عضوه عالم حواء
ملااااحظة الموضوع طوويل
بس والله مفيد اللي عندها وقت تقراه للاخير اللي ماعندها ترجع لة اذا فضت

حصلت هذا الموضوع عن دراسة اجريت على كليات بالسعودية
بس مانزلت اسماءها حذفتها واكتفيت بدراسة الاساتذة والاخصائيين النفسيين لهذي الظاهرة وممكن تفيدكم او تستعينون فيها
لمواجهه هذا البلاء نسأل الله العافية والسلامة
وبأذن الله راح اكمل البحث عن دراسات ثانية اترككم معاها
راح الون لكم الاجزاء المهمة فيها باللون الاخضر
وللمعلومية الدراسة كانت شاملة السحاق واللواط...



يرجع الاختصاصيون انحراف الفطرة السليمة إلى عوامل اجتماعية ونفسية وتربوية، ويعتبر مجتمعنا كغيره من المجتمعات التي تنشأ فيها الظواهر السلبية، إلا أن سمة المجتمع المحافظة تجعل الحديث في مسألة "الشذوذ الجنسي" صعبة، وبما أن علاج الجراح لا يتم إلا بفتحها، فتح ملف هذه القضية من خلال مختصين ومختصات في شتى المجالات تعرضوا لها بالنقاش وبحث سبل العلاج.

يروي أطباء نفسانيون قصصا حقيقية عايشوها كحالات مرضية، يقول استشاري الطب النفسي بمستشفى أرامكو بالظهران الدكتور عبد الله الملحم: "ترددت على عيادتي حالات جاءت تطلب العلاج، من ضمنها شاب عمره 23 سنة، أتاني في العيادة بعد أسبوع واحد من زواجه وهو يقول: دكتور ماذا أفعل فأنا لا أميل جنسيا إلى زوجتي، بل دائما أتخيل الصور الجنسية للذكور التي كنت أشاهدها في المرحلة الثانوية والجامعية في حياتي، يا دكتور أحس بتأنيب الضمير، وأريد أن أطلق زوجتي لأنني شاذ جنسياً، فما أعمل؟.

ويضيف الدكتور الملحم "للأسف انتشر في مجتمعاتنا "اللواط " بشكل يدعو إلى القلق، ورغم عدم وجود إحصاءات دقيقة لهذه الظاهرة إلا أنه لا يخفى عليكم تفشي هذه الظاهرة الخطيرة في العديد من مدارسنا، كما نشاهده في العيادات النفسية والاستشارات الهاتفية، ولكي نعرف مقدار هذه المعاناة في مجتمعنا، فما عليك إلا أن تسأل المرشدين الاجتماعيين في المدارس، أو الجلوس مع الشباب، والحديث معهم في هذا الموضوع لتسمع كيف أن العديد من فلذات أكبادنا يعانون من هذه الظاهرة".

يقول الدكتور الملحم: "أنا هنا لا أدعو إلى التشاؤم، وإنما أوجهها صرخة مدوية للمعنيين حول ضرورة احتواء هذه المشكلة والوقاية منها، ويبدأ ذلك من المدرسة التي تمثل البؤرة الأولى في أغلب الأحيان لنشأة هذه المعضلة".
ولفهم الجانب النفسي في قضية اللواط، يوضح الدكتور الملحم أقسام مشكلة اللواط وهما (المعتدي والمعتدى عليه) يقول "لنبدأ بالمعتدى عليه: والأسباب النفسية التي تؤدي إلى ذلك، في أغلب الأحيان يكون الشخص ضحية بريئة لاعتداء جنسي من شخص أكبر، وتبدأ عملية الاعتداء بالتحرش الجنسي عن طريق اللمس والغمز والهمز، وغالبا ما يكون في المدرسة".

ويستشهد الدكتور الملحم بقصة واقعية قائلا: "أتاني في العيادة طفل عمره 12 سنة وكان وسيما ويقول: لا أستطيع أن أدخل المدرسة، لأن هناك مجموعة من الطلاب تقف عند إدارة المدرسة يتحرشون بي جنسيا، حتى أصبت بحالة هلع وقلق، ولكنه نجا من هذه الورطة بعد أن أجبرنا أباه أن ينقله إلى مدرسة خاصة، رغم ظروف والده المادية المتواضعة، حتى يفر بنفسه من تلك المدرسة، وحتى لا يقع في بداية الشذوذ".

ويوضح الدكتور الملحم القسم الثاني وهو (المعتدي) ويذكر أنه غالبا ما يكون شخصية قوية فظة، مشاهداً للأفلام الجنسية الشاذة، يبحث عن فريسة سهلة في أبنائنا، يجدها غالبا في المدارس أو في الحارات.

وطالب الدكتور الملحم بتخصيص لجنة عليا في وزارة التربية والتعليم تعنى بأساليب الوقاية من هذه الظاهرة، كما طالب بمؤتمر خاص لمناقشتها، وضرورة التصدي لها بما نستطيعه من جهد ووقت وعمل.

عباءة الثوب
ومن قضية "اللواط" بين الذكور ننتقل إلى "السحاق" بين الفتيات، حيث لا تتردد بعضهنّ في التعبير عن "رجولتها"، وتنتشر ظاهرة الاسترجال بين فتيات المدارس المتوسطة والثانوية، وتزيد اتساعاً في المرحلة الجامعية في بعض كليات وجامعات البنات، وفيه تميل هيئة وشكل الفتاة وسلوكها إلى سلوك الرجال وتصرفاتهم، ويظهر ذلك في تخشين الصوت والمشي بالضرب بالرجل على الأرض، وقص الشعر كقصات الرجال فوق الرقبة، ولبس الفضفاض والموديلات الرجالية، واستخدام عطور رجالية، والتصرف العنيف، والبعد عن النعومة الأنثوية، وكأن الأنوثة تهمة تلتصق بهن رغماً عنهن، حتى بدأ بعضهن يقمن بتغيير أسمائهن اجتماعياً إلى أسماء رجال، كتسمية إحداهن بـ"تركي" وأخرى تناديها صديقاتها بـ"فارس".
وهناك أمثلة على ذلك، مها المعروفة بين زميلاتها بـ"فارس" ترتدي عباءة لا فرق بينها وبين الثوب الرجالي إلا الخامة واللون الأسود، قالت "فارس" التي تضع حجاباً على رأسها أيضاً إنها فصّلت "العباءة/ الثوب" لدى محل خياطة رجالي".

وفي هذه الهيئة تمشي "فارس" بخطوات "عنترية" فتضرب الأرض بقدميها اللتين ترتديان حذاءً رجالياً بني اللون، وحين تجلس فإنها تبدو متكئة على مرفقها كما يجلس أي رجل، وهي فخورة بما هي عليه..، وبجرأة قالت: "أحب حياتي كما هي منذ أن صنعتها لنفسي، فوجدت ذاتي سعيدة كوني "صبياً"...
وقالت "فارس" إن الفكرة بدأت عندها حين كانت في المرحلة المتوسطة، وتضيف بجرأة عجيبة: "بدأتُ في اجتذاب أنظار زميلاتي بهيئة رجولية، وأول خطوة كانت استخدام العطر الرجالي في أول سنة في مرحلتي الثانوية، وقص الشعر فوق الرقبة، ثم بدأت في قصات الرجال، وأحياناً أذهب إلى الصالون بصورة لممثل، وأطلب قصته".
تسترسل وتقول "كان ذلك ممتعاً، وانخرطت تماما في حياة الرجل، فأنا الآن أتحدث بطريقة الرجال، ولا أحب الأنوثة، بل أخفيها من جسدي، وأبتعد عن اللين في الكلام، وألجأ إلى مفردات شبابية يستخدمها الرجال في الجامعات والأسواق، كما أني متسلطة بشخصيتي في بيتنا وفي الخارج، وهذا يتناسب مع وضعي".
وعن تفكيرها في التغيير تقول "لا أفكر في أن أتغير عن كوني رجلاً، وأنظر للمرأة على أنها مخلوق ضعيف لا حول له ولا قوة في مجتمع لا تنفع فيه إلا القوة".


ويرفض أطباء نفسيون وصف ذلك بـ"ظاهرة اجتماعية" استناداً إلى قلة عددها ونسبتها للأسوياء، وطالب الاستشاري النفسي في مجمع الرياض الطبي والأستاذ في جامعة الملك سعود بالرياض الدكتور عبدالله السبيعي بتوخي الحيطة في إصدار إحصائيات ثابتة عن عددهن الفعلي، وقال الدكتور السبيعي: "إنها ليست بظاهرة
".<< انا بصراحة اعتبرها منتشرة هذا تعليقي انا يابنات>>
وأوضح استشاري الطب النفسي ومتخصص في الأطفال المراهقين بمركز الظهران الصحي (أرامكو السعودية) الدكتور خالد بازيد أنه يجب التفريق بين المرأة المسترجلة والمرأة التي لديها هرمونات زائدة من ظهور الشعر الزائد وخشونة الصوت وضخامة البنية، وأشار إلى أن الحالة الأخيرة لا تدخلها في فئة "الاسترجال"، وقال: "الإنسان يعرف تمييز جنسه من عمر 3 سنوات من خلال ربطه بلباس وسلوك".
وأوضح الدكتور بازيد أن الاسترجال هو ما يخص التفكير والميول الجنسية، ويُترجم ذلك السلوك الاجتماعي بوضوح، ونفى أن يكون للظاهرة سبب وحيد، وإنما أسباب متعددة أهمها نشأة الفتاة في بيئة أسرية ذكورية، وغفلة الوالدين عن تهيئة أجواء أنثوية تعيشها الفتاة، فتستخدم اللغة الذكورية، وتفكر مثل الذكور، كما حذر من استمرار ذلك الميل إلى ما بعد خمس سنوات، حيث تترك الفتاة إلى اختيارات تميل للجنس الذكوري دون تصحيح ذلك الميل أو التأخر في تصحيحه.
واعترضت المحاضرة بقسم الدراسات الاجتماعية بجامعة الملك سعود ومديرة العلاقات العامة والإعلام الدكتورة أسماء عبدالله الخميس على وصف الشذوذ الجنسي بـ "الظاهرة"، موضحة أن الظاهرة في علم الاجتماع تأخذ حيزاً أوسع، وتعم معظم شرائح المجتمع، وتشكل هما جماعياً لا فرديا،


<<موضوعي اكبر دليل على انها هما جماعيا شوفتوا كيف التفاعل بين العضوات<<وجهة نظري

تقول: "لا أظن أن الموضوع قد وصل إلى تلك الحالة، إلا أن هذا لا يلغي وجوده على الإطلاق، ولكن هناك تساؤلات كثيرة وكبيرة بحجم الفجيعة وبمقدار الألم عندما نتأكد فعلا من وجود هذا الفعل، فما الذي يدفع الشاب أو الشابة لهذا الفعل المشين؟ وهل هم مدركون لخطورة ما هم فيه؟".
تقول الخميس: "لقد تطرقت قبل فترة إلى موضوع شائك في بحث صغير، له صلة بموضوع الشذوذ، والذي يعد بداية طريق للشذوذ،
وهو "قضية الإعجاب بين الطبيعة والمشكلة"، وهي تلك العلاقة التي تربط بين المعلمة والطالبة أحيانا، وبين الطالبة والطالبة أحيانا أخرى، في مرحلة المراهقة خاصة، وقد طرح موضوع الإعجاب على شكل مشكلة تؤرق الطالبات والمعلمات وتثقل كاهلهن، هذا في علم الاجتماع، بينما عند علماء النفس يعد هذا الأمر أمرا طبيعيا يصاحب مرحلة المراهقة والتغيرات التي تحدث فيها".
وتضيف الخميس "جميع المشكلات التي يعاني منها الأفراد ما هي إلا حاجات لم تشبع أو أشبعت، ولكن بطريقة غير كافية أو غير ملائمة، فالفتاة التي تعيش مرحلة المراهقة، هذه المرحلة الحرجة المليئة بالتغيرات هي أحوج ما تكون إلى من يقف إلى جانبها، ويشد من أزرها، ثم يبث فيها الدفء والحب والحنان، فالأم هي المسؤولة عنها وعن ما يحدث إليها، لكن متى غاب هذا الدور الواعي للأم.. أو ظهر ولكن بطريقة غير مناسبة أو غير كافية فالنتيجة واحدة، حيث تقع الفتاة فريسة لأفكار واتجاهات عديدة تكونت لديها من خلال صداقاتها أو قراءاتها الضحلة في أغلب الأحوال أو مشاهداتها ومتابعاتها لبعض القنوات الفضائية، وبناء على تلك الأفكار يتحدد سلوك الفتاة".
واستطردت الدكتورة الخميس قائلة: "لاشك أن هناك صلة بين الإعجاب وبين الشذوذ الجنسي، وذلك يعد هو السبب الرئيسي في الوصول إلى هذه المرحلة، فما إن يصل الفتى أو الفتاة إلى ممارسة الشذوذ الجنسي، فإنهما قد وصلا إلى أقصى مراحل الضياع، وأن هناك ظروفا تعيسة ومحبطة يعيشها هذا الإنسان، أوصلته إلى هذا المنحدر، هروبا مما هو فيه، وتعويضا لما يفتقده من إشباعات لحاجاته الأساسية من الحب والحنان والدفء والأمان، فالأسرة هي المنبع الأول والرئيسي لإشباع كافة الحاجات، وذلك لأن استمرارية الفرد وبقاءه في الحياة مرهون بإشباع حاجاته، وإذا فشلت الأسرة في مساعدته في أخذ أكبر قدر كافي لحاجاته، فلا جدال أن الفرد سيبحث خارج أسوار البيت عمن يعينه على إشباعها، وهنا يكمن الداء حيث لن تكون هذه الاشباعات التي هي خارج إطارها الطبيعي نابعة عن عقل أو شرع أو منطق، وستأتي كيفما اتفق، وتمارس مع كائن من كان، وقد يستمر عليها ويدمنها، ولو أدرك الآباء والأمهات أن قسوتهم وتسلطهم وجبروتهم أو إهمالهم وانشغالهم الدائم عن أبنائهم وبناتهم وعدم الإنصات إلى همومهم ومشاكلهم وحاجاتهم قد يوصلهم إلى هذا المنزلق لتوقفوا عند هذا الحد، وفكروا كثيرا قبل أن يقسوا، وقبل أن يهملوا، وقبل أن يشحوا بعواطفهم عن أقرب الناس إليهم".
وتضيف الدكتورة الخميس: "فلنتخيل عندما نفقد الطعام، ويستبد بنا الجوع، ويأخذ منا كل مأخذ، ربما قد نضطر إلى السرقة، مع إدراكنا بحرمتها وخطورتها، لكننا نتشبث بالحياة لآخر رمق، والحاجة إلى الحب والحنان لا تقل شأنا عن حاجتنا إلى الطعام، فهل تخيلتم الموقف".
وتقول: "الشذوذ الجنسي هو صورة قبيحة لنهاية الطريق لتلك المشاعر التي تاهت، ولم تجد من يشعر بها ويحتويها، لقلة الحرمان العاطفي الكبير، وعندما تضيع البوصلة إلى البيت، قد يطرق الأفراد كل الأبواب، وقد يمتد بهم العمر وهم يطرقون"، ووجهت الدكتورة أسماء الخميس أصابع الاتهام في وصول الفتاة والشاب إلى الشذوذ إلى الأسرة، لأنها الوحيدة المسؤولة عما يسلكه الفرد.
ولا يمكن بأي حال إرجاع هذه المشكلة لسبب أو لأحد معين، وهو ما يرفضه المتخصصون في علم الاجتماع، حيث يرون أن هناك عدة عوامل عادة ما تشترك مع بعضها البعض لظهور المشكلة، فإن التصدي لها والتفكير في محاولة إيجاد الحلول المناسبة لها يجب ألا يغفل عن هذه العوامل وهي: 1- الفرد: ما من شك بأن بعض الأفراد لديهم أكثر من غيرهم استعداداً نفسيا وبيولوجيا لطرق مثل هذه الأبواب، ومع ضعف الوازع الديني والمبادئ الأخلاقية التي يحملها في سلوك المسالك الخطرة؟.
2- الصحبة والأصدقاء: خاصة في مرحلة المراهقة، فهم أقرب الناس إلى الفرد، وأكثرهم صدقا ومحبة له كما يظن، فلهم فعل السحر في التأثير عليه في تلك المرحلة.
3- المدرسة: حيث يقضي فيها الطلاب والطالبات شطرا لا بأس به من حياتهم،

والسبب في حدوث المشكلة في المدرسة يعود إلى
: أ- غياب الإشراف والمراقبة من قبل إدارة المدرسة وقصور دور الأخصائيات الاجتماعيات في متابعة هموم الطالبات ومشكلاتهن، ب- قلة وضعف الأنشطة اللامنهجية التي يمكنها أن تحتوي طاقات الطالبات وأوقات فراغهن، ج- عدم تفهم المؤسسة التعليمية بكاملها لمرحلة المراهقة، وما يحدث فيها من تغيرات وكيفية التعامل مع هذه المرحلة.
د- عدم أهلية معظم المعلمات من الناحية التربوية للتعامل مع الطالبات بشكل واع ومدروس خاصة في المراهقة.
4- الإعلام ووسائل الاتصال المختلفة، وخاصة الهواتف الجوالة وما يدور فيها من رسائل وحوارات وبلوتوثات، خاصة بعد أن أصبحت في يد الجميع بلا استثناء، أما الطامة الكبرى فهي "الإنترنت" حيث استغلها الشباب والفتيات أسوأ استغلال وحلقوا بها إلى مواقع ساقطة.

أسباب نفسية
وأرجع الدكتور بازيد الظاهرة إلى أسباب نفسية كتعرض الفتاة إلى صدمة اجتماعية أو نفسية تسببت في اضطراب في الهوية والميول الجنسية والسلوكيات الاجتماعية من عنف أسري واعتداء جنسي، ونفى أن يكون ضمن أسباب الظاهرة شعور النساء بالاستضعاف في المجتمع الشرقي، مضيفاً أن هناك مجتمعات أخرى شعرت المرأة فيها بالعنف وتحركت وهي أنثى (كالحركة الأنثوية)، مع الأخذ بالاعتبار بعض المغالطات والمبالغات في الحركة وهذا يسمح لها بأن تدافع عن نفسها وهي أنثى.
ويرى الدكتور بازيد أن هناك سبباً للمدنية التي تعيشها بعض المجتمعات بشكل فوضوي، وتربي سلوكيات شاذة أحيانا، فالمرأة عاملة بالبيت وخارجه، ولكن عدم تمييز الفروق بين الرجل والمرأة يجعل المرأة تندفع في مجالات خاصة بالرجال، مما يلزمها تخلقها بأخلاقهم.
وقال بازيد: "على المجتمع التعامل مع الحالة ليس بالتجاهل ولا بالعقاب ولا المجاراة، بل استيعاب الفتاة من خلال تفهم الأسباب التي دفعتها إلى الاسترجال، ومساعدتها على إرجاعها إلى أنوثتها، حتى لا تكون مسخاً في عقل وجسم آخر".
وعن قلة الدراسات في هذا المجال قال الدكتور بازيد: "لا أعلم بالدقة الدراسات الموجودة عالميا ولا محليا، لكن المسألة تحتاج إلى تعاون من المعنيين لوضع الدراسات، وأقترح ـ أن تكون المملكة من المبادرين في حل هذه المسألة، كونها تعرف بالدين والثقافة والتاريخ العريق.

تحذير من الظاهرة
لكن الاختصاصية الاجتماعية في مجمع الرياض الطبي الدكتورة هيا البابطين تؤكد أن هذه ظاهرة، وليست سلوكا محدداً، حيث تعدت حدود المدارس والجامعات وطالبات المراحل المدرسية لتصل إلى المجتمع العملي، بسبب العدد الكبير المتزايد والمتضح في بعض المجتمعات.
وأرجعت الدكتورة البابطين الأسباب إلى مقتنيات نفسية سببتها طرق التربية للفتاة من الأسرة، إلى جانب الترف المعيشي في بعض المجتمعات، إلى جانب حصولها على حقوقها بعد تلك التجربة بشكل أقوى فتكون قوية، خاصة وأن بعض تلك الفتيات يخفين ميلهن عن أسرتهن رغم إعلانها للمجتمع.
وأشارت الدكتورة البابطين إلى ما آلت إليه الظاهرة مؤخرا من توضيح وجرأة المسترجلات لإعلان ميلهن لتلك السلوكيات الشاذة، تقول: "إن سبب جرأة تلك الفئة مؤخرا في الوضوح في المجتمع هي انتشار البطر وارتفاع المستوى المعيشي وطرق جميع الانحرافات الاعتيادية، وطلب التميز في سلوكيات تجذب الانتباه بشكل سلبي وسيكوباتية ذاتية ضد المجتمع المحيط بها".
وحذرت الدكتورة البابطين من التعامل مع الظاهرة بالتجاهل، وطلبت من المجتمع المحيط بتلك الفئة مناقشتها، وتوضيح شذوذ سلوكياتها كفتاة، والترغيب لرجوعها إلى جنسها الحقيقي، وإقناعها بتواجد ذاتها في الجنس الذي خلقها الله عليه وعدم التأييد.

الرؤية الشرعية
عضو هيئة التدريس في كلية المعلمين بالمنطقة الشرقية الدكتور عبد الواحد المزروع يوضح الرؤية الشرعية للمشكلة، ويقول "الشرع نهى عن التشبه بين الجنسين، وورد ذكر تسمية (المسترجلة) بالنهي عنها في أحد النصوص النبوية"، وأشار إلى أنه لمس تلك الفئة في المجتمع ببعض التصرفات القريبة منها، وعزا ذلك إلى اطلاع الفتيات على القنوات الفضائية، والاستخدام السلبي للشبكة العنكبوتية الإنترنت، إلى جانب ممارسات وسلوكيات سيئة لدى البعض بتصرفات السلطة داخل المنزل وللأسرة والتمرد في المجتمع، وكأن الفتاة تجد في هذا السلوك مصدرا للوصول إلى حقوقها بالقوة والتي كفل لها دينها حقها الكامل غير المنقوص، ولن تأخذ أكثر بتصرف غير لائق والذي يخرجها عن طبيعتها الناعمة التي جبلها الله عليها، وتسلك العنف وإزعاج المجتمع بسلوك بعيد عن طبعها.
عضوه عالم حواء
الحمد الله الذي عافانا مم ابتلاهم اذكر وانا بالكليه يقول قصة بنتين جو يبوسون بعض ووحدة مركبه تقويم فعلقت شفايف البنت بتقويم الثانيه وقعد يصحون ويبكون واجتمعو عليه البنات واتصلو بااهليهم وودهوم دكتور اسنان عشان يفك التقويم وصارت فضيحة كبيرة وانا مرة قاعده مع صديقاتي شفنا بنتين يسون حركات كذا ماصخة واللي يقهر ما خافوا منا انا نعلم عليهم بس حنا رحنا وعلمنا ومسكوهم الامن متلبسين والمشكله حتى لوكان في محاضرات ما يحظرها الا الملتزمات
الحمد الله الذي عافانا مم ابتلاهم اذكر وانا بالكليه يقول قصة بنتين جو يبوسون بعض ووحدة مركبه...
هذا رد احد الاعضاء في منتدى الوزارة


موضوع في غاية الأهمية والواقع يشهد بذلك ،ولايخفى انعكاس ذلك السلوك على التحصيل العلمي للطالبة..
لابد من تظافر الجهود بين المنزل والمؤسسات التعليمية في حل هذه المشكلة المنتشرة بين الطالبات وتكاد تكون واضحة في الجامعات والكليات ،نظراًلخروج الطالبة وتحررها عن بعض القيودمقارنة بالمرحلة السابقة
أرى من ضمن الحلول:
1- تكثيف الوعي الديني للطالبة وجعلها مادة إلزامية في الحضورفقط.
لنكن واقعيين المصلى الجامعي/المد
رسي من يحضره؟
طالبة على خير وصلاح..
والفئة المستهدفة لاتحضر...!!!<<صادق والله هذي مشكلة ثانية
2- تكثيف الرقابة الجامعية على الطالبة
أين المتابعة حينما يتكرر غياب الطالبة في المحاضرات وهي موجودة بالجامعة؟!
أين المراقبات عن الأماكن التي يتم مزوالة مثل هذه السلوكيات..
3- أين دور وزارة التربية عن هذه السلوكيات المرفوضة فمثل هذا السلوك لم يكن وليداً في المرحلة الجامعية وإنما وُلد في مرحلة سابقة ونمى وترعرع في المرحلة الجامعية حتى بدا للأعين ظاهراً..
اما آن الآوان في النّظر إلى مشكلات الطلاب والطالبات المشتركة وتفعيل البرامج المناسبة لعلاجها بدلاً من اهدار الوقت والجُهد في أمور أخرى..
تخيلوا طالبة لديها خلل داخلي وميل للذكورة بل حتى أن الصوت، ظهور الشوارب،التكوين الجسدي قريب إلى عالم الذكور كيف نتعامل معها؟!
نسأل الله أن يصلح شباب المسلمين ،،،



هذا رد عضو ثاني والله الظاهر ان هذا احسن حل


أشتكت لي بعض الطالبات من بعض المعجبات بهن ولكن الحل أستشرت مديرة المدرسه بسبب خطرهن أن نحولهن على منازل( يعني مو منتظمة) وبالفعل كل من يثبت عليه هذا الفعل المشين حولناه بكل سريه حتى عن أهله وبشرط لو لاحظنا عليه شي في أيام الأختبارات فإننا نستدعي ولي الأمر

وبذلك نظفنا مدرستنا من تقليد الشباب وإظهار رجولتهن بشكل غير حضاري ونسأله سبحانه الستر والعفاف والبعد عن كل إثم

دمتم
عضوه عالم حواء
هذا رد احد الاعضاء في منتدى الوزارة موضوع في غاية الأهمية والواقع يشهد بذلك ،ولايخفى انعكاس ذلك السلوك على التحصيل العلمي للطالبة.. لابد من تظافر الجهود بين المنزل والمؤسسات التعليمية في حل هذه المشكلة المنتشرة بين الطالبات وتكاد تكون واضحة في الجامعات والكليات ،نظراًلخروج الطالبة وتحررها عن بعض القيودمقارنة بالمرحلة السابقة أرى من ضمن الحلول: 1- تكثيف الوعي الديني للطالبة وجعلها مادة إلزامية في الحضورفقط. لنكن واقعيين المصلى الجامعي/المد رسي من يحضره؟ طالبة على خير وصلاح.. والفئة المستهدفة لاتحضر...!!!&lt;&lt;صادق والله هذي مشكلة ثانية 2- تكثيف الرقابة الجامعية على الطالبة أين المتابعة حينما يتكرر غياب الطالبة في المحاضرات وهي موجودة بالجامعة؟! أين المراقبات عن الأماكن التي يتم مزوالة مثل هذه السلوكيات.. 3- أين دور وزارة التربية عن هذه السلوكيات المرفوضة فمثل هذا السلوك لم يكن وليداً في المرحلة الجامعية وإنما وُلد في مرحلة سابقة ونمى وترعرع في المرحلة الجامعية حتى بدا للأعين ظاهراً.. اما آن الآوان في النّظر إلى مشكلات الطلاب والطالبات المشتركة وتفعيل البرامج المناسبة لعلاجها بدلاً من اهدار الوقت والجُهد في أمور أخرى.. تخيلوا طالبة لديها خلل داخلي وميل للذكورة بل حتى أن الصوت، ظهور الشوارب،التكوين الجسدي قريب إلى عالم الذكور كيف نتعامل معها؟! نسأل الله أن يصلح شباب المسلمين ،،، هذا رد عضو ثاني والله الظاهر ان هذا احسن حل أشتكت لي بعض الطالبات من بعض المعجبات بهن ولكن الحل أستشرت مديرة المدرسه بسبب خطرهن أن نحولهن على منازل( يعني مو منتظمة) وبالفعل كل من يثبت عليه هذا الفعل المشين حولناه بكل سريه حتى عن أهله وبشرط لو لاحظنا عليه شي في أيام الأختبارات فإننا نستدعي ولي الأمر وبذلك نظفنا مدرستنا من تقليد الشباب وإظهار رجولتهن بشكل غير حضاري ونسأله سبحانه الستر والعفاف والبعد عن كل إثم دمتم
هذا رد احد الاعضاء في منتدى الوزارة موضوع في غاية الأهمية والواقع يشهد بذلك ،ولايخفى انعكاس...
بصراحة هذي الاخت ماقصرت جزاها الله خير نبهت الامهات
لبناتهم وعلمتهم كيف يعرفون ان البنت شاذة او لا

بسم الله الرحمن الرحيم

موضوعي هذا أقض مضجعي وأجهد تفكيري ،،وقطَّع نفسي حسرات على بنات المسلمين،،وطالبات العلم ،،وأمهات المستقبل..
الموضوع يخص فئة معينة من الطالبات ،فمن رحمهن الله تعالى من هذا الداء مازلن كُثر ولله الحمد،،ولكن من أصابهن بتن يجاهرن به بدون استحياء لا من بشر ،،ولا من رب البشر قبلهم ( حسبنا الله ونعم الوكيل)

بصدق اكتشفت تفشي هذا الداء بهذا الشكل المفزع- فجأة- وذلك بعد أن سمعت بأنه تم القبض على طالبتين يقمن بحركات شاذة ..
سألت ،،وليتني لم أسأل!!
بحثت ،،وليتني لم أبحث!!
ولكن عزائي أن أولاء الطالبات أمانة في أعناقنا وأنهن يقضين معنا أكثر مما يقضين في منازلهن..

قمت بما استطعت وسأبقى أجاهد هذه القضية بقدر ما أستطيع بإذن الله تعالى.

ولكن سؤالي لكل أب وكل أخ وكل أم وكل أخت هل تعرفون جيدا ما نوع الصداقة التي بين طالبة المتوسطة أو الثانوية أو حتى الجامعة وصديقتها؟؟

للأسف ظاهرها صداقة وباطنها علاقة شاذة لإشباع شهوة شيطانية (( والله إني لأقول هذه العبارات وأنا متألمة)) ولكنه الواقع الذي لابد من مواجهته..

من بعض العلامات التي تدل على أن الفتاة متورطة في ظاهرة الإعجاب والتعلق ،،وقد يكون العشق مع صديقتها ما يأتي:

1- كثرة كتابة العبارات الغزلية ورسائل الجوال الرومانسية في دفاترها وكتبها،،والحروف باللغة الإنجليزية.

2- ضعف مستواها العلمي.

3- كثرة المكالمات الهاتفية بينها وبين صديقتها،،أو كثرة الزيارات..( فهي لا تستغني عن مشاهداتها،،ومنهن من تطلب من أمها الذهاب للحدائق النسائية برفقة الزميلات –بشكل ملفت- أو الأسواق النسائية.

4- الضعف العام وقلة الشهية للأكل.

5- الانعزال عن جو الأسرة فتكون في أغلب وقتها تميل للوحدة.

6- عدم الحرص على الصلاة في وقتها.

7- إذا كانت لا ترى صديقتها إلا في المدرسة تكون حريصة على عدم الغياب مع انخفاض مستواها الدراسي( لا تتغيب عن المدرسة وتقريرها يدل على إخفاقها،،إذا بماذا تقضي وقتها؟؟)

حتى لا يتهمني البعض بالمبالغة سأورد لكم ما تم التوصل إليه من تصرفات من طالبات المدرسة..

إحدى الطالبات تقول لـ( عشيقتها) أريد أن أجري عملية لأنقلب فيها إلى( ولد) لأتزوجك!!!

أخرى تقول : كان حلمي أن تحضني ،،وبالفعل حققت لي هذا الحلم وبعده رأيت في المنام حلم........!!!!

وإحداهن تقول: اشتهيت شفايفها ،،فاستأذنت لها من المعلمة وذهبت معها تحت السلم وقبلتها وضممتها(إحساس جدا رومانسي)!!!

وغيرها من القصص التي وصلت لي من غيورات فقد وزعت استبيان وطلبت من الطالبات تعبئته بكل أمانة وصدق،،أقسم بالله إنني شعرت بالمرض والألم في قلبي مما اطلعت عليه ،،لذلك ومن هذا الموضوع أنادي الجميع يا من تحت يده طالبة متوسطة(والبذرة في المتوسطة) أو ثانوية أو حتى جامعية تفقد حالها مع صديقاتها وانصحها واحرص على توجيهها،،فقد ورد لي من ضمن تلك القصص من كتبت:

كنت أتعامل معها بشكل عادي ،،و لكنها حاولت بنظراتها وعباراتها إلى أن أوقعتني في تلك العلاقة ،ولكنني تبت ولله الحمد..

وهناك من كتبت كلما حاولت أن أتوب أعادتني إليها....

فالحرص الحرص يا كل معلمة على البنات اللاتي تحت يدك حثيهن على تقوى الله في السر والعلن،،وإنكار المنكر وقطع سبيله،،

فمن الطالبات من ترى هذه الحركات أمامها فيمنعها ( جبنها أو عدم تربيتها على الغيرة لدين الله ) عن الإبلاغ عن مثل هذه التصرفات!!!

ولابد أن تربى بنات الإسلام على الغيرة له وإنكار المنكر بما يستطعن ،،إذا كانت لا تستطيع أن تنصح فلتبلغ عما تراه !!!

حتى لا يخسف الله بنا ..

الموضوع للنقاش وللإثراء وللنقد فأنا أرجو الفائدة والاستفادة من كل قلم غيور ،،وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى..



RED JOORY
RED JOORY
مو بكيفك تحطين صور بشعة بدون ما تنبهين بالعنوان
فيه ناس ما تتحمل
عطايا الله
عطايا الله
وين الخوف من الله