الكلام موجه الى الليبراليين واهل العلمنة !!!!
والا انتم ياموحدات فسيداتهم وسيدات أسيادهم!!!
من أعظم ماحمله الليبراليون والعلمانيون على عواتقهم حرب الصالحين بني طوعان كما يقولون
والقدح في علمائنا بلا وجه حق وتشويه سمعة هؤلاء واتهامهم بتهم باطلة كالارهاب والتحجر ومصادرة
الرأي الآخر والوصول لاهداف اخرى غير دينية!!!!
ولا يقف الأمر عند هذا بل يواصلون القدح في الدين والثوابت والأصول فهم بلا أصول!
وفي المقابل اذا نظرنا الى أسيادهم ومشايخهم وقدواتهم ومحط أفئدتهم
كفضيلة العلامة القدوة بوش او ست الحسن رايس او المفكر كبيرهم كيسنجر
فاننا نرى عجبا!!!!!!!!!!
تقديس لمعتقداتهم واحترام عالي للمتدينيين وتبجيل لعلمائهم ومفكريهم
فيستقبلون بتبجيل ! ويستمع لرأيهم؟ ويؤخذ رأيهم حتى بالسياسة؟؟؟؟؟
وهذا مما يجعلنا نجزم ان بني جلدتنا من أذناب الغرب وهذا فخرهم
ومبلغهم ومنتهى شرفهم لا يخلو حالهم من أمرين:
اما أنهم أغبياء حمقى لعب عليهم الغرب وأعطاهم افكارا ومبادئ مزعومة لا يعمل بها ولا يطبقها
فهم معول هدم للامة لكنه معول أحمق غبي!
واما وهذا ماأرجحه أنهم عملاء وخونة وطابور خامس للاعداء ويعرفون انما هم وسيلة لتحقيق مآرب
الغرب !!
واليكم هذا الخبر:

بحفاوة بالغة استقبل الرئيس الأميركي جورج بوش في البيت الأبيض بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر وحشد لاستقباله في الجناح الجنوبي للبيت الأبيض وخارجه 12 ألف شخص.
وأشار بوش في كلمته الترحيبية بالبابا على الرابط الثقافي المسيحي المشترك بين أميركا والفاتيكان وقال "نحن بحاجة إلى رسالتك". وتابع "إن الحرية الحقيقية تقتضي منا أن نعيش حريتنا ليس فقط لأنفسنا".
وفي حفل الاستقبال شارك بوش ومدعووه البابا الاحتفال بالعيد الـ81 لميلاده الذي يصادف اليوم الأربعاء.
من جهته دعا البابا أميركا إلى "دعم جهود الدبلوماسية الدولية لتسوية النزاعات"، ولكنه لم يتطرق إلى الاحتلال الأميركي للعراق. وتحدث بكلام عام عن السلام في المناطق التي تشهد الحروب.
وقال البابا بمناسبة زيارته الأولى للولايات المتحدة إن "أميركا أظهرت على الدوام كرما بتلبية الحاجات الإنسانية الملحة ودعم التنمية وإغاثة ضحايا الكوارث الطبيعية" على حد قوله.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض دانا بيرينو إن الجانبين سيجريان محادثات صريحة ومفتوحة حول قضايا شائكة من بينها العراق ولبنان.
وأوضحت أن بوش والبابا سيناقشان ما وصفته بـ"قيمهما المشتركة" حول حقوق الإنسان، و"أهمية مكافحة الإرهاب والمتطرفين خصوصا في الشرق الأوسط"، إضافة إلى سبل مساعدة القارة الأفريقية.
وأضافت "أعتقد أن البابا أعرب كما أعربنا نحن عن قلقنا بشأن استهداف الكاثوليك والمسيحيين في العراق وسط استهداف أبرياء آخرين، ولذلك أعتقد أنهما سيتحدثان عن ذلك".
وتابعت أنه رغم خلافات الجانبين بشأن الغزو الأميركي للعراق عام 2003 الذي عارضه الفاتيكان، فإنهما "يتفقان على أنه من أجل إحلال الاستقرار في المنطقة ونشر حقوق الإنسان والعدالة، فإن وجود قواتنا هناك مفيد".
وأوضحت المتحدثة أن بوش والبابا سيتطرقان بالمقابل إلى الوضع في لبنان حيث تعيش مجموعة مسيحية كبيرة وسط مأزق سياسي تمر به البلاد منذ أكثر من عام ونصف.
أخلاقيات الكنيسة
وردا على سؤال حول ما إذا كانا سيناقشان الفضيحة الجنسية التي طالت الكنيسة الكاثوليكية في الولايات المتحدة، قالت بيرينو "لا أستبعد ذلك ولكنني لا أعتقد أن هذه المسألة هي بالضرورة على قمة أولويات الرئيس".
وكان البابا قد أعلن على متن الطائرة التي تقله إلى واشنطن أنه يشعر بعار كبير بسبب الكهنة الذين تورطوا في فضائح اعتداء على أطفال في الولايات المتحدة.
وفرّق البابا بين المثلية الجنسية والميل الجنسي للأطفال قائلا "إن الكنيسة ستقوم بالاستبعاد الكامل للذين يتحرشون جنسيا بالأطفال من الخدمة الكهنوتية، وإن المدان بالتحرش جنسيا بالأطفال لا يمكن أن يكون كاهنا".
ويبلغ عدد الكاثوليك في الولايات المتحدة نحو 70 مليونا، مما يعني أنهم ثالث أكبر تجمع كاثوليكي في العالم بعد البرازيل والمكسيك.
ومن المقرر أن يلتقي البابا عددا من قادة الديانات اليهودية والبوذية والهندوسية بالإضافة إلى عدد من قادة الطوائف المسيحية الأخرى في الولايات المتحدة.
وكان بوش في مقدمة مستقبلي البابا بعد وصوله قاعدة إندروز العسكرية الجوية قرب واشنطن أمس.
والحالة المزرية التي وصل اليها المسلمين اليوم
قد جعلت غير المسلمين ينظرون الينا باحتقار
فاستخفوا بديننا ومعتقداتنا واهانوا اشرف الخلق نبينا صلى الله عليه وسلم برسوماتهم
الى الله المشتكى
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
ودمر اعدء الدين
جزاك الله خير على الموضوع