وحده ملتزمه
طولت وهى ماتزوجت
تعدت ال 30
ومع ذلك لم تغريها الدينا
وظلت صابرة
راضية بنصيبها
لاتقبل بمنكر
ولا تحضر عرس فيه موسيقى
ولو كان عرس أخوها
لا يهمها الناس
وأن حكو
كانت حريصة
عن الابتعاد
عن محيط القال والقيل
والذم والنميمة
اليأس
يدخل قلبها أحيانا
ولكنه تشرد منه إلى الصلاة
او سماع شريط مفيد
فى أحد الايام شافها
واحد
وهى خارجة من مقر عملها
بلباسها الشرعى الكامل
فاعجب بهذا الحرص على الدين
وقرر يخطب
فصارح اباه
فسال عنها
وذهب واباه لخطبتها
دون حرصة على بقية التفاصيل
\
فوافقت عليه دون تردد
رغم ظروفه المادية
لانه اتاها من أجل دينها
\
أحببت أن انقل لكن هذه القصة الحقيقة
لندعو لهم اولا
ثم
نعتبر
أن النصيب متى أتى
لن يرده معيق
وأن السعادة مع القناعة
وان الحرص الزائد
على بعض الشروط والوظيفة وغيرها من الكماليات
من أسباب العنوسة المنتشرة
ونسينا أن كثير من اباءنا تجوزو وحالهم مستور
واغناهم الله من فضله بعد مراحل من الزمان عاشوها الازواج
وكانو يركزون على الجوهر قبل المظهر
فالدنيا مراحل
والحياة تحلو بعد تذوق الصعاب
أخواتى
من عندها قصة مشابهة
عن النصيب المفاجىء
والقناعة بما قسمه الله
فلتتحفنا بها
لمزيد من الفائدة

ام مصعب ويزيد @am_msaab_oyzyd
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.




الصفحة الأخيرة
ربي ويفقها ويسعدها