احب هواء البحر
شوفي يمكن برنامج يدخل صور مرعبه علي الصور
يمكن بناتك يلعبون عليك
انا مره صورة درج البيت وحطيت صورة جني
الهام 2009
الهام 2009
اذا كان جوالك جالكسسي فعادي احيان يششوه الصور ويغير الاشكال مرره صورت بنتي عند البحر قسم بالله طلعلي شكل

بسم الله الرحمن الرحيم واعطينا الصور لواحد حلل لنا الصوره طلعت عادي بنتي بس عليها تشويش من الجوال مغير شكلها تغيير جذري
واحيان تطلع صور ضبابيه كانها انسان ثاني
فهعادي جداا الجوال يغير الاشكال تلاقينه وحده من بناتك

وشغلي الاذكار بييتك وحصني نفسك وبناتك وبحفظ ربي
فتاة لطيفة
فتاة لطيفة
يممممممه بسم الله الرحمن الرحيم تحصني وحصني بناتك يومياً
-راضيه-
-راضيه-
اقرئو هذا الكلام
طبعا انا ارتعبت من الموضوع وخصوصا ان كثير اكدوا الموضوع ولكن بحثت وتوصلت لنتيجه ان لكل انسان ملائكه مأمورين من الله بحراسته من الجن والجن لا يستطيعون التغلب او التواجد بوجودهم لذلك لا يمكنهم الظهور لاي شخص مؤمن بالله

الا اذا استعان الانسن بالجن وترك توكله على الله
اقرؤا الكلام واستعيذو بالله من الشيطان الرجيم
إذن الجن سواء كان مسلما أو كافرا فإنّه لايستطيع مباشرة الملائكة وبالتالي فإنه لايستطيع الدخول ألى عالمنا والظهور للإنسان إلاّ في حالة إنصراف الملائكة عن الإنسان . فمتى تنصرف الملائكة ؟


تنصرف الملائكة المكلّفة بحفظ الإنسان من الجن عندما يطلب الإنسان المساعدة منهم ويتم الأمر فقط بطلب رأية الجن ومحادثتهم والتكلم معهم واستفسارهم عن بعض الأمور ... أي موالاتهم بنية خالصة فيظهرون له . ولكن ماذا يحدث ؟

يقول الله عز وجل : " إنّما سلطانه على الذين يتولّونه والذين هم به مشركون "

حينما يقوم الإنسان بطلبه رئية الجن وموالاته إياهم فيكون بفعله هذا قد عدل عن الأستعانة بالله وفضّل الأستعانة بالجن فيتخلى الله عن ذلك الإنسان ويصرف عنه الملائكة التي كانت تحميه من كيد الجن وشياطنهم لأن الله وعد الجن بان يكون له سلطان على من تولاه من الإنس فيفعلون به ما أرادوا . و من سلطان الجن على الإنس أنّهم يستطيعون أخذ كل ما يملك من أشياء ، يسكنون بيوته ، يضربونه ... كثيرا ما كنا نرى أثار الضرب و الخدشات و الدماء والكدمات على أبدان المشعوذين والطرقيين وممن كان يتعامل مع الجن.
-راضيه-
-راضيه-
يمكن الي بالصوره انت نفسك بس لان البنت تجري او اقصر منك تتطلعي بشكل ما تعرفي نفسك
صارت معي وجلست افكر من الي بالصوره وطلعت انا من زاويا غريبه