صحافتنا الى اين ؟؟ .. نموذج نرفزني

بصراحه مادري الى وين صحافتنا تتجه ..

كل يوم خبرعجيب حين تقرأه تحس انه لمجرد ملىء فراغ - برغم ان الدعايات ماقصرت ماليه صفحات-
ولكن رغم هذا نلاحظ عدد كبير من صحفنا صارت تنشر دعايات تحمل صور غير لائقه :(
بالاضافه الى اخبار غريبه لاتحمل اي معنى او هدف ولاتهم القارئ ..
في الوقت الذي تهمش فيه اخبار وقضايا كثيرة اولى نشرها والاهتمام بها ..
صحافتنا الى اين . . ؟ ؟
وهذا نموذج بسيط لما ينشر ولا اعلم سبب نشره :)
وماخفي أعظم

=-=-=-=-=-=-=-
لوحة السيارة تعزِّز حب زوجين



الاحساء - اسماء احمد:
لم تكن تتصور ا حدى الزوجات في المنطقة الشرقية بحجم حب زوجها الكبير لها الا بعد ان اكتشفت اليوم وبعد استعدادها لركوب السيارة الى جواره متجهين في زيارة عائلية عندما لفت انتباهها ان السيارة جديدة وتحمل نفس اسمها الفريد بأحرفه الثلاثة وفي التفاصيل ان ابنها الصغير والذي كان يجلس معهما بالسيارة لاحظ ان اسم لوحة السيارة التي تسير أمامهم في طريق الكورنيش تحمل اسم والدته وهو يردد بعفوية طفولية يمه يبه لوحة السيارة التي أمامنا مثل اسمك ياليت نركبها على سيارتنا.. تطلعت الأم مندهشة للوحة السيارة ورمقت زوجها بنظرة وهي تردد ياليت؟؟!!
حدث ذلك خلال شهر رمضان الماضي واليوم ها هي تشاهد سيارتهم الجديدة تحمل اسمها.. كم هو رائع هذا الزوج الهادئ الصامت.. تطلعت لزوجها بحنان وحب وهي تقول له مفاجأة رائعة يابو طلال!! بس عسى ما كلفتك اللوحة كثيراً.. اجابها والسعادة تكاد تقفز من عينيه.. ما تصدقين طحت في واحد ساومني عليها.. يبدو انه حس برغبتي الأكيدة في الشراء ومع هذا الله وفقني واشتريتها منه.. ما تهم الفلوس المهم تكونين سعيدة وتدللي يا ام طلال ما عندنا اغلى منك.. وداخل السيارة ومع ادارة محركها انبعثت اغنية رقيقة وراقصة (الحب قسمة ونصيب.. الخ.. تطلعا الى بعضهما في حب.. ووضعت يدها على يده في حب وتقدير كبيرين)!!.

هنا الخبر

=-=--=-=-=-=-=-=

أصحاب العقول في راحه :)