بسمة براءة
بسمة براءة
أنا مع خواتي في إن احترام أم الزوج واجب مهما تجاوزت..
بس مو الأولى إنها تأمر بناتها وحفيداتها قبل لا تأمر بنات الناس؟
لو هي قصدها إنها تأمر بالمعروف,,فالأقربون أولى بالمعروف..
خالتي تتضايق نفس الشي..لأن زوجها عيونه @@..والحمدلله أنا ماعمري لبست عندهم إلا تنانير طويلة ,,أو قصيرة مع أبوات في الشتاء..
وإذا زاروني ألبس بناطيل وفساتين كت ..بس إذا جا خالي وقت العشا أدخل غرفتي وألبس جلابية,,وألاحظ خالتي تنبسط مرة إذا غيرت لبسي..وتنفرج أساريرها..بعكس زوجات العيال الثانيات..
أما أختها-خالة زوجي- مجننة حريم عيالها..لدرجة إنها تتمسخر عليهم قدامنا وتتهزأ بأجسامهم..فـ دايما هواش وطقاق..
عزيزتي..حاولي تسايرينها..واتركي عنك الكبرياء,,إكسبيها تكسبين زوجك ورضاه عليك..ويرضونك عيالك إن شاءالله في كبرك..
دعواتي لك
TAI CHI
TAI CHI
ها اليوم الجمعه

رحتيلها والا لا

وايش لبستي؟؟؟؟؟؟

وانا مع الاخوات لا طاعه لمخلوق في معصيه الخالق

ام زوجك دعتك للفضيله

طيعيها وبريها رعاك الله وجعل الاجر في بناتك

منتظرين ردك
الواثقة من نفسها
ارجوكم يابنات لاتدخلون بالفتاوى
انصحوا بلا ماتحرمون وتحللون بدون ادلة او نص للفتوى

********************
هذا نص لفتوى الشيخ ابن عثيمين رحمة الله
--------------------------------------------------------------------------------

من مجموع الفتاوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

وسئل فضيلة الشيخ :- أعلى الله درجته –
ما قولكم في حدود عورة المرأة مع المرأة ؟

فأجاب بقوله : عورة المرأة مع المرأة ، كعورة الرجل مع الرجل أي ما بين السرة والركبة ، ولكن هذا لا يعني أن النساء يلبسن أمام النساء ثياباً قصيرة لا تستر إلا ما بين السرة والركبة فإن هذا لا يقله أحد من أهل العلم ، ولكن معنى ذلك أن المرأة إذا كان عليها ثياب واسعة فضفاضة طويلة ثم حصل لها أن خرج شيء من ساقها أو من نحرها أو ما أشبه ذلك أمام الأخرى فإن هذا ليس فيه أثم ، وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن لباس النساء في عهد النبي صلي الله عليه وسلم الله عليه وسلم كان ساتراً من الكف (كف اليد) إلي كعب الرجل ، ومن المعلوم أنه لو فتح للنساء الباب في تقصير الثياب للزم من ذلك محاذير متعددة ، وتدهور الوضع إلي أن تقوم النساء بلباس بعيد عن اللباس الإسلامي شبيه بلباس الكفار .


..........................
وسئل فضيلة الشيخ :- أعلى الله درجته – :
عن عورة المرأة مع المرأة ؟


فأجاب بقوله : عورة المرأة مع المرأة ما بين السرة والركبة ، لأن هذا هو الموضع الذي نهى رسول الله صلي الله عليه وسلم عن النظر إليه ، ففي صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلي الله عليه وسلم قال : " لا ينظر الرجل إلي عورة الرجل ، ولا المرأة إلي عورة المرأة " (2) ، ولكن يجب أن نعرف أن النظر شيء وأن اللباس شيء .

فأما النظر فقد علم حكمه من هذا الحديث أنه لا يجوز النظر للعورة .

وأما اللباس فلا يجوز للمرأة أن تلبس لباساً لا يستر إلا العورة وهي ما بين السرة والركبة ، ولا أظن أحداً يبيح للمرأة أن تخرج إلي النساء كاشفة صدرها وبطنها فوق السرة وساقها . قال شيخ الإسلام ابن تيمية 22/146 مجموع الفتاوى حين الكلام على قول النبي صلي الله عليه وسلم كاسيات عاريات : بأن تكتسي ما لا يسترها فهي كاسية وهي في الحقيقة عارية ، مثل من تكتسي الثوب الرقيق الذي يصف بشرتها ، أو الثوب الضيق الذي يبدي تقاطيع خلقها مثل عجيزتها وساعدها ونحو ذلك ، وإنما كسوة المرأة ما يسترها ولا يبدي جسمها و لا حجم أعضائها لكونه كثيفاً واسعاً . اهـ .

وعلى هذا ففائدة الحديث أنه لو كانت المرأة تعمل في بيتها ، أو ترضع ولدها ونحو ذلك فظهر ثديها ، أو شيء من ذراعها ، أو عضدها أو أعلي صدرها فلا بأس بذلك ، ولا يمكن أن يراد به أن تلبس عند النساء لباساً يستر العورة فقط ، وليست العلة في منع اللباس القصير هي التشبه ، وإنما العلة الفتنة ولهذا لو لبست ثوباً لا يلبسه إلا الكافرات كان حراماً وإن كان ساتراً .

وإذا قيل تشبه بالكفار فلا يعني ذلك أن لا نستعمل شيئاً من صنائعهم فإن ذلك لا يقوله أحد ، وقد كان الناس في عهد النبي صلي الله عليه وسلم وبعده يلبسون ما يصنعه الكفار من اللباس ، ويستعملون ما يصنعونه من الأواني .

والتشبه بالكفار هو التشبه بلباسهم ، وحلاهم ، وعاداتهم الخاصة ، وليس معناه أن لا نركب ما يركبون ، أو لا نلبس ما يلبسون ، لكن إذا كانوا يركبون على صفة معينة خاصة بهم فلا نركب على هذه الصفة ، وإذا كانوا يفصلون الثياب على صفة معينة خاصة بهم فلا نفصل على هذا التفصيل ، وإن كنا نركب مثل السيارة التي يركبونها ، ونفصل من نوع النسيج الذي يفصلون منه . حرر في 25/2/1409 هـ .

.............................
وسئل فضيلة الشيخ :
يوجد ظاهرة عن بعض النساء وهي لبس الملابس القصيرة والضيقة التي تبدي المفاتن وبدون أكمام ومبدية للصدر والظهر وتكون شبه عارية تماماً ، وعندما نقوم بنصحهن يقلن أنهن لا يلبسن هذه الملابس إلا عند النساء وأن عورة المرأة مع المرأة من السرة إلى الركبة فما حكم ذلك ؟ وما حكم لبس هذه الملابس عند المحارم ؟ جزاكم الله خير الجزاء عن المسلمين والمسلمات وأعظم الله مثوبتكم ؟

فأجاب بقوله : الجواب على هذا أن يقال إنه صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال (( صنفان من أهل النار لم أرهما ، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات ،لا يدخلن الجنة ، ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ))
الزنبقه السحرية
الله يهديك ويهدي سرك والحمدلله انها جات بس على اللبس
وجزاك الله خير يااختي الواثقه من نفسها
الواثقة من نفسها
مشكورة يازنبقة