يامساء العطر وياعطر المساء
بقولكم على هالموقف .....
مره رحت لغرناطه ... ودخلت محل وكانت معي
بنتي الصغيره كان عمرها 3سنوات و4 اشهر تقريبا
واخوانها ظلوا برا عند باب المحل
المهم ... كانت العوبا تدخل بين الملابس
وكل شويه اهاوشها وأقول خليك معي
مو كل شوي ادورك
وهي الله يصلحها اذن من طين واذن من عجين
المهم ... وشوي ادور بنتي مالقيتها
ادورها مالقيتها
قعد قلبي مو بطني قلبي مثل العاده
يمغصني
واحاول ادورها بين الملابس مالقيتها
رحت لأخوانها قلت شفتوا اختكم طلعت من هنا قالوا لأ
صار قلبي يدق اكثر
وكان في النص برضه عرض ملابس
واطالع الا في تحت الملابس شي اسود
مثل الحفره هنا زاد النفس عندي وصار قلبي مثل كذا واكثر

وقعدت اتخيل شكلها لما طاحت بالحفره
وانه خلااااااااااص بح مافي فلونه "بنتي "خخ
وعلى طول حاولت اشيل الفكره من راسي
ورجعت ادورها بكل مكان
طبعا كل هذا وانا اقول
انا لله وانا اليه راجعون ... اللهم رب الضاله
رد علي ضالتي
والنفس يزيد والقلب يرقع واتخيل بنتي
طاحت في الحفره واقول مو صاحيين كيف يخلون حفره مثل البير
في مثل هالمول
المهم ... الا شوي والبنت جايه تتمخطر
قعدت احمد الله وما فاتتها الهوشه
والضربه
وش تتخيلون الحفره اللي شفتها
ههههههههههههههه
طبعا كانت الملابس عباره عن تنانير
سوداء معلقه و الارضيه اللي تحتها فضي فعاكس اللون وصاير كأنها حفره
كذا الشيطان كش عليه صورها لي
والله قعدت اضحك ضحك والى اليوم
كل ماتذكرتها اموت على نفسي ضحك
ايوه وبنتي شكلها بنفس المحل بس يمكن
كل ماجيت من مكان هي راحت لمكان
ثاني
هههههه
وبس سلامتكم .... تذكرت الموقف
قلت خلني اسولف على حبوباتي
وهم بعد يسولفون علينا
من صار لها موقف مشابه او
موقف كانت خايفه منه مره وكانت النهايه
سعيده ومفرحه اي شي اي شي
مو شرط مواقف اطفال
وأخيرا ...
أقدار الله ::
مهما كانت مؤلمه
ثقو ان في ثناياها ... رحمه عظيمه
لا اله الا الله