السلام عليكم
انا بنتي الكبيرة عمرها 6 سنوات وابني الصغير عمره 3.5 سنه
تركت حبوب منع الحمل من حوالي 5 شهور ولكن لم يتم حمل
تركتها طبعا بموافقة زوجي
امبارح اولادي تخانقو مع بعض الا هو عصب وحكي لي خلص ما بدنا اطفال
انا قلت يمكن بس لانه معصب
تفاجات الصبح انه مش ناسي الموضوع وقال لي بالحرف الواحد (اعملي حسابك تاخذي الحبوب الشهر هذا) انا ما بدي اطفال
انا عاد صممت وقلت له والله ما باخذ حبوب
قال: انتي حرة بس انا كمان حر(طبعا قصده ما يقربني في الشغلة اللي بالي بالكم)
الصراحة انا مش زعلانه على التهديد اياه لانه اخر شي بيهمني والله علىما اقول شهيد
ولكن اللي قاهرني اسلوبه اول شي وثاني شي اني زعلانه على نفسي
هل معنى كلامه انه ما بده اطفال مني
وكيف اتصرف معه
هل اسمه كلامه وانفذ رغبته وارجع للحبوب
هل اضل مصممه على موقفي
وما راي الدين
علما بانه لنا يومين كل الكلام اللي بينا (سلام - مرحبا- بدك تتغذى - بدك تتعشى - فقط لا غير)
شوروا عليه حبيباتي
استنى ردودكم على احر من الجمر
خوخة002 @khokh002
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اختي ارجعي خدي حبوب وتاكدي انه بنفسه كم يوم او فترة بسيطة بيقولك ما تفكرين تجيب اخ او اخت لعيالنا
اسمعي كلامه بتكسبي رضاه وكلها فترة بسيطة بيحن لوجود طفل جديد بينكم وخليك ديبلوماسية في التعامل معه
يعني اذا انفتح الموضوع بعد فترة وقال ما ابي خليك اذكى منه وقوليله بطريقة مزح ودلع انا كل املي اجيب عيال منك و يكونون مثلك او معقول تحرمني اجيب عيال يشبهونك ومن ذا الكلام
اسمعي كلامه بتكسبي رضاه وكلها فترة بسيطة بيحن لوجود طفل جديد بينكم وخليك ديبلوماسية في التعامل معه
يعني اذا انفتح الموضوع بعد فترة وقال ما ابي خليك اذكى منه وقوليله بطريقة مزح ودلع انا كل املي اجيب عيال منك و يكونون مثلك او معقول تحرمني اجيب عيال يشبهونك ومن ذا الكلام
حاولي معااه الشهر الجاي ولا تعندي معه لان اسوء شي ان الحرمه تجيب اطفال الاب ما يرغب فيهم بيكون حملك اذيه وتعب نفسي
وعلى فكره الدين معاك بس لاتجينه بالقوه والعناد
خذي هالكلام لك
ومنها المعاشرة بالمعروف , وأنه مندوب إليه , ومستحب قال الله تعالى : { وعاشروهن بالمعروف } قيل هي المعاشرة بالفضل والإحسان قولا وفعلا وخلقا قال النبي : صلى الله عليه وسلم { خيركم خيركم لأهله , وأنا خيركم لأهلي } , وقيل المعاشرة بالمعروف هي أن يعاملها بما لو فعل بك مثل ذلك لم تنكره بل تعرفه , وتقبله وترضى به , وكذلك من جانبها هي مندوبة إلى المعاشرة الجميلة مع زوجها بالإحسان باللسان , واللطف في الكلام , والقول المعروف الذي يطيب به نفس الزوج , وقيل في , قوله تعالى { ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف } أن الذي عليهن من حيث الفضل والإحسان هو أن يحسن إلى أزواجهن بالبر باللسان , والقول بالمعروف , والله عز وجل أعلم .
ويكره للزوج أن يعزل عن امرأته الحرة بغير رضاها ; لأن الوطء عن إنزال سبب لحصول الولد , ولها في الولد حق , وبالعزل يفوت الولد , فكأنه سببا لفوات حقها , وإن كان العزل برضاها لا يكره ; لأنها رضيت بفوات حقها , ولما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : { اعزلوهن أو لا تعزلوهن إن الله تعالى إذا أراد خلق نسمة , فهو خالقها } إلا أن العزل حال عدم الرضا صار مخصوصا , وكذلك إذا كانت المرأة أمة الغير أنه يكره العزل عنها من غير رضا لكن يحتاج إلى رضاها أو رضا مولاها قال أبو حنيفة : الإذن في ذلك إلى المولى .
وقال أبو يوسف , ومحمد : إليها ( وجه ) قولهما أن قضاء الشهوة حقها , والعزل يوجب نقصانا في ذلك , ولأبي حنيفة أن كراهة العزل لصيانة الولد , والولد له لا لها , والله عز وجل أعلم .
عن عمر { أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن أن يعزل عن الحرة إلا بإذنها
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن العزل عن الحرة إلا بإذنها
الراوي: عمر بن الخطاب - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
وعلى فكره الدين معاك بس لاتجينه بالقوه والعناد
خذي هالكلام لك
ومنها المعاشرة بالمعروف , وأنه مندوب إليه , ومستحب قال الله تعالى : { وعاشروهن بالمعروف } قيل هي المعاشرة بالفضل والإحسان قولا وفعلا وخلقا قال النبي : صلى الله عليه وسلم { خيركم خيركم لأهله , وأنا خيركم لأهلي } , وقيل المعاشرة بالمعروف هي أن يعاملها بما لو فعل بك مثل ذلك لم تنكره بل تعرفه , وتقبله وترضى به , وكذلك من جانبها هي مندوبة إلى المعاشرة الجميلة مع زوجها بالإحسان باللسان , واللطف في الكلام , والقول المعروف الذي يطيب به نفس الزوج , وقيل في , قوله تعالى { ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف } أن الذي عليهن من حيث الفضل والإحسان هو أن يحسن إلى أزواجهن بالبر باللسان , والقول بالمعروف , والله عز وجل أعلم .
ويكره للزوج أن يعزل عن امرأته الحرة بغير رضاها ; لأن الوطء عن إنزال سبب لحصول الولد , ولها في الولد حق , وبالعزل يفوت الولد , فكأنه سببا لفوات حقها , وإن كان العزل برضاها لا يكره ; لأنها رضيت بفوات حقها , ولما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : { اعزلوهن أو لا تعزلوهن إن الله تعالى إذا أراد خلق نسمة , فهو خالقها } إلا أن العزل حال عدم الرضا صار مخصوصا , وكذلك إذا كانت المرأة أمة الغير أنه يكره العزل عنها من غير رضا لكن يحتاج إلى رضاها أو رضا مولاها قال أبو حنيفة : الإذن في ذلك إلى المولى .
وقال أبو يوسف , ومحمد : إليها ( وجه ) قولهما أن قضاء الشهوة حقها , والعزل يوجب نقصانا في ذلك , ولأبي حنيفة أن كراهة العزل لصيانة الولد , والولد له لا لها , والله عز وجل أعلم .
عن عمر { أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن أن يعزل عن الحرة إلا بإذنها
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن العزل عن الحرة إلا بإذنها
الراوي: عمر بن الخطاب - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
بنيتـون
•
لأ هو ماقصده انه مايبي منك اطفال بس والله خلاص مانقدر نتحمل عيالنا وازعاجهم يوترنا
يعني زمان اول الاطفال بالشارع ماتخافين عليهم حاليا لأ على رووسنا ،،
ولكن انتي بعدين اقنعيه قولي الاخوان يسندون بعض،،ولازم مانكون انانيين،،، اعتقد ان
زوجك اصلا مايحب الاطفال،، وخلاك تحملي (بعد الله طبعا)ببنتك وولدك عشانك انتي،،
بس انتي خذيها هالشهر لايتم حمل ويعصب عليك ويضيق صدرك...
يعني زمان اول الاطفال بالشارع ماتخافين عليهم حاليا لأ على رووسنا ،،
ولكن انتي بعدين اقنعيه قولي الاخوان يسندون بعض،،ولازم مانكون انانيين،،، اعتقد ان
زوجك اصلا مايحب الاطفال،، وخلاك تحملي (بعد الله طبعا)ببنتك وولدك عشانك انتي،،
بس انتي خذيها هالشهر لايتم حمل ويعصب عليك ويضيق صدرك...
الصفحة الأخيرة
بس يمكن وقت الزعل وعلى ازعاجهم قال خلاص مانبي عيااال ’’
لكن صدقيني بيجيك بعدين وبيقولك اتركي الحبوب ...