مرحبا خواتي
اولا كل عام وانتم بالف خير
بس حبيت اسألكم بموضوع خاص فيني
انا الحين مصليه صلاة الاستخاره فوق 4 مرات على اني اخذ سياره جديده
بس محتاره كيف انه خير لي او شر
مع اني قدمت على كل شي وسارت الامور على مايرام
بس انا سمعت ان اذا صليت صلاة الاستخاره وبعدها حسيت بضيج يعني شر واذا حسيت براجه يعني خير
بس انا الي قريته ان اذا الله وفقني بالامر يعني خير واذا لا يعني شر
بس انا باجر بتكون الموافقه موجوده من البنك
وانا خايفه من الدين عماة عين
بس بتوكل على الله هو يعلم اذا كان خير او شر
ممكن توضحون لي الموضوع اكثر

لمـار @lmar_19
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

لمـار
•
هلا اختي شذارات الذهب
انا عارفه صلاة الاستخاره واعرف اصليها
بس الغلط اني انتظر شي او احس بشي او احلم بشي
انا الي اعرفه اني اقدم على الامر حتى اتوصل الى الله كاتبلي فيه
ماذا يفعل المستخير بعد صلاة الإستخارة ؟؟
قال إذا صلى المسلم الاستخارة واستمر أقدم على ما ينوي فعله، فإن كان خيراً يسره الله له، وإن كان شراً صرفه الله عنه وأبعده منه
**********
قال الإمام النووي: ينبغي أن يفعل بعد الاستخارة ما ينشرح له صدره فلا ينبغي أن يعتمد علي انشراح كان فيه هوى قبل الاستخارة، بل ينبغي للمستخير ترك اختياره رأسا وإلا فلا يكون مستخيرا لله
**********
ويعتقد كثير من الناس أو بعضهم أن المستخير إذا استخار ربه في شيء عليه أن ينتظر حتى يرى مناماً في نومه، وبناء على الرؤيا التي يراها يفعل أو لا يفعل، وهذه خرافة لا أصل لها من الدين، ولا تبنى الأحكام الشرعية على المنامات، فمتى استخرت الله لعمل ما، توكل عليه واستمر وأقدم على ما تريد، ولا تنتظر مناماً ولا انشراح صدر، لأن انشراح الصدر لا ضابط له، فقد ينشرح الصدر لهوى في النفس داخلها قبل الاستخارة
**********
قال عز الدين بن عبد السلام -رحمه الله-: (يفعل ما اتفق)
**********
وقال محمد بن علي كمال الدين الزملكاني -رحمه الله-: (إذا صلى الإنسان ركعتي الاستخارة لأمر، فليفعل بعدها ما بدا له، سواء انشرحت نفسه له أم لا، فإن فيه الخير وإن لم تنشرح نفسه) قال: (وليس في الحديث انشراح النفس)
**********
وينبغي على المستخير أن يجرد نفسه من الهوى، فلا يتبع هواه وما تميل إليه نفسه، بل يخلع ذلك كله ثم يستخير ويتوكل على الله
**********
قال القرطبي المالكي -رحمه الله-: (قال العلماء: وينبغي له أن يفرغ قلبه من جميع الخواطر حتى لا يكون مائلاً إلى أمر من الأمور)
**********
وقال الحافظ ابن حجر -رحمه الله-: (والمعتمد أنه لا يفعل ما ينشرح به صدره مما له فيه هوى قوي قبل الاستخارة)
انا عارفه صلاة الاستخاره واعرف اصليها
بس الغلط اني انتظر شي او احس بشي او احلم بشي
انا الي اعرفه اني اقدم على الامر حتى اتوصل الى الله كاتبلي فيه
ماذا يفعل المستخير بعد صلاة الإستخارة ؟؟
قال إذا صلى المسلم الاستخارة واستمر أقدم على ما ينوي فعله، فإن كان خيراً يسره الله له، وإن كان شراً صرفه الله عنه وأبعده منه
**********
قال الإمام النووي: ينبغي أن يفعل بعد الاستخارة ما ينشرح له صدره فلا ينبغي أن يعتمد علي انشراح كان فيه هوى قبل الاستخارة، بل ينبغي للمستخير ترك اختياره رأسا وإلا فلا يكون مستخيرا لله
**********
ويعتقد كثير من الناس أو بعضهم أن المستخير إذا استخار ربه في شيء عليه أن ينتظر حتى يرى مناماً في نومه، وبناء على الرؤيا التي يراها يفعل أو لا يفعل، وهذه خرافة لا أصل لها من الدين، ولا تبنى الأحكام الشرعية على المنامات، فمتى استخرت الله لعمل ما، توكل عليه واستمر وأقدم على ما تريد، ولا تنتظر مناماً ولا انشراح صدر، لأن انشراح الصدر لا ضابط له، فقد ينشرح الصدر لهوى في النفس داخلها قبل الاستخارة
**********
قال عز الدين بن عبد السلام -رحمه الله-: (يفعل ما اتفق)
**********
وقال محمد بن علي كمال الدين الزملكاني -رحمه الله-: (إذا صلى الإنسان ركعتي الاستخارة لأمر، فليفعل بعدها ما بدا له، سواء انشرحت نفسه له أم لا، فإن فيه الخير وإن لم تنشرح نفسه) قال: (وليس في الحديث انشراح النفس)
**********
وينبغي على المستخير أن يجرد نفسه من الهوى، فلا يتبع هواه وما تميل إليه نفسه، بل يخلع ذلك كله ثم يستخير ويتوكل على الله
**********
قال القرطبي المالكي -رحمه الله-: (قال العلماء: وينبغي له أن يفرغ قلبه من جميع الخواطر حتى لا يكون مائلاً إلى أمر من الأمور)
**********
وقال الحافظ ابن حجر -رحمه الله-: (والمعتمد أنه لا يفعل ما ينشرح به صدره مما له فيه هوى قوي قبل الاستخارة)
الصفحة الأخيرة
اولا ياختي طريقه الاستخاره هي كما اخبر عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم(( إذا هم أحدكم بأمر فليصلِّ ركعتين ثم ليقل : " اللهم إني أستخيرك بعلمك ، واستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب . اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر - ويسمي حاجته - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ، ويسره لي ، ثم بارك لي فيه . وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري عاجله وآجله فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ثم أرضني به " )) .
وايقني بان الله سيوفقك لكل ماهو خير لكي وتدبري الدعاء وافهمي معانيه
اذا لم يتبين لكي شئ فيجوز لكي تكرارها وافعلي ماارتاحتي له
واذا كررت ولم يتبين فستشيري اهل علم وصلاح .
والله يوفقك لما فيه خيري الدنيا والاخره