بارك الله فيكن أخواتي
كفيتن ووفيتن
وعمر الأناقه ما جت في لبس بنطلون
وعساها ما جت ان كانت بتغضب ربي
عساي اصير قرويه وما اعرف البس بس أدخل الجنه
وما أتعذب بالنار عشان لبس!
وعشان متعة ساعه!
الجنـــــــــــة ثمنها غالي ........
حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات ......

اختي ممكن تتكشخين بعد بالجلابيات...مب شرط بالبناطلين والتنانير القصيره....فيه جلابيات روعه وتقدرين تركبين وياهم اكسسوار وتكونين احلى بهالجلابيات...الله يوفقك يا رب

أخيتى ..
لا أعرفك .. لكن يعلم الله أنى ناصحه لك من أعماقى كما بعض الأخوات.
وللحق .. حين قرأت موضوعك وردود الأخوات .. رددت يا سبحان الله كيف خلقنا بهذا التمايز الشديد العجيب.
أخيتى منحك الله عقلا تزنين به الأمور .. وبالتأكيد يمكنك أن تميزى من أهدى لك النصيحه الخالصه ومن هداها الله أغوتك بطريق لن يجديك دنيا وآخره.
باختصار :
1. والدة زوجك والدتك .. فهل كنت ستفسرين الأمور وتحللين الأسباب وراءها أم كنت ستتقبلين نصيحتها برحابة صدر ... هذه والدتك وليست بعدوه لك ولا يغرنك وسواس الشيطان وترجعى الأمور الى الغيره أو الاستبداد
2. من قال أن الأناقه هى بالتعرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أى غسيل غربى لأذهاننا وضمائرنا وأخلاقياتنا هذا؟ عزيزتى والله أنى لأشمئز من رؤية عاريات الصدور والأجساد فى الأعراس حتى من الناس الذين كانوا الى فتره قريبه من المغرقين فى المحافظه والبداوه.
والله ان جمال المرأه فى حشمتها واحترامها لتعاليم دينها.
3. اهم من كل ما سبق رضا المولى أخيتى فهو أثمن وأغلى من كل من كل شئ.
فكونى قدوة لابنتيك فى اللباس المحتشم الأنيق .. ولا تنسى انهما مسئوليه فى عنقك يسائلك الله عنهما ومن شب على شئ شاب عليه فما أدراك لا سمح الله ان خرجتا للمجتمع سافرات بهذا اللباس؟ وها نحن نرى الأم تسير وبجانبها ابنه أو بنات فى عمر المراهقه وقد انحسر البنطلون عن خصرها كما ظهر صدرها وكتفيها فتتلقفها أعين الجياع .. بالتأكيد لا تريدين مصيرا كهذا لابنتيك حفظهما الله
اتقى الله واكسبى رضا الله ورضا والدة زوجك (والدتك) واياك اياك اياك من الالتفات الى من نصحك بالعكس هداهن الله.
ومن تجربتى أخيتى رغم تبوأى لمنصب لا بأس به وجلت فى العالم شرقا وغربا للعلم والعمل لم ينقص من قدرى ولم يمس شخصيتى واستقلاليتى تغيير بعض العادات فبدلا من عباءة الكتف علمت من زوجى أن والدته (ماما) تحب العباءه العاديه والله لم يصدر لى أمرا ولم يصدر منها أى شئ كهذا لكن طمعا برضا الله واكراما لها ولزوجى .. وبين فتره وأخرى أذكرها بهديه عطر أو خاتم أو غيره .. وعلى قدر ما بذلت فى محبتها وجدتها كذلك تمدحنى وتحمد فى أهلى وبى أمام الكل وتردد "عريبة المحتد .. خد وجد" وتدعو لى بالولد الصالح حتى تغمر مقلتيها الدموع.
فالله الله الله برضا الله ورضا والدتك (خالتك)
لا أعرفك .. لكن يعلم الله أنى ناصحه لك من أعماقى كما بعض الأخوات.
وللحق .. حين قرأت موضوعك وردود الأخوات .. رددت يا سبحان الله كيف خلقنا بهذا التمايز الشديد العجيب.
أخيتى منحك الله عقلا تزنين به الأمور .. وبالتأكيد يمكنك أن تميزى من أهدى لك النصيحه الخالصه ومن هداها الله أغوتك بطريق لن يجديك دنيا وآخره.
باختصار :
1. والدة زوجك والدتك .. فهل كنت ستفسرين الأمور وتحللين الأسباب وراءها أم كنت ستتقبلين نصيحتها برحابة صدر ... هذه والدتك وليست بعدوه لك ولا يغرنك وسواس الشيطان وترجعى الأمور الى الغيره أو الاستبداد
2. من قال أن الأناقه هى بالتعرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أى غسيل غربى لأذهاننا وضمائرنا وأخلاقياتنا هذا؟ عزيزتى والله أنى لأشمئز من رؤية عاريات الصدور والأجساد فى الأعراس حتى من الناس الذين كانوا الى فتره قريبه من المغرقين فى المحافظه والبداوه.
والله ان جمال المرأه فى حشمتها واحترامها لتعاليم دينها.
3. اهم من كل ما سبق رضا المولى أخيتى فهو أثمن وأغلى من كل من كل شئ.
فكونى قدوة لابنتيك فى اللباس المحتشم الأنيق .. ولا تنسى انهما مسئوليه فى عنقك يسائلك الله عنهما ومن شب على شئ شاب عليه فما أدراك لا سمح الله ان خرجتا للمجتمع سافرات بهذا اللباس؟ وها نحن نرى الأم تسير وبجانبها ابنه أو بنات فى عمر المراهقه وقد انحسر البنطلون عن خصرها كما ظهر صدرها وكتفيها فتتلقفها أعين الجياع .. بالتأكيد لا تريدين مصيرا كهذا لابنتيك حفظهما الله
اتقى الله واكسبى رضا الله ورضا والدة زوجك (والدتك) واياك اياك اياك من الالتفات الى من نصحك بالعكس هداهن الله.
ومن تجربتى أخيتى رغم تبوأى لمنصب لا بأس به وجلت فى العالم شرقا وغربا للعلم والعمل لم ينقص من قدرى ولم يمس شخصيتى واستقلاليتى تغيير بعض العادات فبدلا من عباءة الكتف علمت من زوجى أن والدته (ماما) تحب العباءه العاديه والله لم يصدر لى أمرا ولم يصدر منها أى شئ كهذا لكن طمعا برضا الله واكراما لها ولزوجى .. وبين فتره وأخرى أذكرها بهديه عطر أو خاتم أو غيره .. وعلى قدر ما بذلت فى محبتها وجدتها كذلك تمدحنى وتحمد فى أهلى وبى أمام الكل وتردد "عريبة المحتد .. خد وجد" وتدعو لى بالولد الصالح حتى تغمر مقلتيها الدموع.
فالله الله الله برضا الله ورضا والدتك (خالتك)

خالتك قالت لك هالشي لاحد الاسباب ......
1- اماا نه احد متكلم عليك انك مزيونه وخايفه عليك من العين .
2- او انك ماخذه الجو عن بناتها بالعزايم وصايره احلا ........
3- او زوجك ما قدر يقولها لك وطلب من امه تقولها لك يعني في باله منها اهون عليك .
1- اماا نه احد متكلم عليك انك مزيونه وخايفه عليك من العين .
2- او انك ماخذه الجو عن بناتها بالعزايم وصايره احلا ........
3- او زوجك ما قدر يقولها لك وطلب من امه تقولها لك يعني في باله منها اهون عليك .
الصفحة الأخيرة
حيا الله الجميع....
حقيقة استغرب من رد بعض الأخوات, وتشجيعهن الأخت السائلة على الاستمرار في لبس ما دلت النصوص الشرعية على حرمته.... ناهيك عن مخالفة ذاك اللباس العقل السليم والفطرة القويمة والذوق الرفيع...
وحقيقة ليس هذا الأمر وحده هو مثار الاستغراب....
فما يفجع القلب ... ويبكي العين... حين ردّ الحكم في هذه المشكلة إلى الهوى ... المصلحة .. الشخصية .. رضا الزوج...
((فالبسي ما يعجبك ... ما يرضي زوجك .. لست أقل من غيرك ... حلال عليهم حرام عليكِ..))
أخواتي .. اتقين الله ربي وربكم .. بل هو حرام عليها وعليهم... بحكم رب العالمين .. الذي فطرنا على الإسلام ... وهدانا إلى التوحيد.. وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله...
أخواتي الحبيبات .. والله العظيم أن للمعاصي شؤم .. وما خطته أيديكن معصية عظيمة .. فما عظمتن الله حين خالفتن أوامره ونواهيه .. وما عظمتن شعائره ....
أخواتي لبس القصير والبنطلون وكل ما يشف أويصف جسد المرأة محرم بأقوال العلماء الربانيين ورثة الأنبياء .. العلماء الذين نرتضي أعمالهم وأقوالهم وعلمهم .. أهل الورع والتقوى .. من شابت رؤوسهم ولحاهم في طلب العلم والنهل من معينه...
أخواتي الحبيبات ... فماذا نرجو من الدنيا إن خالف مرادنا مراد الله ... وإن خالف هوانا ما يطلب الله .. لا تستهينوا بالذنوب ... وإن كانت صغائر .. فوالله ثم والله لا طاقة لنا بسخط الله وغضب الله..
والله لمثل هذا يذوب القلب ألما وكمدا ... إن كان في القلب إيمان وإسلام..
اللهم هل بلغت ؟ اللهم فاشهد..