هلا اختي ام انوش
غازي القصيبي سفير المملكة في بريطانيا
وشاعر

جزاك الله خير أختي أمل لردك علي
ما عليه انا من الامارات و ماني ذاك الزود في السياسة :13:

الاخت مشموم
الاخت ام انوش
غازي القصيبي تقلد عدة وزارات قبل ان يعين سفير المملكه لدى بريطانيا فهو حاصل على الدكتوراه يبدو من المانيا او امريكا واعتقد انها من المانيا متزوج من المانية
له كتابات ودواوين ادبيه وشعريه فهو اولا تم تعيينه كوزير للصناعه والكهرباء ثم وزير للصحه ثم عيين سفير للملكه في البحرين واخيرا سفير المملكه في بريطانيا
يحمل فكرا عصريا وهو يريد من كتاباته ان يكسب قلوب وعواطف الناس من خلال الاسلام العصري الذي يريد ان يتبناه منذ احداث حرب الخليج الثانيه شمر عن ساعديه للكتابه والتشهير بالعلماء والمشائخ وفتاويهم مبينا انه ليس لهم وحدهم حق الفتوى فهم رجال وهو رجل يعني من حقه هو ايضا ان يفتي الناس لان الاسلام (كما يدعي)ليس حكرا على احد فنحن ليس كا النصارى لا يفتي الا القساوسه والرهبان الدين للجميع واخذ يهذي بمثل هذا الكلام ليروج لنفسه الكلام والطعن في فتاوى العلماء
لذا جاءت ردود كثير من اهل العلم وطلبة العلم ومنهم قصيدتنا هذه التي قالها الشيخ عائض القرني في مثل هذا الماجن ويتمثل مجونه في ( شقة الحرية ) واعتقد الجميع شاهد او سمع عن شقة الحريه التي الفها غازي القصيبي

أشكرك يا أخي الكريم على هذا النقل الرائع

بارك الله فيك وفي شيخنا الجليل ... وجعله نبراسا للخير


وهدى الله المدعو القصيبي إلى طريق الحق والصواب.


مع فائق تحياتي

هذي الدواوين التي أمليتها * * * فيها زعاف السم من حياته

وزعمت أنك شدت ألفي مصنع * * * صنع البلوت أردت في سهراته

وتقول إنك قد بنيت معاهدا * * * صرح الإدارة يا كبير بناته

عيرتنا أنا نطوف لشهرة * * * أتريد أنت الفوز في جناته

ألحقتنا نهج الخميني ظالماً * * * كلا فما كنا مع راياته

نحن الذين يحاربون ظلاله * * * دجال زور أنت من آياته

كنا نندد بالخميني جهرة * * * ونحذر الأجيال من ورطاته

في حين كنت على الموسيقى والها * * * تحسو رحيق الحب في كاساته

شنعت جهراً يا أبا يارا ولم * * * تنصف ودست الشرع في عرصاته

يا شاطراً أكل الذكاء دماغه * * * هلا زجرت العقل عن زلاته

شبهتنا ظلماً بصدام الردى * * * أنت الذي شابهت بعض صفاته

لم نرض دعوته ولا أفعاله * * * نسفت قبائلنا ضلوع رفاته

حمالة الرشاش نحن بواسلا * * * يا حامل الغليون فوق شفاته

أبناؤنا يا ذاك في الخفجي غدوا * * * كالأسد والباغي على كياته

وبقيت تقبع في المنامة باكيا * * * من ضربة الأسكود في هزاته

وزعمت أنك مخلصاً متفانيا * * * فعلام تــُـعزل يا عدو حياته

فاشكر لمن منحوك منصب دولة * * * واعلم بأن الفضل من ساداته

واحذر بأن تخطي فتعزل ثانيا * * * إن الطلاق يخاف عند بتاته
:34: :34: :34:

أخي عبد العزيز أنا لم أفهم الخلفيات التي تم كتابة هذه الأبيات على إثرها فهل أفدتنا أفادكم الله . حيث أنني من قراء غازي القصيبي وأحب أن أعرف مالجرم الذي إقترفه ليستحق هذه الأبيت وربما في الأمور خفايا أشكرك إن أوضحتها لي .
شاكرة ومقدره .