – المجادل لك في صحة ماتقولي ...
مثال ذلك : كما ورد أعلاه في توضيح .. خطأ توظيفك لكلمة " أفحم "
فليس كل محاور يكون مثالي – أي هدفه إيصال الحق وإظهاره -
فربما يكون محاورك غير مثالي , أي يحاورك لإثبات أنه هو الصح وهو الفاهم ... فلا يسمع ماتقولي ليعرف أين الصح فهو لايبحث عنه .. فيلجأ الى تصيد مثل هذه الأخطاء .. ليستغلها في تقليل الثقة بك أمام الجمهور المطلع لحواركم ... فيشكك في شخصك أمامهم .
مثلاً يقول على سبيل المثال موضوعك هذا الذي نحن به ... سأحل محله لتتضح الصورة أكثر ..
كيف تريدي أن أصدق أن مقصدك من معرفة ربط العبارات حول نقطة أو نقاط .. تريدي به اظهار الحق وتوضيحه ؟!؟
حيث أن هذا المقصد لا ينويه الا شخص يحب الخير للمتلقي لكونه يريد أن يخبره الصح من الخطأ ... أي لا يريد له التعب لذا لجأ لإخباره .. خشية أن يقع في الخطأ لكي يعرف أنه خطأ ومن ثم يعرف الصح ... فيختصر عليه المشقة والتعب والوقت .
وأنتِ تقولي أريد " إفحامه " فهل من يريد الخير لأحد يفحمة..؟!؟ أي اتعبه واحرجة ووو إلخ مما تعني كلمة " افحم " ..!!!
طبعاً لا .. وهذا يدل على أن مقصدك في تعلم ربط العبارات ... لكي تستطيعي الإ نتصار لنفسك .. بما تراه صحيح .. وليس لنصرة الحق ... بدليل لم يهمك تعب واحراج المتلقي وأخذه المعلومة بإقتناع ..
فلو كان المقصد إظهار الحق , لأخترتي طريق الإقناع دون إجبار , أي دون " إفحامه " بإتعابه وإحراجه إستسلم وصدق ماتقولي ... مجبر دون إقتناع ...
لتذكير أو التنبيه :
طــــــــــبعاً النقطة أعلاه بإذن الله ليــست مــقصـدك من الموضوع ... ولا نظرتي له .. فكما ذكرت مجرد ظرب مثال للــتوضيــح فـقـط ..!! مو تـنطين بحلقي وتفهمي خطأ << خايفة ههههههه

3 – تمنحك الثقة في فيما تذكري << أعتقد ماتحتاج هذه النقطة تفصيل لوضوحها << فإذا اردتي فصلت .. فماتجنبت التفصيل الا خشية الإطالة عليك .

4 – تسهل عليك نظم الكلمات وتـنسيقها بشكل مناسب ومعبر .

5 – تمنحك حرية في التعبير أكثر – أي تستطيعي التتعبير بعدة أساليب << وهذه النقطة مهمة جداً كما سيتضح فيما يأتي .

هذه تقريباً أهم الفوائد من معرفة معاني المفردات وتوظيفها ...!!

التحضير للموضوع أي إستعادة المعلومات التي تعرفينها عنه بإستذكارها ... وهذا يمنحك الثقة والراحة في الحوار بحيث لا تكوني مرتبكة ذهنياً بين تحليلي عبارات المحاور لك , وإسترجاع المعلومات حول الموضوع الذي تتحاوروا حوله ...

والأهم في الحوار أن يكون هدفك إظهار الحق ونصرته ... وليس أن تظهري أنك على حق ... أي تنصتي للمحاور ربما يكشف لك نقطة لم تكوني تعرفيها , تكتشفي أن المعلومة التي تحملي معك ليست صحيحة ككل , كما كنتِ تعتقدي ... وهذا لايعني أن تقللي الثقة بما لديك ... ولكن تكوني واضعه بإعتبارك أن فوق كل ذي علم عليم .. وأنك معرضه للخطأ
من ذا الذي ما ساء قط ******* ومن له الحسنى فقط ؟؟

عليك أن تكوني حاظرة الذهن سريعة البدية ... لتستطيعي تحليل شخصية المحاور لك <<< لكي تستخدمي الأسلوب المناسب معه في الحوار ... فكل شخص له مايناسبة ... وهنا تكمن أهمية ماذكرناه في فقرة -5 – أعلاه .

هذا ماقدرني الله عليه أتمنى أن يفيدك لو باليسير << وعذراً حيث أعتمدت على التعبير الشخصي << مراعاة أن المنقول ربما يون جامد << يعني سويت فلسفة مباشرة " تطبيق "


أما وين تشكين يا أخيتي مالي علم او بالاصح خابرة ان مال الوحدة ح ولا باطل ترضى باي معاملة وتسكت والا تجلس بيت اهلها << مع الاسف الشديد << وياقلب لاتحزن .
ولك خالص الدعوات بالتوفيق والسداد ..
وأجمل تحية:26: الله يحفظك بطاعته ..

بالنسبه للمعاهد اسألي أي معهد من هي الجهه المشرفه عليهم

اعتقد انهم ياخذون تصريح من وزارة التعليم وتصريح من وزارة العمل لكن ماني متأكده

الأفضل انك تسألين لو أي معهد ثاني تتصلين عليهم وتشوفين

:26: