
وسط استنكار واستياء إسلامي، شارك نحو50 شخصا في صلاة جمعة أقيمت في إحدى كنائس ولاية نيويورك الأمريكية في 18-3-2005 بشعائر وقواعد تتنافى مع مبادئ الشريعة الإسلامية


وذلك بدءا من قيام امرأة تدعى أمينة داوود بإمامة مجموعة من النساء والرجال وقيام أخرى بالآذان وهي حاسرة الشعر

ومرورا بقيام الرجال والنساء بالصلاة في صفوف مشتركة. وانتهاءا بأداء بعض النساء الصلاة بدون حجاب.


وأثار هذا الحدث استياء عدد من المنظمات الإسلامية، مشيرين إلى أن إمامة المرأة للرجال وإلقائها خطبة الجمعة ليس له أي سند فقهي أو تاريخي. فيما تجاهله الكثير من مسلمي أمريكي، معتبرين أن ما حدث بدعة ولا يعبر عنهم
ومن متى صارت الصلاة من غير ستر ...
عافان الله ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم