

ياحياتي يابنات الله يعوضكم خير يارب
اختي بعد مطلقه وصديقتي مطلقه الله يكتب لكم ولهن كل خير ياكريم
اختي بعد مطلقه وصديقتي مطلقه الله يكتب لكم ولهن كل خير ياكريم

فيافي *** :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
لكن اهديكن
كلماااااااات
( لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا )
أوشك أن أجزم أن معظم ما نعانيه
من صدمات
و انهيارات
و انتكاسات نفسية متتالية
مرده في حقيقة الأمر
إلى أمر واحد فقط
هو تعليق أملنا و رهن أماننا بـــــــ( مخلوق)
أربط قلبك بحبيب ( تظن أنه قريب) هب أن صاحبك قد انهار .. تهاوى .. أو حتى ابتعد عنك
تخيل الألم الذي ستشعر به
حينما ينتزع (الحبل المشدود) .. قلبك من بين أضلعك
حسنا
هل تستشعر ذلك؟!!
لماذا ترضى لنفسك بهذا الألم المتكرر ؟!
نعود
هل تقسم أن من تربط قلبك به
سيظل (قريب)؟!!
إن كان كذلك
هل تضمن أن الظروف ستجعله قريب دائما ؟
هو نفسه .. لا يملك تسيير ظروفه
فكيف تراهن أنت على ذلك؟!!
( وَمَن يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللّهُ فَقُلْ أَفَلاَ تَتَّقُونَ)
حسنا
كف عن هذا
إن اشتراط القرب الدائم .. ( كمال)
و ( الكمال) لا يكون إلا (لذي الكمال) سبحانه
ذلك أن (الباري جل جلاله لا يفوته من صفات الكمال شيء بوجه من الوجوه )
كما يقول ابن سعدي
أما صاحبك فمخلوق ضعيف ..
{ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا}
إذا كيف تطالبه بأمر فوق طاقته الإنسانية الضعيفة ؟!
يا أحباب .. الرسالة واضحة
( إِنَّ اللّهَ مَعَنَا )
هي رسالة لكل قلب أن يجعل ارتباطه الأول بالسماء
-
( إِنَّ اللّهَ مَعَنَا )
هي توجيه لكل من عانى من مرارة الخذلان
أن كف عن هذا
و أربط قلبك ( بِحَبْلٍ مِّنْ اللّهِ ) لا (حَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ )
-
( إِنَّ اللّهَ مَعَنَا )
هو إحساس محلق
صدَّق به موسى – عليه السلام -
و وصانا به محمد – صلى الله عليه وسلم -
لنا أن نجربه ونشاركه التحليق
ولنا أن نقعد مع القاعدين
(وَقَالُواْ ذَرْنَا نَكُن مَّعَ الْقَاعِدِينَ)
قد يحتاج الأمر منك لبعض الدربة في أول الأمر
غير أنك حتما ستصل
فقط تذكر
أن مصدر الأمان يجب أن يكون قريب دائما
{ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ }
وقوي أيضا ..
{ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً}
و ثابت أيضا
و لا أحد سوى ( الله )
و لا أحد سوى ( الله )
و لا أحد سوى ( الله )
كلماااااااات
( لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا )
أوشك أن أجزم أن معظم ما نعانيه
من صدمات
و انهيارات
و انتكاسات نفسية متتالية
مرده في حقيقة الأمر
إلى أمر واحد فقط
هو تعليق أملنا و رهن أماننا بـــــــ( مخلوق)
أربط قلبك بحبيب ( تظن أنه قريب) هب أن صاحبك قد انهار .. تهاوى .. أو حتى ابتعد عنك
تخيل الألم الذي ستشعر به
حينما ينتزع (الحبل المشدود) .. قلبك من بين أضلعك
حسنا
هل تستشعر ذلك؟!!
لماذا ترضى لنفسك بهذا الألم المتكرر ؟!
نعود
هل تقسم أن من تربط قلبك به
سيظل (قريب)؟!!
إن كان كذلك
هل تضمن أن الظروف ستجعله قريب دائما ؟
هو نفسه .. لا يملك تسيير ظروفه
فكيف تراهن أنت على ذلك؟!!
( وَمَن يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللّهُ فَقُلْ أَفَلاَ تَتَّقُونَ)
حسنا
كف عن هذا
إن اشتراط القرب الدائم .. ( كمال)
و ( الكمال) لا يكون إلا (لذي الكمال) سبحانه
ذلك أن (الباري جل جلاله لا يفوته من صفات الكمال شيء بوجه من الوجوه )
كما يقول ابن سعدي
أما صاحبك فمخلوق ضعيف ..
{ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا}
إذا كيف تطالبه بأمر فوق طاقته الإنسانية الضعيفة ؟!
يا أحباب .. الرسالة واضحة
( إِنَّ اللّهَ مَعَنَا )
هي رسالة لكل قلب أن يجعل ارتباطه الأول بالسماء
-
( إِنَّ اللّهَ مَعَنَا )
هي توجيه لكل من عانى من مرارة الخذلان
أن كف عن هذا
و أربط قلبك ( بِحَبْلٍ مِّنْ اللّهِ ) لا (حَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ )
-
( إِنَّ اللّهَ مَعَنَا )
هو إحساس محلق
صدَّق به موسى – عليه السلام -
و وصانا به محمد – صلى الله عليه وسلم -
لنا أن نجربه ونشاركه التحليق
ولنا أن نقعد مع القاعدين
(وَقَالُواْ ذَرْنَا نَكُن مَّعَ الْقَاعِدِينَ)
قد يحتاج الأمر منك لبعض الدربة في أول الأمر
غير أنك حتما ستصل
فقط تذكر
أن مصدر الأمان يجب أن يكون قريب دائما
{ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ }
وقوي أيضا ..
{ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً}
و ثابت أيضا
و لا أحد سوى ( الله )
و لا أحد سوى ( الله )
و لا أحد سوى ( الله )

ياقلبييي عورني ليه فتحت هالموضوع.. الله يعوضكم خير والله يرد كل زوجين لبعض رداً جميلا ويصلح شأنهم
الصفحة الأخيرة
الله يعوضنا خير
و الحمدلله مافيه عيال بينا