شوفوا قرار جديد من وزارة التربية والتعليم يكدر الخاطر

الطالبات والمعلمات

قررت وزارة التربية والتعليم دمج تخصصي الجغرافيا والتاريخ وذلك لتسديد احتياج التربية الاجتماعية والوطنية للمدارس من المعلمين والمعلمات ، كما دمجت الوزارة تخصصي علم الاجتماع وعلم النفس وقد دعت التربية للإستفادة من فائض معلمي اللغة العربية لتدريس مادة المكتبات في المرحلة الثانوية وكذلك معلمي الأحياء لتدريس مادة علم الأرض .
وفي مدارس البنات تم فصل تخصصي التربية الفنية والإقتصاد المنزلي ما لم تكن هنالك احتياج ضروري يستدعي معلمة التخصص أن تقوم بتدريس التخصص الآخر .

وكانت إدارة شؤون المعلمين بوزارة التربية والتعليم قد أتاحت يوم أمس للمعلمين والمعلمات إمكانية إدخل رغبات النقل الداخلي عبر نظام “تكامل” الإلكتروني وحددت 30 جمادى الآخرة الجاري آخر موعداً لاستقبال رغبات النقل .
وتضمنت آلية النقل لهذا العام حرمان من بلغ غيابه 15 يوماً بدون عذر أو من يقلّ أداءه الوظيفي عن 60 درجة و كذلك استبعاد المعلمين والمعلمات المفرغين والموفدين والمعارين لجهات أخرى و من يتمتع بإجازة استثنائية هذا العام من حركة النقل الداخلي التي يتوقع الإعلان عنها في جميع إدارات التربية والتعليم قبل بدء الإجازة الصيفية منتصف شعبان القادم
منقول من جريدة
بلاقيود - متابعة
اسفه اخواتي مابغيت اكدر عليكم بس والله حرام ايش لسد الاحتياج والبنات مكدسات في البيوت جغرافيا وتاريخ ومكتبات وعلم اجتماع وعلم نفس :mad:
48
8K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ماكلة الجـــو
ودي افهم عجززت
نونيlove
نونيlove
فائض معلمي اللغة العربيه لتدريس مادة المكتبات
قمة التخلف ودهم يحملون المعلم فوق طاقته ويحللون هالراتب الي كانه من جيوبهم ولايوظفون خريجين وخريجات كلن واختصاصه
وافهم من هالكلام ان اجراءات المرشحات مطوووووووووووله موقبل اواخر شهر سبعه مشكوره اختي عالنقل
*روووح الأمل*
*روووح الأمل*
حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله وإنا إلى الله راغبون

يابنت الحلال الله الرزاق وإذا مكتوب لنا نتوظف راح نتوظف غصباً عن الكل

وما فيه أحد بيموت قبل ما ياخذ رزقه كله

والله يرزقنا وإياكم من واسع فضله..
حضوري غير
حضوري غير
لا حول ولا قوة الا بالله



قرارات ترفع الضغط

كل يوم طالعين لنا بسالفه
جنان الخلود
جنان الخلود
ماجابو شيئ جديد الاحتياج هو نازل مدموجين هالتخصصات

والمكتبات الاحتياج صفر يعني بدل مايحلون مشكله تكدس المعلمات وحرمانهم من الفرص الظيفية على مدى سنوات

يطلعون بقرارات تزيد الوضع مآساه