برد و دفا
•
لاتحرقين الشريحه والله تحقد عليك
رحــيــل
•
بالعربي ..قولوا لها جوال مافي ...
بنأخذه وإذا رحتي عطيناك إياه ..
وبسسسسسسس فكوا نفسكم من المرض والبلاوي ..
ترى شغلتنا صارت تسحب رجال وتواعدهم كله بسبة التلفون الجوال
هذولاء عايشين على الجنس ولا يعرفون غيره ...
بنأخذه وإذا رحتي عطيناك إياه ..
وبسسسسسسس فكوا نفسكم من المرض والبلاوي ..
ترى شغلتنا صارت تسحب رجال وتواعدهم كله بسبة التلفون الجوال
هذولاء عايشين على الجنس ولا يعرفون غيره ...
عشان لاتحقد عليكم وتسويلكم مصايب
احرقي الشريحه بدون ماتدري ورجعيها وبكذا ماتقدر تتصل باحد ولا تخليها تختلط بشغالات او ترسلونها بقاله او شي كذا
احرقي الشريحه بدون ماتدري ورجعيها وبكذا ماتقدر تتصل باحد ولا تخليها تختلط بشغالات او ترسلونها بقاله او شي كذا
نونو الصغيرونة :ياساتر لايكون لقيتو قنبله عادي ياناس قسم بالله وش المشكله تراها في ديرتها على كيفها بس الحل تأخذيه منها ويصير كل شهر تشحننولها وتخلونها تكلم أهلها ولكم الإجر أختي صار فيها نفس الموقف وأخذت الجوال صارت الشغاله تكلم أهلها عشان عندها ولد ضغير كل جمعه ولاهو حرام ولا خساره على الشغاله شوفو هي قد إيش تكرف معك خافو الله ياناس بالشغلات ترالهم قلوب مثل مالنا قلوب .............................................................ياساتر لايكون لقيتو قنبله عادي ياناس قسم بالله وش المشكله تراها في ديرتها على كيفها بس الحل...
الله يهديك ياقلبي
يعني مالقيتي نبين لها اخوتنا وحنيتنا الا اذ خلينا معها جوال وفيه ارقام شباب
تدرين شغالتنا السابقه مطلع الجوال لها الرجال وهو بنقلاي الله ينتقم منهم
واكتشفتهم بصباح الله خير الساعه 9 الصبح بمجلس الرجال تدرين وش يسوون !! اترك هالشي لخيالك
المهم اني انحشت اجررررررري لو لحقوا علي مادري وش كان سووا فيني علشان ماعلم عليهم بس ربك ستر وفضحهم قبل رمضان هالكلام السنه الي فاتت الله يكفينا شرهم
وابشرك طلعت حامل ورطت نفسها الله لا يبلانا بما ابتلت به
وممكن سرقه يعني تقول لصاحبها اعرف وين اغراض المدام وذهبها او فلوسها ويلعب بعقلها وتدخله يسرق
او تخلي الباب مفتوح له وهم طالعين الف خطه وخطه
دام اهل البيت مو فيه بطقااااق البلا اذ في البيت اطفال ولا صاحبه المنزل ويسوون فيها شي
يعني خوفنا مو من الجوال قد ماهو من الي تكلمهم بالجوال وتواعدهم يجونها في بيت الناس
وممكن توصل للسرقات والقتل والعياااااذ بالله :mad:
..
.
الصفحة الأخيرة