&&ديم&&
&&ديم&&
ياااااااااااااااويح قلبي أنا بس تخيلت الوضع جتني الجنيه
الله يرزقنا الصبر عند المصائب ..يسلموووو
النآيفهـ
النآيفهـ
مشكوره اختي على هذا الطرح ...

والمقصد منه ليس التهاون في الزنا مثل ما فهمت وحده من الاخوات ...

بلعكس الفطنه و الحكمة والصبر اللي كانت واضحه في الموضوع ....
أريج الزهـور
أريج الزهـور
ياربي على صبرها ماشاااءالله
المجهولة9
المجهولة9
لا حبايبي غلطانين الا حكمه ونص
وبعدين ايش الكلام الغريب هذا تجيبي الجيران يتفرجوا عليهم؟؟؟
طيب عالاقل اذا تبغي دليل صوريهم ولا اعملي اي شي
ولا لا صح كلامكم جيبوا الجيران والحي كلو يتفرج عشان لمن اولادك يكبروا الكل يعايرهم بابوهم
بنات اولا( من ستر على مسلم ستر الله عليه يوم القيامه)
ثانيا لا احد يجيني يقولي فاهمه الستر غلط الا فاهمته صح ونص
بدليل القصه عن الصحابي اللي ذهب للرسول وقاله انا زنيت طبعا مو متذكره نص الحديث
بس الرسول صرف وجهه عنه بمعناه انه خلاص استر على نفسك واسكت ورجع الصحابي كم مره كرر للرسول انه زنى والرسول يريده يذهب ويستر على نفسه الا ان الصحابي اصر انه يقام عليه الحد في الدنيا خوفا من عذاب الاخره
وبعدين كعادة بنات حواء ياخدوا النص اللي ماعجبهم من القصه ويمسكوا فيه
طيب ليش صرفتوا نظر عن الفايده الاعظم للقصه
يابنات المراه بسكوتها وصبرها كانت عون لزوجها انه يتوب ويتطوع ويصير امام مسجد يعني تاب على يدها بعد الله
اتخيلوا معايا لو كانت فضحته ايش كان صار
هيا خسرت بيتها واولادها وزوجها على حسب اذا مااشتكته لمحكمه واقاموا عليه الحد ممكن يطلقها ويروح يزيد في فساده اكثر واكثر
واذا راح المحكمه وانرفع عليه الحد كان حينقتل ويموت زاني وعاصي
مين استفاد من القصه؟؟؟
ولا احد
بس بتصرفها هيا استفادت وفادت زوجها
تراها كبيره يابنات ان انسان يتوب على يد شخص احسه اعظم انجاز للانسان المسلم
الله يهديكم بس بطلوا تتكلموا بعواطفكم واوزنوا الامور شويه
وبعدين ليش افترضتوا انها فضحت زوجها وحكت الناس
يمكن ام اختنا صاحبه الموضوع صديقه مقربه مره لدرجه انها تعتبرها اخت ويمكن هيا ماحكتها في الاخير يمكن كانت معاها وبتستشيرها من بداية المشكلة لاتفرتضوا افتراضات وتحكموا وتلوموا
المجهولة9
المجهولة9
وفى الحديث الشريف أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال للرجل الذي أشار على الصحابي الذي زنا أن يذهب ليعترف بذنبه للنبي -صلى الله عليه وسلم-: "أما لو كنتَ سترته بثوبك لكان خيرًا مما صنعت به" [رواه أحمد بسند صحيح

ولهذا قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- لرجل يسمى "هزال" وهو الذي نصح "ماعز" الذي زنى بالاعتراف له -صلى الله عليه وسلم- ليرجمه: "يا هزال، لو سترته بردائك لكان خيرا لك" (أخرجه النسائي وغيره).
هذا نص رد الرسول على الصحابي