
فى صبا ح من صباحات ايام الربيع ربيع الزهوري كعادة يوم من ايام حياتى وقفت بوسط نور شمس قد اخترق شباك غرفتي والستارواثناء انجذابي لروعة ذلك المنظر وقد رسمة السماء بلوحة جميلة وتداخل الونه اخرجت زفرات وكانها انتظرت بشوق لتخرج للحرية وهناك بجانب الشمس قد سكنت وبجوارها استمد دفاءها والطير اليها قد اوصلني مااروعك من صبااح ليصبح على وقفت ونظرت واتنفس معنا مع بزوغ الشمس لتكمل ظهورها ولتطل علي بيومي و الطير قد حلق بعالى السماء وقد حلق بنشاط وبقوه بدون خوف من يوم مجهول بتفاصيله تتبعته وقد انجذبت لروعته
الى الامام