عندما أدعو في الصلاة سواء كانت فرض او سنة ، تغمض عيني بصوره غريبه ولا أستطيع السيطره على نفسي أثناء ذلك ، ولا أحس بلذة الدعاء والقرب من الله إلا بإغماض العينين فقط في الدعاء ولكن بدون شعور بالنوم او الإغفاءه ...
ماتفسير ذلك لمن يعلم السبب ؟
هل يحصل ذلك معكن أخواتي ....؟ ام أنا فقط !!
جزيتم خيرا ....
غربة الوحده @ghrb_alohdh
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
*Rnda*
•
انا اشوف عمرو خالد بالتلفزيون لقام يدعى غمض عيونة معناتة مافية شى.........واللة اعلم
موضة
•
كثير ناس اشوفهم يدعون مغمضين يحسون ان هذه الطريقه ماينشغل فيها البصر عن الدعاء بشيء ثاني
ماعليك شر إن شاءالله
ماعليك شر إن شاءالله
فيه ناس سبحان الله مايقدرون يركزون في الدعاء ويخشعون فيه ويشعرون باللذة فيه الا اذا غمضوا عيونهم وهذا شيء عادي مافي داعي للخوف .....
وأنا اقولك ياأختي بصراحة لاتحاولين تركزين على تصرفاتك وردة فعلك عند التقرب الى الله بألأعمال الصالحة فهذا نوع من وساوس الشيطان ليشغلك بنفسك ويخوفك من شيء عادي يحدث لك وقت الطاعة وتتركين العمل الصالح .....فاستعيذي بالله من وساوس الشيطان الخبيث دائما واستمعتي بالقرب من الله وانتي مرتاحة مطمئنة والله يحفظك ويوفقك لطاعته دوما...
وأنا اقولك ياأختي بصراحة لاتحاولين تركزين على تصرفاتك وردة فعلك عند التقرب الى الله بألأعمال الصالحة فهذا نوع من وساوس الشيطان ليشغلك بنفسك ويخوفك من شيء عادي يحدث لك وقت الطاعة وتتركين العمل الصالح .....فاستعيذي بالله من وساوس الشيطان الخبيث دائما واستمعتي بالقرب من الله وانتي مرتاحة مطمئنة والله يحفظك ويوفقك لطاعته دوما...
ألف معنى
•
هلا وغلا بغربة الوحدة ...
يالغالية ...قرأت لأبن عثمين كلام ينهى فيه عن هذا الفعل ويصف الشعور بالخشوع
أنه من الشيطان ليستلذ الطريقة هذه
وإليك هذه الفتوى من الشيخ الفوزان
السؤال :
هل يجوز إغماض العينين في الصلاة وذلك إذا كان التغميض يدعو إلى الطمأنينة؟
الجواب :
يكره تغميض العينين في الصلاة إذا كان من غير حاجة، لكن إذا دعت حاجة إلى التغميض؛ كأن يكون أجمع لفكره، أو أمامه شيء يشغله، فيغمض حتى يزول هذا الشيء، أو يخفض بصره عنه؛ فلا بأس بذلك عند الحاجة، أما من غير حاجة؛ فهذا يكره في الصلاة، ومطلوب من المسلم أن لا يمد بصره وهو يصلي، بل يستحب له أن يكون نظره إلى موضع سجوده؛ لأن هذا أجمع لخشوعه، وأبعد عن الانشغال بالمرئيات التي أمامه عن الصلاة.
أجاب عليه العلامة صالح الفوزان حفظه الله تعالى .
زادنا المولى وإياك حرصا على الدين وتقوى
وآمل من الأخوات الغاليات التورع عن الفتوى إلا بعلم
يالغالية ...قرأت لأبن عثمين كلام ينهى فيه عن هذا الفعل ويصف الشعور بالخشوع
أنه من الشيطان ليستلذ الطريقة هذه
وإليك هذه الفتوى من الشيخ الفوزان
السؤال :
هل يجوز إغماض العينين في الصلاة وذلك إذا كان التغميض يدعو إلى الطمأنينة؟
الجواب :
يكره تغميض العينين في الصلاة إذا كان من غير حاجة، لكن إذا دعت حاجة إلى التغميض؛ كأن يكون أجمع لفكره، أو أمامه شيء يشغله، فيغمض حتى يزول هذا الشيء، أو يخفض بصره عنه؛ فلا بأس بذلك عند الحاجة، أما من غير حاجة؛ فهذا يكره في الصلاة، ومطلوب من المسلم أن لا يمد بصره وهو يصلي، بل يستحب له أن يكون نظره إلى موضع سجوده؛ لأن هذا أجمع لخشوعه، وأبعد عن الانشغال بالمرئيات التي أمامه عن الصلاة.
أجاب عليه العلامة صالح الفوزان حفظه الله تعالى .
زادنا المولى وإياك حرصا على الدين وتقوى
وآمل من الأخوات الغاليات التورع عن الفتوى إلا بعلم
بومزنة
•
الأخوات الكريمات بارك الله فيكن
لا بد على المسلم الصادق أن يدور مع نصوص الكتاب والسنة فكل أمر يخالف نصوص الكتاب والسنة لا بد أن يترك جانبا
وبالنسبة للدعاء في الصلاة السنة أن يفتح الإنسان عينيه في الصلاة فقد ذكر أهل العلم كراهية إغماض العينين في الصلاة في جميع الأحوال الدعاء وغيرها
فإن النبي صلى الله عليه وسلم كما هو معلوم للجميع كان ينظر في صلاته إلى محل السجود ولو كان النبي صلى الله عليه وسلم يغمض عينيه لنقل ذلك الصحابة الكرام رضي الله عنهم ...
وأما زيادة الخشوع بفعل هذا الأمر فأخشى أن يكون هذا من تلبيس الشيطان وأي لذة أعظم من إصابة السنة - سنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم - فالخشوع متحقق باتباع السنة بإذن الله ...
وأما أن الداعية الفلاني أو العلاني يفعل هذا
فالجواب :
قال الله تعالى :
والله أعلم
أخوكم
لا بد على المسلم الصادق أن يدور مع نصوص الكتاب والسنة فكل أمر يخالف نصوص الكتاب والسنة لا بد أن يترك جانبا
وبالنسبة للدعاء في الصلاة السنة أن يفتح الإنسان عينيه في الصلاة فقد ذكر أهل العلم كراهية إغماض العينين في الصلاة في جميع الأحوال الدعاء وغيرها
فإن النبي صلى الله عليه وسلم كما هو معلوم للجميع كان ينظر في صلاته إلى محل السجود ولو كان النبي صلى الله عليه وسلم يغمض عينيه لنقل ذلك الصحابة الكرام رضي الله عنهم ...
وأما زيادة الخشوع بفعل هذا الأمر فأخشى أن يكون هذا من تلبيس الشيطان وأي لذة أعظم من إصابة السنة - سنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم - فالخشوع متحقق باتباع السنة بإذن الله ...
وأما أن الداعية الفلاني أو العلاني يفعل هذا
فالجواب :
قال الله تعالى :
والله أعلم
أخوكم
الصفحة الأخيرة