$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
أولا الاستعاذة من الشيطان الرجيم والنفث على جهة اليسار ثلاث مرات
الوضوء وصلاة ركعتين إن استطعت
تحويل جنبك بالمنام للجهة الثانية
عدم اخبار أحد بالرؤيا ولا حتى تفسيرها فإنها لا تضره
ف إذا رأى الإنسان ما يزعجه ويقلقله ، فإنه لا يحدث بها إطلاقاً ؛ لقوله : ( وَإِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ فَلْيَتَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَلْيَتْفِلْ ثَلَاثًا وَلَا يُحَدِّثْ بِهَا أَحَدًا فَإِنَّهَا لَنْ تَضُرَّهُ )
قال النووي رحمه الله : " في قوله عليه الصلاة والسلام: ( وَلَا يُحَدِّث بِهَا أَحَدًا ) فَسَبَبه أَنَّهُ رُبَّمَا فَسَّرَهَا تَفْسِيرًا مَكْرُوهًا عَلَى ظَاهِر صُورَتهَا , وَكَانَ ذَلِكَ مُحْتَمَلًا, فَوَقَعَتْ كَذَلِكَ بِتَقْدِيرِ اللَّه تَعَالَى , فَإِنَّ الرُّؤْيَا عَلَى رِجْل طَائِر, وَمَعْنَاهُ أَنَّهَا كَانَتْ مُحْتَمِلَة وَجْهَيْنِ فَفُسِّرَتْ بِأَحَدِهِمَا وَقَعَتْ عَلَى قُرْب تِلْكَ الصِّفَة. قَالُوا: وَقَدْ يَكُون ظَاهِر الرُّؤْيَا مَكْرُوهًا, وَيُفَسَّر بِمَحْبُوب, وَعَكْسه, وَهَذَا مَعْرُوف لِأَهْلِهِ " انتهى من "شرح مسلم"
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " ولا يخبر بها أحداً " أي لا يقول رأيت ورأيت ولا يذهب إلى الناس يعبرونها ولا يذهب إلى أحد يفسرها فإنها لا تضره أبداً حتى وكأنها ما وقعت وفي هذا راحة له وبعض الناس إذا رأى شيئاً يكرهه ذهب يتلمس من يفسر له هذه الرؤيا ونحن نقول له لا تفعل ذلك وكان الصحابة رضي الله عنهم يرون الرؤيا يكرهونها فلما حدثهم النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم بهذا الحديث استراحوا فصار الإنسان إذا رأى الرؤيا التي يكرهها بصق عن يساره ثلاث مرات واستعاذ من شرها وشر الشيطان ولم يحدث بها أحدا ثم لا تضره وكأنه ما رآها " انتهى من شرح "رياض الصالحين"