((هموم وآمال ))
((هموم وآمال ))
الله يزيدك بالطاعه
عشنا وشفناA
عشنا وشفناA
نفس الشعور يجيني واحس اني ما عشت زي ما اتمنى
الله يحسن خاتمتنا ويعوضنا الجنه
قوزال
قوزال
الله يعطيك الصحة والعافية محد بيبقى صغير اذا ربي اعطاه طول العمر كلنا بنكبر
»شاانتيهـ«
»شاانتيهـ«
أسألي الله يرزقك بـ الرضى والقنآعه :)

اللهم لك الحمد كمآ ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطآنك ..
سوالف قلب
سوالف قلب
حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ( حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ ) أي: قوى وشب وارتجل ( وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً ) أي: تناهى عقله وكمل فهمه وحلمه. ويقال: إنه لا يتغير غالبا عما يكون عليه ابن الأربعين. قال أبو بكر بن عياش، عن الأعمش، عن القاسم بن عبد الرحمن قال: قلت لمسروق: متى يؤخذ الرجل بذنوبه؟ قال: إذا بَلَغْتَ الأربعين، فَخُذْ حذرك. وعن عثمان، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "العبد المسلم إذا بلغ أربعين سنة خفف الله حسابه وإذا بلغ ستين سنة رزقه الله الإنابة إليه وإذا بلغ سبعين سنة أحبّه أهل السماء وإذا بلغ ثمانين سنة ثبت الله حسناته ومحا سيئاته وإذا بلغ تسعين سنة غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وشفَّعه الله في أهل بيته، وكتب في السماء: أسير الله في أرضه". وقد روي هذا من غير هذا الوجه، وهو في مسند الإمام أحمد. ( قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي ) أي: ألهمني ( أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ ) أي: في المستقبل ( وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ) أي: نسلي وعقـبي ( إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) وهذا فيه إرشاد لمن بلغ الأربعين أن يجدد التوبة والإنابة إلى الله، عز وجل، ويعزم عليها. وقد روى أبو داود في سننه، عن ابن مسعود، رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم أن يقولوا في التشهد: "اللهم، ألف بين قلوبنا، وأصلح ذات بيننا، واهدنا سبُل السلام ونجنا من الظلمات إلى النور، وجنّبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وبارك لنا في أسماعنا وأبصارنا وقلوبنا، وأزواجنا وذرياتنا، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم، واجعلنا شاكرين لنعمتك، مثنين بها قابليها، وأتممها علينا". من تفسير ابن كثير
حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ...
السلام عليكم يااختي لايضيق خلقك الشي الي راح لاتتندمين علية ماكتب لك
بس كنت ابغى انبة حبيبتي غادة الرياض


في برنامج نور على الدرب سئؤل بن باز الله يرحمة عن الحديث